برشلونة وفالنسيا وأتلتيك بلباو وإشبيلية إلى دور الـ16 بكأس ملك إسبانيا
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تأهل فريق برشلونة إلى دور الـ16 من بطولة كأس ملك إسبانيا لكرة القدم عقب فوزه على بارباسترو بنتيجة “3 -2″ في المباراة التي جمعتهما أمس ضمن دور الـ32 للمسابقة.
سجل ثلاثية برشلونة فيرمين لوبيز في الدقيقة الـ18، ورافينيا دياز في الدقيقة الـ51، وروبرت ليفاندوفسكي في الدقيقة الـ88، فيما سجل هدفي بارباسترو أدريا دي ميسا في الدقيقة الـ60، ومارك برات في الدقيقة الـ”90 +3” من ضربة جزاء.
كما تأهل لدور الـ16 أيضًا كل من فالنسيا بفوزه على كارتاخينا بهدفين لهدف، وأتلتيك بلباو بتغلبه على مضيفه إيبار بثلاثية نظيفة، وأوساسونا بتخطيه عقبة مضيفه كاستيلون بهدف دون رد، وإشبيلية بفوزه على مضيفه راسينج فيرول بهدفين لهدف، وريال مايوركا بتغلبه على ريال بورغوس بثلاثة أهداف دون رد، وسيلتا فيغو بفوزه على أموريبيتا بنتيجة “4 -2″، وريال سوسييداد بفوزه على مالاجا بهدف دون رد، ضمن دور الـ32 للمسابقة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی الدقیقة بفوزه على
إقرأ أيضاً:
FBI يعثر على اللغز الغامض.. ماذا تخفي الدقيقة المفقودة في وفاة إبستين؟
في تطور مفاجئ يعيد قضية رجل الأعمال الأمريكي الراحل جيفري إبستين إلى الواجهة، أعلن مكتب (FBI) عثوره على اللقطة المفقودة من تسجيل فيديو أثار الكثير من الشكوك والجدل منذ سنوات.
وكانت هذه الدقيقة الغامضة قد اختفت من تسجيلات كاميرات المراقبة داخل السجن الذي شهد وفاة إبستين في آب / أغسطس 2019، لتصبح لاحقًا مادة دسمة لتكهنات واسعة ونظريات مؤامرة شملت شخصيات نافذة في عالم السياسة والمال.
وقال المكتب، في تقرير نشر حديثًا، إن "النسخة التي تم العثور عليها تحتوي على الدقيقة التي كانت مفقودة سابقًا من التسجيل"، دون أن يوضح كيف أو أين تم العثور عليها، أو لماذا لم تكن ضمن الأدلة السابقة.
وأضاف التقرير: "لا تزال وزارة العدل تدرس ما إذا كانت ستكشف هذه الدقيقة علنًا للرأي العام أم ستحتفظ بها في إطار التحقيقات المغلقة".
ويعود الجدل إلى صيف 2019 حين تم اتهام إبستين – المعروف بعلاقاته القوية مع شخصيات سياسية واقتصادية مرموقة – بارتكاب جرائم اتجار بالبشر واستغلال جنسي لفتيات قاصرات، بين عامي 2002 و2005. ورغم قرار المحكمة بإبقائه موقوفًا على ذمة التحقيق، إلا أنه عثر عليه لاحقا جثة داخل زنزانته، في ظروف وصفت بـ"الغامضة".
ورغم الإعلان الرسمي بأن إبستين "انتحر شنقًا"، إلا أن غياب تسجيلات حاسمة، بينها الدقيقة المفقودة، عزز الشكوك حول احتمال تعرضه للقتل، خاصة أن الحادث جاء قبل أيام فقط من موعد محاكمته التي كانت ستحمل معها شهادات صادمة وربما تدين آخرين متورطين في قضايا استغلال القاصرين.
وواجهت وزيرة العدل الأمريكية والمدعية العامة بام بوندي انتقادات واسعة على خلفية ما وصف بـ"الإخفاق الأمني والعدلي" في التعامل مع القضية، إذ فُقدت أدلة مهمة، وتعطلت الكاميرات في التوقيت الحرج.
ولا يزال الغموض يكتنف ما إذا كانت هذه الدقيقة المسجلة ستكشف عن مشاهد تدحض الرواية الرسمية، أم أنها ستفتح الباب أمام فصول جديدة من الأسئلة الحارقة في واحدة من أكثر القضايا إثارة في تاريخ العدالة الأمريكية.