بعد طلاقه من شيرين.. حسام حبيب يخطط لعودة قويّة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يستعد الفنان المصري حسام حبيب حالياً للعودة بقوة إلى الساحة الفنية، وذلك بعد انفصاله رسمياً عن الفنانة شيرين عبد الوهاب.
وبدأ حسام العمل على تحضير ألبوم جديد بعنوان “كدابة”، سيطرحه آخر شهر كانون الثاني (يناير) الجاري، ليكون باكورة أعماله التي يعود بها إلى نشاطه الفني بعد طلاقه لشيرين عبد الوهاب أخيراً.
يُذكر أن حسام حبيب غائب عن الساحة الفنية منذ فترة طويلة، وبالتحديد بعد انتشار أخبار زواجه من شيرين عبد الوهاب، حيث كان ظهوره مقتصراً على حضور الحفلات التي تحييها شيرين، ولم يكن له أي نشاط فني طوال تلك الفترة.
وكانت شيرين عبد الوهاب قد أعلنت انفصالها عن حسام حبيب رسمياً، في شهر كانون الأول (ديسمبر) الماضي، مؤكدةً أن الطلاق تم في هدوء تام وبرضا الطرفين، كما لم يمر أيّ منهما بأزمة نفسية بسبب الطلاق.
وجاء طلاق حسام حبيب وشيرين عبد الوهاب بعد انتشار أخبار على مواقع التواصل الاجتماعي تفيد بحدوث خلافات بين الزوجين في المملكة العربية السعودية، بعد إحياء شيرين حفل “روائع السنباطي”، وتفاقمت الخلافات لدرجة أنها عادت إلى القاهرة من دونه.
main 2024-01-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
مصر: ضرورة تشكيل لجنة الـ«تكنوقراط» تمهيداً لعودة السلطة إلى غزة
القاهرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةشدد وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي، أمس، على أهمية المضي في خطوات تشكيل لجنة الـ«تكنوقراط» الفلسطينية تمهيداً لعودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة، مؤكداً الرفض القاطع لأي دعوات تستهدف تهجير الفلسطينيين أو تغيير الوضع الجغرافي والديموغرافي للقطاع.
وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان صحفي، إن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، جرى خلاله بحث تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة والجهود الدولية المبذولة لدعم مسار التهدئة وتثبيت وقف إطلاق النار في غزة وتحقيق التهدئة في الضفة الغربية.
واستعرض الوزير عبدالعاطي وفقاً للبيان، الجهود الحثيثة التي تبذلها مصر لدعم الأمن والاستقرار في المنطقة وعلى رأسها تثبيت وقف إطلاق النار في غزة، مشدداً على أهمية الالتزام بتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2803 وضمان تدفق المساعدات الإنسانية من دون قيود إضافة إلى تناول المشاورات الجارية بشأن نشر قوة الاستقرار الدولية.
وأكد أهمية العمل المشترك لزيادة حجم المساعدات الإنسانية بما يلبي احتياجات سكان قطاع غزة، مشدداً على حرص مصر على مواصلة التنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين لدعم حقوق الشعب الفلسطيني وتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة.
وحذر الوزير عبدالعاطي من خطورة الأوضاع في الضفة الغربية في ظل التصاعد المقلق لعنف المستوطنين واستمرار سياسات مصادرة الأراضي مؤكداً أن هذا النهج ينذر بتوسيع دوائر التوتر ويفرض مسؤولية عاجلة على المجتمع الدولي للتدخل لوقف هذه الانتهاكات ومنع تدهور الأوضاع.
كما شدد على الدور المحوري الذي تضطلع به وكالة «الأونروا» في دعم اللاجئين الفلسطينيين، موضحاً أنه «دور لا بديل عنه ولا يمكن الاستغناء عنه».
وأشار الوزير عبدالعاطي إلى تلقيه اتصالاً هاتفياً من وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمفوض العام لـ«الأونروا» فيليب لازاريني حول الدور المحوري الذي تقوم به الوكالة في توزيع المساعدات الإنسانية وتقديم الخدمات للفلسطينيين خصوصاً في ظل الظروف الدقيقة الحالية.