اليوم السابع : الصومال: مقتل 18 إرهابيا بينهم قياديون في عملية للجيش وسط البلاد
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الصومال مقتل 18 إرهابيا بينهم قياديون في عملية للجيش وسط البلاد، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أكد نائب وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة الصومالية عبدالرحمن يوسف العدالة، مقتل 18 عنصرا، بينهم قياديون من مليشيات .، والان مشاهدة التفاصيل.
الصومال: مقتل 18 إرهابيا بينهم قياديون في عملية...
أكد نائب وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة الصومالية عبدالرحمن يوسف العدالة، مقتل 18 عنصرا، بينهم قياديون من مليشيات "الشباب" الإرهابية؛ في عملية عسكرية نفذتها القوات الوطنية الخاصة "دنب" في منطقة "بودبود" بمحافظة غلغدود وسط البلاد.
وقال العدالة - في تصريح أوردته وكالة الأنباء الصومالية (صونا) اليوم الأحد إنه "خلال العملية نجحت القوات في تدمير قواعد للإرهابيين".
من جانب آخر، أشار ضابط بالجيش الصومالي إلى أن القوات المسلحة داهمت مخزنا للعبوات الناسفة تابعا للعدو الإرهابي.
ويواصل الجيش الصومالي زحفه نحو المناطق القليلة المتبقية التي تتواجد فيها مليشيات "الشباب" المرتبطة بتنظيم "القاعدة"، حيث من المقرر أن تبدأ قريبا المرحلة الثانية من العملية العسكرية لتحرير البلاد من فلول الإرهاب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی عملیة
إقرأ أيضاً:
نيبينزيا: أفغانستان لم تتحول إلى ثقب أسود بعد انسحاب القوات الأجنبية
صرح مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا بأن أفغانستان لم تتحول إلى "ثقب أسود" بعد انسحاب القوات الأجنبية في عام 2021، بعكس التوقعات الغربية.
وقال نيبينزيا خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، يوم الأربعاء: "رغم التوقعات الغربية، فإن أفغانستان بعد الانسحاب غير المسؤول للقوات الأجنبية، لم تنهر ولم تتحول إلى ثقب أسود".
وتابع: "نرى أنه رغم العقوبات الوحشية القائمة، تبذل السلطات الأفغانية جهودا مستقلة لحل القضايا التي تراكمت خلال سنوات الاحتلال".
وأضاف أن السلطات الافغانية الجديدة "تراهن على التعاون المتعدد الأوجه في المنطقة مع التركيز على تحويل البلاد إلى دولة مستقلة ذات اكتفاء ذاتي. ولكن من الواضح أن هذه العملية ليست سريعة
وأشار إلى أنه سيكون من الصعب بالنسبة لأفغانستان أن تتجاوز الأزمة بشكل مستقل "بدون دعمنا غير المسيس".
ولفت إلى أن بعض الدول المانحة الغربية لم تدرك "عدم وجود بديل للحوار الواسع مع السلطات الأفغانية ولا تزال تتحدث معها بلغة الوعيد والإنذارات وتدعو إلى تشديد لهجة الأمم المتحدة".
وحذر من أن ذلك لن يؤدي إلى رضوخ "طالبان" للضغط، بل إلى تعنتها وتشديد نهجها، مشيرا إلى أن عدم التقدم في مسألة الإفراج عن الأموال الأفغانية المجمدة، يعتبر إحدى المهام الأساسية للبعثة الأممية في أفغانستان، وسيؤدي فقط إلى إنهاء الحضور الأممي في البلاد.
وقد جاء ذلك خلال جلسة مكرسة لعمل بعثة الأمم المتحدثة لمساعدة أفغانستان، التي تزال تعمل في البلاد منذ عام 2002.