العراق يحمل قوات التحالف الدولي مسؤولية مقتل علي أبو سجاد
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
حملت رئاسة الوزراء العراقية، قوات التحالف الدولي مسؤولية الهجوم الذي وصفته بغير المبرر على جهة أمنية عراقية.
وأضافت خلال نبأ عاجل نقلته "القاهرة الإخبارية"، أن هذه الجهة الأمنية تعمل وفق الصلاحيات الممنوحة لها من قبل القائد العام للقوات السملحة.
جدير بالذكر أنه تم إعلان مقتل أبو تقوى الساعدي آمر اللواء الثاني عشر ومسؤول الدعم اللوجستي بالحركة علي أبو سجاد التابعة للحشد الشعبي.
وأفادت وسائل إعلام عراقية، بارتفاع حصيلة ضحايا استهداف مقر للحشد الشعبي شرق العاصمة بغداد إلى 4 قتلى و11 مصابًا.
وأكد مصدر أمني عراقي، أن الطائرات الأمريكية التي استهدفت مقر الحشد الشعبي انطلقت من قاعدة التاجي الجوية شمال العاصمة بغداد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قوات التحالف الدولي مقر للحشد الشعبي بغداد قاعدة التاجي الجوية
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الإفريقي يدعو إلى وقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
آخر تحديث: 25 ماي 2025 - 3:05 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا الاتحاد الإفريقي، الاحد، إلى وقف دائم لإطلاق النار في ليبيا بعد اشتباكات دامية شهدتها العاصمة في وقت سابق من هذا الشهر وتظاهرات طالبت باستقالة رئيس الوزراء.وشهدت طرابلس في الفترة من 12 إلى 15 مايو اشتباكات عنيفة بين جماعات مسلحة وقوات موالية للحكومة، بعدما قررت حكومة الوحدة الوطنية تفكيك جميع الميليشيات التي تسيطر على المدينة. واندلعت معارك عنيفة أسفرت عن مقتل 8 أشخاص على الأقل، بحسب الأمم المتحدة، حتى التوصل إلى هدنة الخميس الماضي.ودان مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، أعمال العنف الأخيرة داعياً إلى وقف دائم وغير مشروط لإطلاق النار. ودعا المجلس عبر منصة «إكس»، إلى مصالحة شاملة بقيادة ليبية.إلى ذلك، أعادت مصر 71 من مواطنيها من العاصمة الليبية طرابلس على ما أفادت وزارة الخارجية المصرية. وقالت الوزارة: «قامت الحكومة المصرية بإرسال طائرة تابعة لشركة مصر للطيران يوم الجمعة 23 مايو 2025 إلى ليبيا، حيث تم إعادة 71 مواطناً مصرياً من الذين أبدوا رغبة في العودة إلى البلاد».ومساء أول من أمس، نظمت مجموعة نشطاء تظاهرة في ميدان الشهداء وسط العاصمة الليبية. وخرج بضعة آلاف من المطالبين بالتغيير السياسي من أنحاء مختلفة من المدينة وبعض المدن المجاورة إلى الشوارع. وحمل المتظاهرون لافتات تطالب بالتغيير السياسي.ولم تشهد تظاهرات الجمعة أي خروق أمنية وسط انتشار أمني مكثف. وكانت تظاهرة مماثلة الجمعة الماضية قد تحولت إلى أعمال شغب نتج عنها مقتل أحد عناصر الشرطة، وجرح عدد من المتظاهرين، وذلك نتيجة محاولة المتظاهرين اقتحام مبنى رئاسة الوزراء وقذف سيارات الشرطة بالحجارة.