#سواليف
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أمس الأحد أن الحكومة الإسرائيلية اختارت الرئيس السابق للمحكمة الإسرائيلية العليا أهارون باراك، البالغ من العمر 87 عامًا، ممثلا لها في لجنة الـ 15 قاضيًا في محكمة العدل الدولية في لاهاي، التي ستنظر في القضية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل وتتهمها فيها بارتكاب إبادة جماعية في غزة.
وقالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن باراك، الناجي من المحرقة «محترم دوليًا، وسيُنظر إليه على أنه أيّ شيء إلا أن يكون حليفاً لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو».
وذكّرت أنه «خلال العام الماضي، دفعت حكومة نتنياهو خطة لإصلاح القضاء تهدف إلى تهميش صلاحيات المحكمة العليا في إسرائيل» وانتقد باراك هذه الخطة بشكل صريح.
القدس العربي
مقالات ذات صلة روسيا: سننفذ 7 عمليات لإطلاق صواريخ نووية 2024/01/07
المصدر: سواليف
كلمات دلالية:
سواليف
إقرأ أيضاً:
حصيلة جرائم الإبادة الإسرائيلية في غزة منذ 19 شهرًا ترتفع إلى 174.873 شهيدًا ومصاب
الجديد برس| أفادت وزارة الصحة بغزة، اليوم الاثنين، بأن مستشفيات القطاع استقبلت 136 شهيدا و364 جريحاً خلال الساعات الـ24 الماضية جراء تواصل حرب
الإبادة الإسرائيلية، لترتفع
حصيلة الإبادة المتواصلة منذ 19 شهرًا إلى 174.873 شهيدًا وجريحًا. وقالت الوزارة في بيان الإحصائي اليومي، إن من بين الشهداء 11 شهيدًا جرى انتشالهم من تحت الأنقاض، مبينة أن حصيلة ضحايا حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها
الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ارتفعت إلى 53,486 شهيدًا و 121,398 إصابة. وذكرت أن حصيلة الشهداء والمصابين منذ استئناف الاحتلال الإبادة الجماعية على القطاع في 18 مارس/ آذار الماضي ارتفعت إلى 3,340 شهيدا و9,357 مصابا، ليرتفع إجمالي الضحايا منذ 18 شهرا إلى 174.873 شهيدا وجريحا. وأشارت إلى أن عددا من الضحايا ما زالوا تحت ركام المنازل المدمرة وفي الطرقات حيث يصعب على طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. ومطلع مارس، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة “حماس” والاحتلال الإسرائيلي بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي. وفي 18 مارس/آذار الماضي، تنصل الاحتلال الإسرائيلي من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير/كانون الثاني الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق.