- كوليبالي يتحدث عن انتقاله للهلال السعودي
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كوليبالي يتحدث عن انتقاله للهلال السعودي، تحدث النجم السنغالي كاليدو كوليبالي، مدافع نادي الهلال السعودي، عن سعادته بعد الانتقال إلى فريقه الجديد بالمملكة .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كوليبالي يتحدث عن انتقاله للهلال السعودي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
- تحدث النجم السنغالي كاليدو كوليبالي، مدافع نادي الهلال السعودي، عن سعادته بعد الانتقال إلى فريقه الجديد بالمملكة العربية السعودية قادما من تشيلسي بالأيام الماضية
وقال كاليدو كوليبالي: بحثت قليلاً عبر الانترنت عن تاريخ النادي و ثم تواصلت مع بافيتمبي غوميز الذي لعب فترة مع الفريق، ولقد ذكر لي الكثير من الاشياء الجيدة ومدى قوة النادي وحجم جماهيره الكبير، وبعدها تأكدت انني قمت بالاختيار الصحيح
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ثلاثة محاولات واضحة لإستهداف الرئيس وما خفي الكثير بالتأكيد
كورال- كان المستهدف البرهان!
*وقائع سقوط قذيفة على مبنى فندق كورال – مارينا بورتسودان تقول إن المستهدف لم يكن الفندق ولا نزلائه وانما الهدف كان مكان حركة وتواجد الرئيس البرهان في أغلب المظان لولا حفظ الله وربما أجهزة التشويش التى حرفت مسار القذيفة فوقعت على كورال وغير بعيد عن مظان مكان حركة وتواجد البرهان*
*كان الرئيس البرهان منذ اللحظة الأولى للحرب هو المستهدف بالطلقة الأولى لولا عناية الله أيضا واستبسال الحرس الرئاسي في بيت الضيافة*
*من محاولات استهداف الرئيس أيضا ضرب مناسبة تخريج عسكرى فى جبيت شرفه الرئيس بالحضور*
*كان استهداف الرئيس في جبيت واضحا وربما كان واضحا قبل ذلك والبرهان يذهب الى ميدان التخريج بلبس العمليات العسكرية وليس زي التخريج!!*
*أعلاه ثلاثة محاولات واضحة لإستهداف الرئيس وما خفي الكثير بالتأكيد*
*أن الفريق أول البرهان اليوم ليس مجرد رئيس ولا قائد للجيش وانما الرجل تحول الى رمز لمعركة الكرامة واصبح الرقم الصعب في معركة حقوق ووجود السودان والسودانيين*
*حتى يكسب السودان والسودانيين معركة الحقوق والوجود يجب المحافظة على الرمز وعلى الرقم الصعب بالدعاء وبرفع درجة التدابير اللازمة حتى إن لم يرى أو يرد ذلك!*
*بكرى المدنى*