غادرت لوريني منزلها في فنزويلا مع زوجها وأطفالها الثلاثة، حيث أمضوا بعض الوقت في بيرو قبل أن يقرروا القيام بالرحلة شمالًا نحو الولايات المتحدة الأميركية.

اعلان

شهد عام 2023 عبور أكثر من 500 ألف شخص من خلال منطقة الأدغال Darien Gap بين بنما وكولومبيا يقدّر طولها بـ100 كيلومتر، على أمل الوصول في نهاية المطاف إلى الولايات المتحدة.

ويواجه المهاجرون، وأغلبهم من الأطفال، المرض وعنف قطاع الطرق، إضافة للظروف المناخية الصعبة في الغابة، في رحلة قد تستغرق أيامًا. ويُعد مركز باجو تشيكيتو أول محطة للمهاجرين في بنما يصلونه بعد أن يقطعوا المنطقة.

وغادرت لوريني منزلها في فنزويلا مع زوجها وأطفالها الثلاثة، حيث أمضوا بعض الوقت في بيرو قبل أن يقرروا القيام بالرحلة شمالًا نحو الولايات المتحدة الأميركية.

بدون تعليق: احتجاجات في بنما ضد ظاهرة اختفاء النساء المستمرةبنما تتوقع عددا قياسيا من المهاجرين عبر غابة داريين إلى الولايات المتحدة خلال السنة الجارية

وبعد التسجيل لدى سلطات الهجرة في بنما، يأتي الكثيرون إلى المركز الصحي المؤقت. ويعاني معظمهم من الجفاف الشديد والكدمات وأمراض الجهاز الهضمي.

ويعاني زوج لوريني من حصوات في قدمه وتعاني بناتها من طفح جلدي والتهابات فطرية. لكن بالنسبة للوريني، كان الخوف والتهديدات التي واجهتها هي الأسوأ.

معظم الناس هنا قالوا إنه على الجانب الكولومبي، كان هناك مرشدون يأخذونهم عبر الغابة، ويقدمون مساعدات مقابل 350 دولارًا.

المصادر الإضافية • EBU

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بسبب نشر مذكرات سلمان رشدي.. تأجيل محاكمة المتهم بطعنه مروان البرغوثي يشتكي ظروف العزل في سجن عوفر: ضرب وتنكيل وتجريد من الملابس بنما تتوقع عددا قياسيا من المهاجرين عبر غابة داريين إلى الولايات المتحدة خلال السنة الجارية بنما الولايات المتحدة الأمريكية كولومبيا اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: حداد عام بالضفة على اغتيال العاروري وإسرائيل تواصل قصفها العنيف على جنوب القطاع اغتيال القيادي في حركة حماس صالح العاروري إثر غارة إسرائيلية على بيروت وتنديد من حماس وحزب الله شاهد: اندلاع حريق بالقرب من محطة للسكك الحديدية في جنوب اليابان إيران: مقتل 95 على الأقل وإصابة 211 آخرين جراء انفجارين قرب قبر قاسم سليماني في كرمان ثورة في علاج مرض السكري؟ فريق علمي يطور "الإنسولين الذكي" اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الجيش الإسرائيلي يشكل فريق تحقيق لبحث فشل 7 أكتوبر وغالانت في خطة جديدة عمن يحكم غزة بعد الحرب يعرض الآن Next ستراتفور: مخطط إسرائيل لتهجير أهالي غزة فاشل.. وهذه هي الأسباب يعرض الآن Next وزير الدفاع الإسرائيلي غالانت قدم اقتراحه "لليوم التالي" في غزة.. وهذا أبرز ما جاء فيه يعرض الآن Next شاهد: "تنظيم الدولة" يتبنى تفجيري كرمان الأشد دموية في تاريخ إيران منذ 45 عاماً يعرض الآن Next من بينهم ترامب وكلينتون وجاكسون.. الكشف عن شخصيات بارزة مرتبطة بوثائق إبستين الجنسية

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة طوفان الأقصى محكمة ضحايا قتل روسيا إسرائيل ثقافة Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة طوفان الأقصى محكمة My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: بنما الولايات المتحدة الأمريكية كولومبيا غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة طوفان الأقصى محكمة ضحايا قتل روسيا إسرائيل ثقافة غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة طوفان الأقصى محكمة الولایات المتحدة یعرض الآن Next فی بنما

إقرأ أيضاً:

بناء السفن.. جبهة جديدة للتنافس بين الولايات المتحدة والصين

نشر موقع "أوراسيا ريفيو" تقريرا تناول فيه توسع التنافس بين الولايات المتحدة مع الصين ليشمل قطاع بناء السفن؛ فقد أصدرت إدارة ترامب في نيسان/ أبريل 2025 قرارًا تنفيذيًا لإحياء صناعة بناء السفن الأمريكية وتعزيز التفوق البحري في مواجهة التقدم الصيني السريع.

وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمه "عربي 21"، إن إدارة ترامب، رغم تركيزها الظاهري على التجارة وتعظيم المكاسب الاقتصادية، تُظهر تحركاتها الأخيرة أن التنافس البحري مع الصين بات جزءًا أساسيًا من أولوياتها.

وفي 9 نيسان/ أبريل 2025، أصدرت إدارة ترامب أمرًا تنفيذيًا يهدف إلى إحياء صناعة بناء السفن في الولايات المتحدة واستعادة التفوق البحري، في ظل التقدّم المتسارع الذي تحققه الصين في هذا المجال، وهو ما يعكس شعورًا متزايدًا بالقلق داخل الإدارة الأمريكية بشأن تراجع قدراتها البحرية مقارنةً بمنافسها الصيني.

وأشار الموقع إلى أن قدامى المحاربين العسكريين قدموا مشروع قانون "أنقذوا أحواض السفن"، في آذار/ مارس 2025، بهدف تجديد صناعة بناء السفن الأمريكية وتلبية احتياجات الجيش، حيث إن هذه الخطوة، إلى جانب القرارات السابقة، تعكس إدراكًا متزايدًا لدى الولايات المتحدة بضرورة تعزيز تفوقها البحري، خصوصًا في ظل استحواذ الصين على نحو 53 بالمائة من صناعة السفن العالمية خلال العقدين الماضيين.



تفوق الصين في بناء السفن البحرية
وأفاد الموقع أن سوق بناء السفن شهد تغيرًا كبيرًا خلال العقدين الماضيين؛ حيث ارتفعت حصة الصين من 5 بالمائة في سنة 2000 إلى 53 بالمائة في سنة 2024، في حين انخفضت الحصة المشتركة لكوريا الجنوبية واليابان من 74 بالمائة إلى 42 بالمائة. وتحتل الولايات المتحدة أقل من 1 بالمائة من السوق العالمي حاليًا.

وذكر الموقع أن تقدم الصين في بناء السفن التجارية والبحرية جاء بفضل التصنيع المحلي وتكاليف العمالة المنخفضة والدعم الحكومي، مع اعتماد سياسة الدمج العسكري المدني التي تجمع بين القطاعين التجاري والدفاعي، ما يمنحها مزايا إستراتيجية واقتصادية واضحة مقارنة بدول أخرى.

وأضاف الموقع أن الصين تمكنت من الاستفادة من قاعدتها لبناء السفن لأغراض مزدوجة، مما عزز قدراتها البحرية بسرعة. وتمتلك الصين أكبر قوة بحرية في العالم؛ حيث تشغل 234 سفينة حربية مقابل 219 للبحرية الأمريكية، ويبلغ إجمالي قوتها القتالية أكثر من 370 سفينة وغواصة، منها أكثر من 140 سفينة سطحية رئيسية.

ومن المتوقع أن يصل عدد سفن البحرية الصينية إلى 395 بحلول 2025، و435 بحلول 2030. ففي سنة 2005، كان لدى البحرية الأمريكية حوالي 300 سفينة، بينما كان لدى الصين 200. وعلى الرغم من حجم الأسطول الأمريكي سيظل ثابتًا حتى 2030، ستصل البحرية الصينية إلى 450 سفينة، أما في مجال بناء السفن التجارية، فقد شهدت الصين نموًا كبيرًا، مما منحها تفوقًا واضحًا على منافسيها، بما في ذلك الولايات المتحدة.

ومع ذلك، قد تتعثر صناعة بناء السفن الأمريكية بسبب نقص الاستثمار والسياسات الحمائية التي أدت إلى تخلفها عن المعايير العالمية. وتواجه البحرية الأمريكية مشاكل كبيرة مثل تجاوز التكاليف وعيوب التصميم وتأخر التسليمات.

ويعتمد القطاع الخاص بشكل كبير على تلبية عدد السفن المطلوبة، لكنه يواجه صعوبات في الالتزام بالميزانية والجداول الزمنية، مما يعيق تحقيق هدف زيادة حجم الأسطول.

وذكر الموقع أن التحديات التي تواجه صناعة بناء السفن الأمريكية تمثل عائقًا كبيرًا أمام تطوير البنية التحتية البحرية، مما يثير مخاوف واشنطن من قدرتها على حماية ممرات الاتصال البحري والسيطرة على نقاط الاختناق، وهو أمر حيوي للتحكم في التجارة الدولية أثناء الأزمات وحماية التجارة العالمية، وهو الدور الأساسي للبحرية الأمريكية.

تعزيز الوجود في منطقة المحيطين الهندي والهادئ
قال الموقع إن صعود الصين كقوة بحرية وتعزيزها العسكري في المحيطين الهندي والهادئ يثير قلقًا لدى دول مثل الفلبين وكوريا الجنوبية واليابان. وأكد تقرير أمريكي حديث على تصاعد عدوانية الصين وضرورة استعادة الولايات المتحدة لردعها في المنطقة للحفاظ على توازن القوى ودعم حلفائها.

جبهة القطب الشمالي
وأوضح الموقع أن الممرات البحرية في القطب الشمالي أصبحت جبهة حاسمة في المنافسة البحرية بين أمريكا والصين؛ حيث تستفيد الصين، بالتعاون مع روسيا، من تغير المناخ لتسهيل الملاحة وتطوير طريق البحر الشمالي الممتد 3500 ميل، بهدف استغلال الفرص الاقتصادية المحتملة في المنطقة.

وتابع الموقع أن كاسحات الجليد تلعب دورًا أساسيًا في ضمان الوصول المستمر إلى القطب الشمالي على مدار السنة. وقد نشرت الصين ثلاث كاسحات جليد مؤخرًا، بينما تواجه الولايات المتحدة ضعفًا في أسطولها. وتعاونت أمريكا مع كندا وفنلندا لتعزيز القدرات القطبية، وأعلن ترامب في 2025 عن خطة لشراء 40 كاسح جليد كبير، مما يعكس تصاعد المنافسة في المنطقة وسعي أمريكا للحفاظ على مكانتها في المنطقة.

الطريق نحو المستقبل
ولفت الموقع إلى أن الولايات المتحدة تواجه تحديات كبيرة في إعادة تنشيط صناعة بناء السفن، تشمل تأمين تمويل مستمر وتعزيز تنافسية السفن الأمريكية عالميًا وإعادة بناء القدرات الصناعية البحرية، وتطوير القوى العاملة. كما تحتاج إلى تعاون بين الوكالات وتقييم واقعي لقدراتها مقارنة بالصين، ووضع خطة مستقبلية واضحة لمتابعة التقدم.

واختتم الموقع بأن أمر ترامب التنفيذي يؤكد الحاجة الملحة لتعزيز القدرات البحرية الأمريكية لحماية المصالح طويلة الأمد، مع التركيز على المحيطين الهندي والهادئ وأمريكا اللاتينية والقارة القطبية الشمالية، وأن إعادة بناء صناعة بناء السفن المتدهورة تمثل خطوة أساسية لبداية جديدة لواشنطن في حماية مصالحها التجارية والاستراتيجية.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة ترفع العقوبات عن الغابون
  • لطالما تعاملت الولايات المتحدة مع ملف السودان بوصفه ثانويًا غير عاجل
  • الولايات المتحدة تلغي عقدا بقيمة 590 مليون دولار للقاح مضاد لإنفلونزا الطيور
  • الولايات المتحدة تقترب من وقف إطلاق النار في غزة
  • الولايات المتحدة تعلن عن سياسة جديدة لشروط التأشيرات
  • حكومة كوردستان تثمن موقف الولايات المتحدة وتشيد بدعمها للنظام الدستوري للاقليم
  • سلالة كوفيد مهيمنة في الصين تصل إلى الولايات المتحدة
  • فحص حسابات التواصل شرط جديد لدخول الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة تعلق طلبات تأشيرات الطلاب الأجانب
  • بناء السفن.. جبهة جديدة للتنافس بين الولايات المتحدة والصين