الكشف عن أصول مراد كوروم: تعرّف على مسقط رأس مرشح بلدية إسطنبول
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
في ضوء الإعلان الأخير عن ترشيح مراد كوروم، الشخصية السياسية البارزة والوزير السابق للبيئة والتخطيط الحضري وتغير المناخ، لمنصب رئيس بلدية إسطنبول الكبرى عن حزب العدالة والتنمية في الانتخابات المحلية لعام 2024، يتزايد الاهتمام بمعرفة تفاصيل حياته وأصوله.
مراد كوروم، البالغ من العمر 47 عامًا، وُلد في عام 1976 في العاصمة التركية أنقرة، حيث أكمل دراسته الابتدائية والثانوية.
تم استقبال ترشيح كوروم بترحاب واسع من قبل الجمهور، وسط تركيز متزايد على معلومات حول حياته الشخصية والمهنية. يثير الفضول حول أصول كوروم اهتمامًا كبيرًا، حيث يُعرف أنه وُلد في أنقرة، لكنه ينحدر أصلاً من مدينة قونيا. والده، محمد كوروم، كان موظفًا من قونيا، بينما والدته، ساتي كوروم، كانت ربة منزل من كيزيلجاهملي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا الانتخابات البلدية تركيا الان مراد كوروم مراد كوروم مرشح لرئاسة بلدية اسطنبول مرشح العدالة والتنمية لرئاسة بلدية اسطنبول
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: مبعوث ترامب سيلتقي نتنياهو ضمن اتصالات سرية تمهيدا للمرحلة الثانية في غزة
إسرائيل – ذكرت وسائل إعلام عبرية أن المبعوث الأمريكي توم باراك سيصل إلى إسرائيل يوم الاثنين المقبل في إطار الاتصالات السرية بشأن المرحلة الثانية من اتفاق غزة.
وأوضح موقع “والا” العبري: “من المتوقع أن يصل المبعوث الأمريكي توم باراك، إلى إسرائيل يوم الاثنين المقبل، حيث يأتي وصوله في خضم تسارع ملحوظ في المحادثات السياسية والأمنية تمهيدا للانتقال إلى المرحلة الثانية من خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة، وهي محادثات تجري بعيدا عن الأضواء، لكنها تثير العديد من التوترات”.
وأضاف الموقع: “في خضم كل هذا، استهدفت إسرائيل رائد سعد الرجل الثاني في حركة الفصائل، وهي عملية لم تبلغ إسرائيل الأمريكيين عنها إلا بعد وقوعها، في الوقت نفسه، تواصل إسرائيل عرقلة الضغوط الأمريكية للتحرك سريعا نحو المرحلة التالية، ريثما يعاد جثمان ران غويلي”.
وأشار الموقع إلى أن الولايات المتحدة تعمل بالفعل مع شركائها في الاتفاق ومع الدول الوسيطة على الخطوات اللاحقة، حتى وإن كانت الإعلانات الرسمية لا تزال متأخرة.
كما أضاف أن “زيارة باراك لإسرائيل ليست وليدة الصدفة. فقد أشار علنا في الأيام الأخيرة إلى الجهود الأمريكية الرامية إلى استقرار الساحة الإقليمية عبر تحسين العلاقات مع أنقرة، بل وألمح صراحة إلى معارضة إسرائيل لانضمام تركيا إلى القوة متعددة الجنسيات المزمع مشاركتها في غزة”.
وأوضح باراك، خلال مؤتمر صحفي في واشنطن، أنه “على الرغم من أن إسرائيل تنظر بعين الريبة إلى العلاقات الوثيقة بين أنقرة وحركة الفصائل، فإن واشنطن تعتقد أن لتركيا دورا محتملا على الأرض”.
كما أكد باراك أن “تركيا وقطر كانتا عاملا رئيسيا في تحقيق وقف إطلاق النار وإعادة الأسرى، لأنهما تركتا قنوات الاتصال مفتوحة، وأن الجيش التركي لديه القدرة على المساهمة في استقرار الوضع وخفض التوترات”.
المصدر: RT + إعلام عبري