التشكيلى رضا عبد الرحمن: شخصيات معرضي أثرت فى حياتى على المستوى الثقافى والسياسى والعائلى.. ولم يزعجنى الذكاء الاصطناعى
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قال الفنان التشكيلى الدكتور رضا عبد الرحمن، إن شخصيات معرضة "رموز حياتى الذهبية" المقام حاليا بجاليرى أرتيزان بولاية نيويورك، أثرت فى حياته سواء على المستوى العائلى، و الثقافى، و الفكرى، والسياسى.
وأضاف "عبد الرحمن" فى تصريحات خاصه لـ "البوابة نيوز"، أنه جارى العمل على لوحات لـ75 شخصية، ولكن ما عرض منهم فى معرض "رموز حياتى الذهبية" هم 18 شخصية فقط لأن قاعة العرض لم تستوعب أكثر من ذلك.
وتابع: "لوحاتى تضم شخصيات فنية كالفنان عمر الشريف، ونجوم كرة القدم مثل محمد صلاح، وسياسين مثل جيمى كارتر، والسادات الذى كان لديه رؤيه مستقبلية كبيرة للشرق الأوسط، وإيلون ماسك ومايفعله من تطور يفيد الإنسانية، ونجوم كرة السلة مثل مايكل جوندون، والفنان العالمى ويل سميث لأنه الفنان المفضل لى، و الأميرة ديانا، والملكة أليزابيت ومدى تأثيرها على العالم الذى كثيرا ما كان سلبيًا وقليلًا ما كان إيجابيا، كما ضمت أحد شخصيات المعرض زوجتى كواحدة من الذين لديهم تأثير هائل فى حياتى، بالإضافة إلى أولادى الذين يمثلون أهم شىء فى حياتى”.
وعن تأثير الذكاء الاصطناعى فى مجال الفن التشكيلى أكد لـ "البوابة نيوز"، أنه ليس له أى تأثير على الفن التشكيلى من وجهة نظره، ملفتًا إلى أن تجارب بعض الفنانين مع "AI" لطيفة، وأن الرسم اليدوى سيظل له محبيه ومتذوقيه، لأن الإنسان يبدع أكثر من الآلة.
وأوضح الفنان التشكيلى أن الثورة التكنولوجية فى الصورة ليست وليدة اللحظة بل هى موجودة منذ 25 عامًا، ومع ذلك لم تؤثر على الفن التقليدى.
يشار إلى أن جاليرى أرتيزان بنيويورك احتضنت ثلاث معارض للفنان الدكتور رضا عبد الرحمن وأفراد عائلته، وهى معرض فردى بعنوان "رموز حياتى الذهبية"، وعرض جماعى بعنوان " رضا وعائلته" يضم أعمال زوجته وأولاده، بحضور جينى تشان مديرة دائرة الفنون بمقاطعة بروم بولاية نيويورك،وعدد كبير من الفنانين والمثقفين .
403647247_738145051569642_2362527786669621493_n 403647263_2147990382215414_3796189077925817622_n 403647267_2196665933870870_2302045805209025033_n 403647792_2091358507892848_713505372933050888_n 403647807_1310592666321676_7250839274252662370_n 403647780_759141239455960_890217255467363724_n 413099071_749126570408811_3550726164668690498_n 412954110_925351468981372_2400964756963098053_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نيويورك فن تشكيلي اخبار الثقافة عبد الرحمن
إقرأ أيضاً:
شخصيات لـ ” الثورة “:المحور المقاوم مرتكز الانتصار
فهد دهمش: المسار الجهادي هو السبيل الأكيد لردع أعداء الأرض والإنسان جمال غوبر: حصار الأعداء يؤكد حيوية جبهة الإسناد اليمنية
استطاعت بلادنا خلال معركة الجهاد المقدس والفتح الموعود أن تكون جبهة أساسية في مسار مواجهة أعداء العرب والمسلمين ولن يتراجع يمن الأنصار عن مسيرة العطاء الجهادي حتى تحقيق الحرية والاستقلال وتطهير مسرى النبي الكريم محمد صلوات الله عليه وآله وسلم.
الثورة /..
المهندس عدنان إبراهيم – مدير الإدارة العامة للجسور والإنشاءات في المؤسسة العامة للطرق والجسور حيّا ثبات محور الجهاد والمقاومة في مواجهة طواغيت العصر.
وبارك صمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وعدم الرضوخ لمخططات التهجير والهيمنة التي يقودها الاستكبار الصهيوأمريكي.
وقال: يمن الأنصار ينطلق في جهاده المتعاظم ضد الاستبداد الصهيوني من قيم العقيدة الإسلامية ولن يتراجع أبناء الشعب عن هذا المسار الإيماني حتى زوال الاحتلال وعودة المسجد الأقصى المبارك.. وتابع قائلاً: كيان الاحتلال الغاصب وبشراكة كاملة مع واشنطن ارتكب جريمة العصر بحق الأشقاء في غزة ولبنان والانتصار لهذه المظلومية مسؤولية ايمانية تقع على عاتق أبناء الأمة العربية والإسلامية.
وأضاف المهندس عدنان إبراهيم أن أحرار الأمة سيظلون أوفياء للشهداء القادة.
داعياً شعوب الإسلام إلى توحيد الموقف تجاه أعداء المقدسات والحذر من المخططات الجهنمية التي تحاول إدماج الكيان الصهيوني في المحيط العربي والإسلامي.
التلاحم الوطني
الأخ منير الحكيمي -المدير التنفيذي لكاك الإسلامي أوضح أن موقف اليمن المساند لكفاح الأحرار في ارض الأنبياء مصدر افتخار لكل أبناء الشعب.
وأشار أن التصدي للطغيان الصهيوأمريكي مسؤولية إيمانية تقع على أبناء الأمة، مشيداً بالتلاحم الوطني في هذه المرحلة من تاريخ الوطن والشعب.
وأكد أن هذا التلاحم البطولي والتاريخي هو عنوان النصر والتأييد الإلهي في مواجهة أعداء اليمن والقدس، وتابع: يمن الأنصار سيظل على العهد والوعد ولن يتراجع عن مسيرة إسناد المرابطين في غزة ولبنان وهذا الثبات على الموقف الإيماني مصداقا لحديث النبي الكريم محمد صلوات الله عليه وآله وسلم «الإيمان يمان والحكمة يمانية».
وأضاف الأخ منير الحكيمي: بعون الله تعالى وتأييده استطاعت بلادنا امتلاك القرار السيادي المستقل غير الخاضع للاستكبار العالمي.
مسرى الرسول
الأخ جمال غوبر -شركة كمران للصناعة والاستثمار -مدير عام فرع أمانة العاصمة صنعاء- أوضح أن بلادنا بعون الله تعالى استطاعت خلال معركة الجهاد المقدس والفتح الموعود أن تكون جبهة أساسية وفاعلة في مسار أعداء العرب والمسلمين ولن يتراجع يمن الأنصار عن مسيرة العطاء الجهادي حتى تحقيق الحرية والاستقلال وتطهير مسرى النبي الكريم محمد صلوات الله عليه وآله وسلم.
وأكد رسوخ الموقف المبدئي والأخلاقي والإنساني الداعم للحقوق العربية والإسلامية في مواجهة أطماع التوسع والهيمنة، وأضاف الأخ جمال غوبر أن الإسهام اليماني الفاعل المساند لقضية المقدسات كان له الأثر الواسع في حصار الكيان الغاصب وهذا يؤكد حيوية جبهة الإسناد اليمنية.
وجدد التأكيد بأن النصر والتأييد الإلهي سيكون إلى جانب اليمن في مواجهة طواغيت العصر.
التدريب والتأهيل
الأخ فهد حسن دهمش -وكيل مصلحة الضرائب للقطاع المالي والإداري -دعا أحرار الأمة في الأقطار العربية والإسلامية إلى الالتفاف حول المحور المقاوم باعتباره مرتكز الانتصار في المعركة المقدسة ضد الصلف الصهيوأمريكي.
مشيداً بتواصل دورات التعبئة العامة والاستعداد الجهادي في يمن الإيمان والحكمة واستمرار جهود التدريب والتأهيل ونوه بأن المرحلة الراهنة من تاريخ الأمة تستوجب توحيد المواقف والأهداف وتحمّل المسؤولية الإيمانية تجاه التحديات والمخاطر.
وأكد أن المسار الجهادي هو السبيل الأكيد لردع أعداء الأرض والإنسان.
ونوه الأخ فهد حسن دهمش بأهمية تنوير الأجيال بالدور الاستعماري الذي يقوم به الكيان الغاصب ضد شعوب المنطقة على امتداد تاريخ الصراع مع كيان الاحتلال.
وأشاد بالدور اليماني المتعاظم في المعركة المقدسة ضد أعداء اليمن والإنسانية.