#سواليف

ذكر موقع جلوبز الإخباري المالي الإسرائيلي، الأحد، أن #شركة_الشحن_الصينية كوسكو علقت #عمليات_الشحن إلى إسرائيل.

وجاء التقرير، الذي لم يتضمن تفاصيل عن أسباب القرار، في وقت تعطلت فيه الممرات الملاحية في #البحر_الأحمر بسبب الهجمات التي تشنها جماعة #الحوثي اليمنية على السفن.

وشركة “كوسكو” تعد رابع أكبر شركة في #سوق_الحاويات العالمية، وتمثل نحو 11% من التجارة العالمية.

هذه الخطوة على الرغم من أنها الأقل تعرضاً للتهديد في البحر الأحمر. يأتي هذا بسبب استمرار اسرائيل في ارتكاب #جرائم_حرب في فلسطين.

مقالات ذات صلة كتائب القسام تنشر مشاهد من تدمير ناقلة الجند في مخيم المغازي / فيديو 2024/01/07

وامتنعت مكاتب كوسكو في إسرائيل عن التعليق. وقال مسؤولو موانئ في إسرائيل إنهم يتحققون من التقرير.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف شركة الشحن الصينية عمليات الشحن البحر الأحمر الحوثي جرائم حرب

إقرأ أيضاً:

حرب بحرية ضارية بين صنعاء وواشنطن ولندن: “مايسون” و”دايموند” تُصابان بصواريخ يمنية

الجديد برس:

تصاعدت المعارك البحرية بين قوات صنعاء، من جهة، والقوات الأميركية والبريطانية، من جهة أخرى، خلال اليومين الماضيين، في ظل تأكيد «أنصار الله» استهداف المدمّرة البريطانية «دايموند» في البحر الأحمر وإصابتها، وكذلك المدمّرة الأميركية «مايسون» التي جرى سحبها من المنطقة بهدف إخضاعها للصيانة.

وأعلن الناطق باسم قوات صنعاء، العميد يحيى سريع، في بيان أمس، أنه جرى استهداف «دايموند» باستخدام طائرات مُسيّرة وصواريخ باليستية بحرية، في عملية هي الثانية من نوعها في غضون شهر.

وإلى جانبها، استهدفت القوات اليمنية، في البحر العربي، سفينتين تجاريتين تابعتين لشركات خالفت الحظر اليمني على دخول الموانئ الإسرائيلية في البحر المتوسط، هما «نوردورني» التي أصيبت إصابة مباشرة، ما أدى إلى نشوب حريق فيها، و«إم سي إس تفيشيا» التي أصيبت أيضاً، بحسب بيان سريع، الذي قال إن هذه العمليات تأتي رداً على مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في مخيم النصيرات، والتي أدّت إلى استشهاد وإصابة المئات.

في المقابل، ادّعت وزارة الدفاع البريطانية، في بيان، أن إعلان الهجوم على «دايموند» «غير صحيح». لكنّ الطيران الأميركي والبريطاني شنّ غارات على مدينة الحديدة الساحلية غرب اليمن، وصفها مصدر أمني يمني بأنها رد على استهداف المدمّرة.

وقال المصدر، لـ«الأخبار»، إن الغارات استهدفت منطقة الجبانة في أطراف المدينة، ولم تنجم عنها أي أضرار مادية وبشرية، خاصة أن هذه المنطقة، التي كانت تحتضن قيادة القوات البحرية اليمنية، تعرّضت لعشرات الغارات المماثلة سابقاً.

وسبق أن تعرّضت «دايموند» للهجوم مرتين: الأولى في مطلع العام الجاري، والثانية في 26 آذار الماضي، ما أدّى إلى سحبها إلى خارج مياه البحر الأحمر، واستبدالها بالمدمرة «ريتشموند»، قبل إعادتها بعد الصيانة.

أكّدت «القيادة المركزية» سحب المدمّرة «يو إس إس مايسون»، من نطاق العمليات العسكرية في البحر الأحمر

من جهتها، أكّدت «هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية» أنها تلقّت تقارير عن «إصابة سفينة بمقذوف مجهول في جزئها الخلفي»، ما أدى إلى نشوب حريق فيها، على بعد 70 ميلاً بحرياً جنوب غرب عدن. وأضافت، في بيان، أن «السفينة لم تبلغ عن وقوع إصابات، وهي تتّجه إلى الميناء التالي».

وفي بيان آخر، ذكرت الهيئة أنها تلقّت بلاغاً بوقوع حادث أمني لإحدى السفن التجارية على بعد 83 ميلاً بحرياً جنوب شرق عدن. وأشارت إلى أن قبطان السفينة أكد تعرّضها، أول من أمس، لهجوم بصاروخ مجهول، مضيفة أن الهجوم أدى إلى نشوب حريق في محطة الإرساء. كما تعرّضت الناقلة نفسها لهجوم آخر، فجر أمس، أثناء إبحارها على بعد 80 ميلاً بحرياً جنوب شرق عدن.

ولاحقاً، أشارت الهيئة إلى أنها تلقت بلاغا عن هجوم صاروخي على سفينة تجارية على بعد 89 ميلاً بحرياً جنوب غرب عدن وأن «السفينة أصيبت»، لكنها أوضحت أن الهجوم لم يسفر عن مصابين على متن السفينة التي واصلت الإبحار صوب ميناء التوقف التالي.

واعترفت «القيادة المركزية الأميركية»، بدورها، بحدوث اشتباكات بحرية واسعة مع قوات صنعاء خلال اليومين الماضيين. وقالت، في بيان، إن «قواتها رصدت إطلاق أربعة صواريخ باليستية مضادة للسفن في سماء البحر الأحمر»، ولكنها لم تشر إلى اعتراضها، وإنما أوضحت أنها «تمكّنت من الاشتباك مع أربع طائرات مُسيّرة يمنية في البحر الأحمر وتدميرها».

وفي وقت لاحق، ذكرت أنها «اشتبكت مع طائرة مُسيّرة أُطلقت في اتجاه مضيق باب المندب»، وتحدّثت كذلك عن تمكّنها من تدمير زورق دورية لقوات صنعاء البحرية في البحر الأحمر.

وفي ظل التصعيد البحري المكثّف منذ أسابيع، أكدت «القيادة المركزية» سحب المدمّرة «يو إس إس مايسون»، من نطاق العمليات العسكرية في البحر الأحمر، مشيرة إلى عبورها في اتجاه البحر المتوسط. وجاء سحب المدمّرة بعد مواجهات استمرت 48 ساعة في البحر الأحمر.

وتُعدّ «مايسون» ثاني سفينة يتم سحبها من مضيق باب المندب في غضون أسبوع، وهو ما يؤكد اشتداد وطأة العمليات البحرية اليمنية ضد السفن العسكرية الأميركية والبريطانية، والتي تهدف إلى استنزاف مخزون هذه الأخيرة من الذخائر والأسلحة وتعطيل دفاعاتها الجوية.

وكانت قوات صنعاء أعلنت تكثيف عملياتها ضد حاملة الطائرات الأميركية «آيزنهاور»، ما دفع البحرية الأميركية إلى إبعادها إلى السواحل السعودية.

وأكد مصدر عسكري مطّلع في العاصمة، لـ«الأخبار»، أن سحب «مايسون» في الوقت الحالي يؤكد إصابتها إصابة بالغة، وأن الهدف من سحبها هو الصيانة لا أكثر، مشيراً إلى أنها كانت هدفاً للقوات اليمنية البحرية على مدى الأسابيع الماضية.

المصدر: جريدة الأخبار اللبنانية

مقالات مشابهة

  • الكونجرس الأمريكي: تصعيد “الحوثيين” يكشف فشل استراتيجية بايدن
  • أمريكا تعلق عمليات مرافقة السفن التجارية عقب استهداف آيزنهاور من قبل القوات اليمنية
  • تداول 20 الف طن بضائع بموانئ البحر الأحمر ووصول 5400 طن مادة بروبلين لميناء بورتوفيق
  • تداول 5400 طن مادة بروبلين عبر موانئ البحر الأحمر
  • تداول 20 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر اليوم الإثنين
  • تداول 20 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • حرب بحرية ضارية بين صنعاء وواشنطن ولندن: “مايسون” و”دايموند” تُصابان بصواريخ يمنية
  • سحب مفاجئ للمدمرة “مايسون” من البحر الأحمر: مؤشرات على تراجع النفوذ الأمريكي في المنطقة
  • الدفاع البريطانية: مزاعم الحوثيين باستهداف المدمرة “دايموند” كاذبة
  • تداول 17 الف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر