بوشم و طلاء أظافر: زوجة مجدي الهواري تثير الانتقادات أثناء أداء العمرة
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
البوابة-أثارت مصممة الأزياء دنيا عبد المعبود وزوجة المخرج مجدي الهواري جدلًا واسعا، خلال الساعات الماضية الأخيرة، بعد نشرها صورا تجمعهما أثناء أداء مناسك العمرة، أثارت من خلالها حالة من الجدل بسبب عدم التزامها بشروط العمرة.ونشرت دنيا، الصور، عبر حسابها على موقع (إنستغرام)، وعلقت قائلة: (الحمد لله).
اقرأ ايضاًوظهرت دنيا في بعض الصور مرتدية ملابس الإحرام بأظافر صناعية عليها طلاء الأظافر، كما علق البعض على وشم على يدها، مما جعل الجمهور ينتقدها انتقادًا شديدًا.
بدوره علق الهواري على الصور التي نشرتها، قائلا: (ربنا يتقبل منك ومنا يا رب العالمين آمين).
جدير بالذكر أن مجدي الهواري احتفل بزواجه من دنيا عبدالمعبود في حفل صغير حضره عدد من الأصدقاء المقربين من العروسين، وذلك في أكتوبر/تشرين الأول هذا العام 2023.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مجدي الهواري دنيا عبد المعبود مجدی الهواری
إقرأ أيضاً:
مصر.. لماذا أثارت مبادرة عودة الكتاتيب الجدل مجددا؟
القاهرة، مصر (CNN)-- تجدد الجدل حول مبادرة عودة الكتاتيب مجددا في مصر، وذلك خلال مناقشة مجلس الشيوخ دراسة لقانون الضريبة على العقارات تضمنت منح إعفاء ضريبي للمراكز الدينية.
ويأتي هذا بعد أيام قليلة من إعلان رئيس الحكومة مصطفى مدبولي عن توجيهات رئاسية بدراسة إمكانية عودة الكتاتيب بغرض ممارسة دورها في "تكوين الشخصية المصرية السوية، قائمة على الوسطية والتسامح واحترام كل الأديان، مع ضرورة الانتقاء بدقة لمن يعلمون الأطفال في هذه الكتاتيب"، وفق تصريحات صحفية.
ووفق ما ذكره موقع هيئة الاستعلامات المصرية، فقد عرفت مصر منذ العصر الفرعوني ما يعرف بـ"مدارس المعبد"، التي تشبه الكتاتيب، وتوسعت بشكل لافت مع انتشار الإسلام في مصر وكانت تقام في مبانٍ ملحقة بالمساجد أو مباني مستقلة بذاته، وهي عبارة عن مؤسسة تعليمية أولية لتعليم الأطفال القراءة والكتابة والقرآن، وتخرج منها العديد من المفكرين أبرزهم رفاعة الطهطاوي، وطه حسين، والعديد من الشيوخ وعلماء الدين الإسلامي.
وفي ديسمبر/ كانون الأول، أطلقت وزارة الأوقاف، مبادرة لعودة الكتاتيب بهدف "تحفيظ الأطفال القرآن ومعرفة معانيه والتعرف على أصول الدين الإسلامي من خلال المنهج الوسطى الأزهري، بناء الشخصية المصرية على أسس من الأخلاق الرفيعة، والفهم العميق لمعاني الدين، والانتماء الصادق للوطن"، وفق بيان رسمي.
وبعد الإعلان عن هذه المبادرة أثير جدلا حول أهمية عودة الكتاتيب وسط مخاوف من التأثير السلبي على الأطفال ممن يتولون إدارة هذه الكتاتيب.