أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأربعاء، أن الشرطة العسكرية الروسية شيدت موقعين إضافيين في منطقة مرتفعات الجولان السورية.

  افتتاح مصلى للعسكريين الروس المسلمين في قاعدة حميميم بسوريا حميميم: طائرات التحالف الغربي تنتهك بروتوكولات عدم الاشتباك في الأجواء السورية لحظة بلحظة.. الحرب في غزة تدخل يومها الـ89 واغتيال العاروري في بيروت ينذر بالتصعيد

وقال مركز المصالحة بين الأطراف المتحاربة في سوريا في مؤتمر صحفي: "بسبب الاستفزازات المتزايدة في المنطقة المنزوعة السلاح الواقعة على طول مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل، تم نشر موقعين إضافيين للشرطة العسكرية الروسية من أجل مراقبة نظام وقف إطلاق النار".

يشار إلى أنه خلال اليوم الماضي، قامت وحدات من الشرطة العسكرية الروسية بدوريات في محافظات حلب والرقة والحسكة.

وفي منطقة خفض التصعيد في إدلب، تم تسجيل 6 هجمات على مواقع القوات الحكومية السورية من قبل الجماعات الإرهابية.

وأكدت وزارة الدفاع الروسية أن "طيران ما يسمى" التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب" بقيادة الولايات المتحدة لا يزال يخلق ظروفا خطيرة في الأجواء السورية، في انتهاك لبروتوكولات عدم الاشتباك.

 

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار سوريا حميميم طوفان الأقصى هجمات إسرائيلية العسکریة الروسیة

إقرأ أيضاً:

“يونسكو” تدرج موقعين بالكاميرون وملاوي ضمن قائمة التراث العالمي

الثورة نت /..

أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، أمس الجمعة، موقعين ثقافيين في الكاميرون وملاوي على قائمة التراث العالمي.

وأكد مسؤولو المنظمة الأممية وضع أفريقيا ضمن الأولويات، رغم أن تمثيلها لا يزال منقوصا في قائمة التراث العالمي.

وتتألف منطقة دي-جيد-بي في جبال ماندارا بأقصى شمال الكاميرون، من مواقع أثرية يُرجّح أنها طُوّرت بين القرنين الثاني عشر والسابع عشر، وتحيط بها مدرجات زراعية وأماكن عبادة.

أما سلسلة الجبال التي يهيمن عليها جبل مولانجي في جنوب ملاوي، فتعتبر مكانا مقدسا في الثقافة الدينية التقليدية.

ومن بين الترشيحات الثلاثين التي خضعت للمراجعة هذا العام، يأتي موقعان آخران من دول أفريقية كانت غائبة سابقا عن قائمة التراث العالمي وهي: محمية المحيط الحيوي لأرخبيل بيغاغوس في غينيا بيساو، وغابات غولا تيواي في سيراليون، وهي ملاذ لأنواع مهددة بالانقراض مثل فيلة الغابات.

وترتبط مواقع مقترحة أخرى بعصور ما قبل التاريخ، مثل الميغاليث (الآثار الحجرية) في كارناك الفرنسية وعلى ضفاف نهر موربيان في غرب فرنسا، أو بالذاكرة، مثل مراكز القمع القديمة في كمبوديا.

وتمثل القارة تسعة في المئة من المواقع المدرجة على قائمة التراث العالمي، لكنها موطن لنحو ربع المواقع التي تواجه الخطر، لا سيما بسبب النزاعات والاحترار واستغلال الموارد الطبيعية.

وتجتمع لجنة التراث العالمي في باريس حتى الأحد، في دورتها السنوية الموسعة 47.

يشار إلى أنه خلال فترتي ولايتها على رأس يونسكو، دأبت أودري أزولاي، المديرة العامة للمنظمة، على اعتبار أفريقيا أولوية، رغم أن تمثيلها لا يزال منقوصا في قائمة التراث العالمي.

مقالات مشابهة

  • يمشي 6 أيام متواصلة لينسى خطيبته
  • استئناف المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا وسط تصاعد الهجمات الروسية
  • ورشة تفاعلية للأطفال في ثقافي أبو رمانة للتعريف بالهوية البصرية السورية
  • إنقاذ سائحة ألمانية بعد اختفائها بمنطقة نائية بأستراليا
  • “يونسكو” تدرج موقعين بالكاميرون وملاوي ضمن قائمة التراث العالمي
  • البنتاجون: أمريكا توافق على بيع طائرات A-29 العسكرية للبنان
  • تحذير من المساومة على الجولان.. لا شرعية لحكومة ترسم حدود السيادة السورية
  • وزارة الدفاع الروسية :إسقاط 155 مسيرة جوية أوكرانية فوق عدة مقاطعات
  • الخارجية الروسية: لافروف يزور كوريا الشمالية غدًا لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين
  • غرام الذهب يرتفع 20 ألف ليرة في السوق السورية