صادرات السلع الروسية إلى الولايات المتحدة تسجل قفزة في نوفمبر الماضي
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
ارتفع حجم صادرات السلع الروسية إلى الولايات المتحدة من 274.4 مليون دولار في أكتوبر إلى 362.4 مليون دولار في نوفمبر الماضي.
وأظهرت البيانات المنشورة في التقرير الشهري عن حجم التجارة الذي تصدره الوكالة الإحصائية الرئيسية في الولايات المتحدة أن قيمة البضائع المصدرة إلى الولايات المتحدة من روسيا في سبتمبر تقدر بـ 252.
ووفقا للوكالة، ارتفعت صادرات البضائع الأمريكية إلى روسيا من 34.8 مليون دولار في أكتوبر إلى 69 مليون دولار في نوفمبر، وفي سبتمبر الماضي بلغت 38.4 مليون دولار، وفي أغسطس 32.1 مليون دولار، وفي يوليو 35.6 مليون دولار، وفي يونيو 30.9 مليون دولار.
وكما أفاد مكتب الإحصاء الأمريكي في وقت سابق، فإن حجم صادرات السلع الأمريكية إلى روسيا الاتحادية في عام 2022 سجل مستوى قياسيا في انخفاضه طوال فترة حسابات مؤشرات التجارة الروسية الأمريكية وبلغ 1.7 مليار دولار.
وبلغت واردات السلع الروسية إلى الولايات المتحدة في عام 2022 ما يقرب من 14.44 مليار دولار، فيما بلغت 29.6 مليار دولار عام 2021.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا عقوبات اقتصادية عقوبات ضد روسيا موسكو واشنطن إلى الولایات المتحدة ملیون دولار فی
إقرأ أيضاً:
اليمن على حافة الكارثة: صندوق الأمم المتحدة للسكان يطلب 70 مليون دولار
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
أطلق صندوق الأمم المتحدة للسكان نداء عاجلاً للمجتمع الدولي لتوفير تمويل بقيمة 70 مليون دولار لدعم برامجه الإنسانية في اليمن خلال عام 2026، في ظل تزايد الاحتياجات الإنسانية بشكل غير مسبوق بين السكان.
وأوضح الصندوق أن هذا التمويل سيُستخدم لتغطية تدخلات أساسية يستفيد منها أكثر من 3.1 ملايين شخص، معظمهم من النساء والفتيات، اللواتي يواجهن أوضاعًا حرجة نتيجة تدهور الخدمات الصحية، وغياب الحماية، وتفاقم الأزمات المعيشية المستمرة منذ سنوات.
وأشار الصندوق إلى أن اليمن يحتل المرتبة الرابعة عالميًا في خطة التمويل الخاصة بالمنظمة، بعد كل من السودان والأراضي الفلسطينية وأفغانستان، فيما تليه جمهورية الكونغو الديمقراطية، ما يعكس حجم الأزمة الإنسانية في البلاد.
ولفت التقرير إلى أن عقدًا من الحرب والانهيار الاقتصادي والتغيرات المناخية أضعف الأنظمة الحيوية في اليمن، وترك ملايين السكان في مواجهة الجوع، والنزوح، وعودة الأمراض، بينما تزداد القيود على وصول المساعدات الإنسانية من تعقيد الأوضاع، خصوصًا بالنسبة للنساء والفتيات الأكثر هشاشة.
وحذر الصندوق من أن الاستجابة الإنسانية في اليمن باتت مهددة بالتوقف ما لم يتم توفير التمويل المطلوب بصورة عاجلة، لضمان استمرار الخدمات الأساسية التي يعتمد عليها الملايين من السكان.