خلص علي أعز أصحابه| قرار عاجل بشأن صاحب عربية فول عين شمس
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أمرت جهات تحقيق شرق القاهرة، بحبس صاحب عربة فول عين شمس 4 أيام علي ذمة التحقيق، لاتهامه بإنهاء حياة زميله لخلافات بينهما على غسل الأطباق بمنطقة عين شمس.
تلقي قسم شرطة عين شمس إخطارا من أحد المستشفيات، يفيد باستقباله عاملا يبلغ من العمر 23 عاما ومقيم بمحافظة الفيوم، مصاب بجرح طعني بالظهر، ويعمل على عربة فول.
على الفور انتقلت أجهزة الأمن وعثرت على جثة عامل مصاب بطعنة سكين في ظهره، وبعمل التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة زميله في العمل بسبب خلافات بينهما، وبعد الفحص والتحريات تبين نشوب مشادة بين المجني عليه وزميله بالعمل، وبإعداد الأكمنة اللازمة تم القبض على الجاني وأرشد عن السلاح المستخدم في الجريمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عین شمس
إقرأ أيضاً:
رئة الفشار مرض يهدد شباب العالم .. تفاصيل صادمة بسبب السجائر الالكترونية
أصيب مراهق أردني يبلغ من العمر 16 عاما بحالة صحية خطيرة تعرف بـ"رئة الفشار" بعد عام كامل من تدخينه للسيجارة الإلكترونية "الفيب" سرا دون علم أهله.
تسببت هذه الحالة النادرة في تلف رئوي مزمن للفتى، مما يجعله بحاجة إلى استخدام الأوكسجين مدى الحياة.
كان من المفترض أن يعيش هذا المراهق حياة طبيعية ونشيطة، يمارس الرياضة ويلعب دون عناء، لكن تدخين "الفيب" غير مسار حياته بالكامل.
بعد عام من اعتياده على تدخينها بعيدا عن أنظار عائلته، وصل به الأمر إلى عدم القدرة على التنفس بشكل طبيعي.
نقل المراهق إلى المستشفى في حالة طارئة بعد تعرضه لفشل رئوي حاد، ليتم تشخيص حالته بإصابة خطيرة في الرئتين منعته من التنفس دون دعم خارجي. ومنذ تلك اللحظة، أصبح مضطرا لحمل أسطوانة أوكسجين معه حتى إلى المدرسة.
ما هي "رئة الفشار"؟
أوضح استشاري طب الرئة، الدكتور همام الشققي، لسكاي نيوز عربية أن "رئة الفشار" هو الاسم الشائع لمرض طبي يعرف علميا باسم التهاب القصيبات الانسدادي يعود هذا الاسم إلى أول مرة تم فيها رصد هذه الحالة بين عمال مصانع الفشار الذين تعرضوا لمادة كيميائية مستخدمة لإضفاء نكهة الزبدة الصناعية.
وأكد الدكتور الشققي: "السبب الرئيسي لهذا المرض هو مادة كيميائية تُسمى دي أسيتيل ، وكانت تستخدم لإعطاء نكهة الزبدة في منتجات الفشار الجاهز، وهي موجودة أيضًا في نكهات الفيب، ما يجعل الأمر خطيرا للغاية".
تعد هذه الحالة بمثابة جرس إنذار حول المخاطر الخفية للسيجارة الإلكترونية، خاصة على الشباب والمراهقين الذين قد لا يدركون مدى خطورة المكونات الكيميائية الموجودة فيها.