الصحة تدين استهداف العدوان لمستشفى البرح في تعز
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الصحة تدين استهداف العدوان لمستشفى البرح في تعز، المؤتمرنت الصحة تدين استهداف العدوان لمستشفى البرح في تعزأدانت وزارة الصحة العامة والسكان استهداف طيران العدوان الأمريكي السعودي التجسسي لمستشفى .،بحسب ما نشر المؤتمر نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحة تدين استهداف العدوان لمستشفى البرح في تعز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المؤتمرنت -الصحة تدين استهداف العدوان لمستشفى البرح في تعزأدانت وزارة الصحة العامة والسكان استهداف طيران العدوان الأمريكي السعودي التجسسي لمستشفى البرح في مديرية مقبنة بمحافظة تعز.
واستنكر بيان صادر عن الوزارة، استهداف الطيران التجسسي للمستشفى ووقوع أضرار في أقسامه وسيارات الإسعاف وحدوث هلع في أوساط الأطباء والمرضى.
واعتبرت استهداف العدوان للمشافي والمنشآت الصحية، جريمة حرب يرتكبها التحالف أمام مرأى ومسمع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي.
وأشار البيان إلى أن أكثر من 500 مستشفى ومرفق صحي دُمرّت بشكل كلي وجزئي خلال الثمان السنوات من العدوان على اليمن.
ودعت وزارة الصحة إلى رفع الحظر عن مطار صنعاء الدولي، ليتسنى سفر المرضى لتلقي العلاج في الخارج، ووصول التجهيزات والمساعدات الطبية لتخفيف المعاناة الإنسانية في اليمن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يروج لرواية “استهداف مواقع تدريب” وحزب الله لم يعلق
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، التصعيد العسكري على الأراضي اللبنانية، معلنًا أنه استهدف ما قال إنه "مجمع تدريب تابع لقوة الرضوان" في جنوب لبنان، إلى جانب مواقع أخرى زعم أنها "بنى تحتية عسكرية" لحزب الله.
ورغم الرواية الإسرائيلية التي تكررت خلال الأيام الماضية عن استهداف "مراكز تدريب" و"مواقع إرهابية"، فإن السكان في الجنوب يتحدثون عن غارات تطال مناطق مأهولة وأراضٍ زراعية وأحياء قريبة من بيوت المدنيين، في وقت يزداد فيه القلق من توسع العدوان نحو العمق اللبناني.
وقال جيش الاحتلال في بيانه إن الطائرات الحربية قصفت "مجمع تدريب وتأهيل يستخدمه حزب الله"، وإن الاستهداف جاء بعد ضرب موقع مشابه قبل أيام.
وأضاف أن "المقاتلين في هذه المواقع يخضعون لتدريبات على الأسلحة وتنفيذ هجمات ضد جنود الجيش والمستوطنين"، على حد زعمه — وهي رواية اعتادت إسرائيل استخدامها لتبرير توسع عملياتها العدوانية داخل لبنان.
كما ادعى الجيش أنه استهدف "بنى تحتية عسكرية إضافية" في مناطق عدة جنوب لبنان، مستندًا إلى "معلومات استخباراتية".
لكن في لبنان، يشير ناشطون ومسعفون إلى أن هذه الادعاءات لا تخفي حقيقة أن القصف يجري في مناطق ملاصقة لبلدات سكنية، وأن ما تسميه إسرائيل "بنية تحتية عسكرية" يشمل في كثير من الحالات أبنية تضررت سابقًا أو أراضٍ فارغة قريبة من منازل المدنيين، الأمر الذي يزيد المخاوف من سقوط ضحايا في أي لحظة.
توتر متصاعد منذ حرب غزةيأتي هذا التصعيد في ظل استمرار التوتر على الجبهة اللبنانية منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، حين فتح حزب الله جبهة مساندة للمقاومة الفلسطينية. ومنذ ذلك الحين، يعيش جنوب لبنان تحت وطأة القصف الإسرائيلي شبه اليومي، الذي استهدف منازل، سيارات إسعاف، منشآت مدنية، ومناطق حدودية مكتظة بالسكان.
ووصلت الغارات خلال الأشهر الأخيرة إلى مناطق أبعد في العمق اللبناني، في ظل تهديدات إسرائيلية متكررة بـ"تغيير قواعد الاشتباك"، بينما يؤكد حزب الله التزامه بالرد على أي اعتداء واستمرار "معادلة الردع" لمنع الاحتلال من فرض واقع جديد.