النهار أونلاين:
2025-06-17@09:36:37 GMT

الخضر يجرون آخر حصة تدريبية في تربص “لومي”

تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT

الخضر يجرون آخر حصة تدريبية في تربص “لومي”

أجرى عصر اليوم الاثنين، المنتخب الوطني، آخر حصة تدريبية له في إطار تربصه المقام بالعاصمة الطوغولية “لومي”، تحضيرا للمشاركة في نهائيات كأس أمم إفريقيا.

وحسبما أكده موفد “النهار” إلى لومي، فإن الخضر. تدربوا أمس واليوم الاثنين. بتعداد مكتمل لأول مرة منذ انطلاق التربص يوم الـ 1 جانفي الجاري. بعد التحاق الحارس مصطفى زغبة وتعافي جميع المصابين.

للإشارة فإن رفقاء رياض محرز، سيواجهون، غدا الثلاثاء، منتخب بورندي، في ثاني وآخر محطة تحضيرية، بملعب “كيفي” بداية من الساعة 16:00 بتوقيت الجزائر، بعد الفوز الجمعة على طوغو وديا.

على أن تغادر التشكيلة الوطنية “لومي” بعد غد الأربعاء. صوب مدينة بواكي الإيفوارية، التي ستحتضن لقاءاتهم في المجموعة الـ 4 للـ “كان” بداية من مواجهة أنغولا يوم الـ 15 جانفي. وبوركينافاسو يوم الـ 20 وموريتانيا يوم الـ 23 للشهر ذاته.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023 یوم الـ

إقرأ أيضاً:

تيس جار “عمري البدندي” وقصف طهران!

#تيس جار “عمري البدندي” و #قصف_طهران!
من ليلة رعب عاشها د.ماجد توهان الزبيدي

كان عمري البدندي أبو يامن قريبي وصديقي قد تركني البارحة حوالي الساعة الثانية فجرا بعد أن أكد لي الرجل أن الفجر لن يرى النور قبل أن تقصف دويلة المستعمرة الهمجية ،المفاعلات النووية الإيرانية!
قلت له :لكن الأحد القادم بعد غد سيشهد لقاءً أميركيا إيرانيا ب”مسقط” ومن غير المأمول أن تسمح إدارة” ترامب” ل:نتن ياهو” بالهجوم كي لا “يخرب” اللقاء!
يقطن” أبو يامن” على بعد أقل من كيلوين من حدود فلسطين المحتلة ،وشاهد حركة طيران ليلي في سماء فلسطين ومُتابع على مدار اللحظة لقناتي “الجزيرة”و”الميادين” وهو من المُتابعين لقضايا العرب من خلال الشاشات، ولقضايا رجالات القبيلة غير المالوفة والتي تكفي لمجلدات من الأدب الساخر،كان لي منها بعض الحكايات اللطيفة التي نشرتها في موقع “سواليف” وفي كتابي القادم الثاني في الأدب الساخر ،ومنها قصة جار ،مشترك بيننا كان متزوجا ومُنجبا لنصف دزينة من الأولاد، لكنّه كان على علاقة مكشوفة مع إمرأة عزباء مجاورة، فاتها قطار الزواج ،كان دائم النظر لها من فتحة عرضها أقلّ من نصف متر من تهوية كثيرا مايجلس الجار، للتنعم بالنظر إليها والتأشير لها ،إلى أن أخذ تيسٌ من مواشيه تعود ملكيته لزوجته أم أولاده، بسد الفجوة بين العاشق والمعشوقة،، كأنه مُرسل ، أو ،”محجوب”له ُ،فما كان من الجار، سوى رشّهِ بنصف باغة من رصاص مسدسهِ وضح النهار،ثم أردف فعلته بالقول لولده:”ياسعود إذبح التيس وإفرمه فرما مع كيس بصل”،من دون حركة أو إعتراض لفظي من الزوجة مالكة التيس، أو ،أي أحد من اولاده،كيف لا؟والرد يعرفه الجميع:هجوم صاعق وفوري كهجومي السادس والسابع من أُكتوبر على “خط بارليف” و”غلاف غزة”!
أويت للنوم بعد ذلك لساعة واحدة تقريبا ،إلى قمت من النوم كمن مسه فجاةعفريت ،كان جرس مكالمة من أبي يامن ذاته:”وينك؟القوّادين قصفوا طهران”!
نهضت كمترنح دائخ،إلى أن وصلت غرفة الجلوس وأخذت “اللاب توب” وفتحت على “الجزيرة نت” فإذا بالدنيا قائمة “مش”قاعدة”،فمكثت اتابع الأحداث بين عين نائمة وأخرى نصف نائمة،إلى أن قُرع جرس الباب،فقفزتُ كمن ضربهُ جني في ظلمة كان على شكل قط اسود !
دخل جاري “أبو فرح” صالون بيتي بلباس نومه على غير عادته مرتجفاً مُرتعباً ،سُعاله يسيل من زاويتي شدقيه،لم يقو على توصيل جملة أو بعض جملة تامّة المعنى!
أخذ الكاتب بدورة يرتعش ،وبات مثل ضيفه يتمتم دون وضوح لخشيته أن مكروهاً شديداً قد أصاب أحداً من اهل جاره المتقاعد من البلدية،قسم مراقبة المطاعم، وأن الرجل جاء طلباً للمساعدة!
جلس الرجل ،وهو يواصل الإرتجاف وإسالة اللعاب،ثم بصعوبة قال:”إنتهينا ، سنموت جوعاً كأهل غزة!متى يفتح “مول البليلي”!
قلت له:هوّن عليك يارجل!ماعلاقة جوع غزة بنا ؟وماذا تريد من “البليلي”؟الساعة الآن الثالثة والنصف صباحاً!
تمتم الرجل ثالثة ،ومسح لعابه ب”كُم” بيجامته ،ثم قال لي:”أريد تخزين المواد الغذائية لشهر على الأقل!أنت نايم يارجل؟ إسرائيل في طهران”!

مقالات مشابهة

  • ريهام عياد: نجاح “القصة وما فيها” فاجأني وعودتي لطليقي كانت بداية جديدة
  • ترامب: “يجب على الجميع إخلاء طهران فورا”
  • منع صعود أي راكب إلى “الباصات” السفرية دون وثائق رسمية
  • طب سوهاج تنظم دورة تدريبية متقدمة في الحالات الحرجة
  • بيان هام من “عدل” لبيع المحلات التجارية
  • حاج موسى يقع في المحظور ويثير غضب جماهير فينورد
  • العدو الصهيوني يعتدي بالضرب على فلسطيني في بلدة الخضر
  • سيدات “الخضر” في تربص بوهران
  • شياخة مطلوب في “الليغ2” الفرنسية
  • تيس جار “عمري البدندي” وقصف طهران!