«من حقك تعرف».. ما خطوات إقامة دعوى الحجر؟
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
يجب تعين قيّم على أموال وأملاك الأشخاص الذين يصابون بمرض يعوقهم عن إدارة أملاكهم، أو طمع الآخرين فيهم، وهناك خطوات يجب على القيَّم اتباعها عند إقامة دعوى الحجر، يوضحها «المصرى اليوم» في السطور التالية:
أخبار متعلقة
«من حقك تعرف» ..ما إجراءات عودة الزوجين بعد الخلع ؟
«من حقك تعرف».. الأضرار والمضاعفات الناتجة عن ختان الإناث (تفاصيل)
«من حقك تعرف».
«من حقك تعرف».. 5 حالات تمنح الزوجة الطلاق مع حصولها على حقوقها الشرعية (تفاصيل)
خطوات إقامة دعوى الحجر
هناك مستندات وأوراق ومستندات يجب أن تكون متوفرة عند الحجر على الشخص:
- أوراق ومستندات رسمية وصحيحة تؤكد عجزه عن حمايه أمواله
- يتقدم الولي بطلب إلى نيابة الأسرة التابعة لمقر سكن فاقد الذاكرة أو المصاب بمرض يعوقه، ويطلب فيه الولاية على أمواله.
- إرفاق بالطلب صورة بطاقة الرقم القومي الخاصة به وبهذا الشخص.
- المستندات التي تثبت عدم قدرته على التصرف في أمواله وأملاكه.
وبعد أن تتأكد المحكمة من صحة الطلب، يتم إحالته إلى محكمة الأسرة التي تصدر قرارًا بتعيين قيّم بدون أجر على إدارة الأموال.
شروط التصرف في أموال الحجر
- بعد صدور حكم من المحكمة، لا يستطيع القيّم المعين التصرف في أي أموال، إلا بعد الحصول على موافقة من النيابة العامة.
- لا يصرف من تلك الأموال إلا بالقدر الذي تراه النيابة للإنفاق به على الشخص المحجور عليه.
- الحجر ليس التصرف في أموال المحجور عليه كما يعتقد البعض، ولكن يكون هناك رقيب على هذه الأموال.
حالتين يجوز الحجر عليهم
- الإصابة بمرض يسبب عجزا يعوق صاحبه عن إدارة أمواله.
- أن يكون الشخص مسجون ومحكوم عليه بعقوبة مقيدة للحرية.
دعوى الحجر إقامة دعوى الحجر إجراءات اقامة دعوى الحجر محكمة الاسرةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين محكمة الاسرة من حقک تعرف التصرف فی
إقرأ أيضاً:
«بقى ما يقولّي كلام حلو».. زوجة ستينية في دعوى خلع: «عندي احتياج عاطفي»
تقدمت سيدة ستينية بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة من زوجها بعد زواج دام أكثر من 40 عامًا، ذكرت السبب في صحيفة دعواها قائلة: «مبقاش يقولّي كلام حلو».
قالت الزوجة، البالغة من العمر 62 عامًا، إنها تزوجت عن حب، وعاشا معًا رحلة كفاح وتعب طويلة، أنجبا خلالها أبناء، كبروا وتزوجوا، ولم يتبقَّ في البيت سواها وزوجها فقط.
وأضافت أمام هيئة المحكمة: «ربينا العيال وطلعوا من البيت، وبقينا لوحدنا، كنت متخيلة إن ده الوقت اللي نرجع فيه نحس ببعض، نضحك، نتكلم، يقولّي كلمة طيبة، بس للأسف هو ساكت على طول، وكأنه نسي إني لسه عايشة معاه، دايمًا سرحان، عينيه في التلفزيون أو الموبايل، وكأني مش موجودة، حتى في المناسبات، زي عيد جوازنا أو عيد ميلادي، كنت أجهز له مفاجأة، أجيب له هدية رمزية أو أكتب له كلمتين حلوين، بس هو ما كانش بيردّ، لا بكلمة ولا حتى بابتسامة، كأنه نسي كل حاجة عدينا بيها سوا».
وتابعت: «أنا مش طالبة منه دهب ولا خروجات، نفسي بس أحس إني ست في عينه، زي زمان لما كان بيقولّي يا قمري ويا أجمل واحدة في الدنيا، دلوقتي حتى لما بغير لون شعري مش بيلاحظ، مرة قُلت له صراحة: «أنا محتاجة منك كلمة حلوة»، رد وقال: «هو في السن ده لسه بيتقال كلام؟»، حسيت ساعتها إن قلبي انكسر، كأنه بيستهين بمشاعري، مع إنّي لحد النهارده بعمل كل حاجة في البيت وبقف جنبه، بس هو مش شايف، ولا حاسس».
وأكدت الزوجة أنها لا تحمل في قلبها أي كراهية لزوجها، لكنها وصلت إلى مرحلة «الاحتياج العاطفي»، ولم تعد تحتمل الصمت والجمود.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب