خالد الجندي المعلومات الدينية المغلوطة وراء الانفجار السكاني.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن التعداد السكانى فى مصر وصل إلى 105 ملايين نسمة، فى يناير 2024، لافتا إلى أن 98% من السكان يعيشون فى 4% من مساحة الدولة.
وأضاف خالد الجندي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس: "شبرا الخيمة فيها كثافة سكانية مرعبة، 2 مليون نسمة يعيشون فى 270 كيلو متر، فكل كيلو يعيش 7 آلاب نسمة، والقاهرة وصلت إلى 9 ملايين نسمة، و2% من سكان مصر عايشين فى 96% من مساحة مصر، فهذه مشكلة خطيرة ورائها المعلومات الدينية الخاطئة خاصة فى الرزق والصحة الإنجابية ويروجها خطاب دينى غير مسئول".
وتابع خالد الجندي: "فى أمثال شعبية خطيرة ترسخ أمور خطيرة فى المجتعمات، وترسخ علاقات سيئة وقد تتحول إلى أحاديث نتيجة عدم الوعي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد الجندي المجلس الاعلى للشئون الاسلامية الصحة الانجابية خالد الجندی
إقرأ أيضاً:
مصر أكتوبر: الإخوان يعيشون حالة من الإفلاس السياسي .. وعلينا توحيد الصف خلف القيادة السياسية
أكد المهندس أحمد الباز الأمين العام المساعد لحزب مصر أكتوبر ، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ، أن الهجوم الإعلامي المتكرر من جماعة الإخوان الإرهابية على الدولة المصرية ومؤسساتها يعكس حالة من الإفلاس السياسي واليأس من قدرتهم على التأثير في وعي المصريين، مشددًا على أن هذه المحاولات البائسة لن تنجح في النيل من صلابة الدولة أو من وحدة شعبها.
تشويه إنجازات الدولة المصريةوقال عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ، في بيان له ،إن جماعة الإخوان، التي لفظها الشعب المصري منذ ثورة 30 يونيو، تحاول اليوم تشويه إنجازات الدولة المصرية والتشكيك في القيادة السياسية، في محاولة يائسة لإثارة البلبلة وزعزعة الاستقرار، وهو ما يتطلب منا كمصريين أن نكون أكثر وعيًا ويقظة في مواجهة تلك الأكاذيب والحملات المغرضة.
وأضاف الباز، أن المرحلة الحالية تتطلب من جميع أبناء الوطن الاصطفاف خلف القيادة السياسية الرشيدة بزعامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، من أجل استكمال مسيرة البناء والتنمية، ومواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية التي تمر بها البلاد.
الدولة المصرية قطعت شوطًا كبيرًا في تحقيق الإنجازاتوأوضح المهندس أحمد الباز أن الدولة المصرية قطعت شوطًا كبيرًا في تحقيق الإنجازات على مختلف المستويات، سواء في مشروعات البنية التحتية أو الأمن الغذائي أو تطوير الريف، وهو ما يستوجب دعمه لا النيل منه، مشيرًا إلى أن الوحدة الوطنية والوعي الشعبي هما خط الدفاع الأول في مواجهة أي محاولات لإضعاف الدولة أو تشويه مؤسساتها.