استشهد عشرات المواطنين الفلسطينيين، وأصيب آخرون، اليوم الخميس، في قصف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على أنحاء متفرقة في قطاع غزة، جوا وبرا وبحرا، في اليوم الـ97 من العدوان الذي بدأ في السابع من شهر أكتوبر الماضي.

وأفادت مصادر طبية بوصول جثامين ستة شهداء إلى مستشفى غزة الأوروبي شرق محافظة خان يونس، جراء قصف الاحتلال المتواصل.

واستشهد رجلان جراء قصف مجموعة من المدنيين في منطقة ارميضة ببني سهيلا، شرق خان يونس.

واستشهد الصحفي محمد الثلاثيني جراء قصف طائرات الاحتلال منزله في مدينة غزة، ما يرفع حصيلة الشهداء من الصحفيين إلى 112 منذ بدء العدوان، في السابع من شهر أكتوبر الماضي.

وتعرضت مخيمات النصيرات، والبريج، والمغازي ومنطقة المغراقة وسط قطاع غزة لقصف مدفعي مكثف.

وأعلنت مصادر طبية عن استشهاد العشرات، وإصابة آخرين بجروح، في استهداف دبابات الاحتلال لمجموعة من المواطنين المتجمهرين بشارع البحر جنوب غرب غزة، بانتظار وصول شاحنة مساعدات.

ووصل عدد من الجرحى إلى مجمع الشفاء الطبي، جراء قصف الاحتلال غرب مدينة غزة.

وحسب أحدث إحصاء نشر أمس، ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي إلى 23357 شهيدا، بالإضافة إلى 59410 جرحى.

اقرأ أيضاًممثل جنوب إفريقيا: مستقبل الفلسطينيين في غزة يعتمد على جلسات محكمة العدل الدولية

رفض صارم من مصر.. مقترح إسرائيل روّج له الإعلام العبري لتهجير أهالي غزة

ممثلة جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية: هجمات إسرائيل على غزة هي الأعنف في التاريخ

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان تل ابيب صراع اسرائيل ولبنان طوفان الاقصى عاصمة فلسطين غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال لبنان لبنان واسرائيل مستشفيات غزة قصف الاحتلال جراء قصف

إقرأ أيضاً:

شهيد فلسطيني وإصابة 20 آخرين باستهداف الاحتلال طالبي المساعدات جنوب غزة

الجديد برس| استشهد مواطن فلسطيني وأصيب 20 آخرون على الأقل بجروح، اليوم الجمعة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في رفح وشمال النصيرات، خلال استهدافها طالبي المساعدات قرب نقاط التوزيع التي تديرها الشركة الأميركية التي أسسها الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر إعلامية فلسطينية، باستشهاد المواطن راتب ايمن جودة جراء بقصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف مواطنين خلال محاولتهم الوصول لنقطة توزيع المساعدات شمال غربي رفح صباح اليوم. ووفق مصادر محلية؛ فإن عشرات الآلاف من المواطنين توجهوا إلى نقطة التوزيع التي أقامها الاحتلال في منطقة تل السلطان غرب رفح، منذ فجر اليوم، ليفاجؤوا بأن الشركة الأميركية وضعت صندوق مساعدات “مشطاح” واحد فقط داخل المركز وعاد جميع المواطنين دون الحصول على أي مساعدات، واستهدفتهم قوات الاحتلال بإطلاق النار لتفريقهم بالقوة. كما أفادت مصادر محلية بإصابة 20 مواطنًا برصاص الاحتلال خلال محاولتهم الحصول على مساعدات من نقطة التوزيع في نتساريم جنوب غزة. وأكدت مصادر فلسطينية، فقدان عدد من المواطنين قرب نقاط التوزيع التي يشرف عليها الاحتلال. وأعلنت عائلة الشاب رياض يوسف ابراهيم النجار أنه مفقود منذ أمس في منطقة الطريق إلى نقطة توزيع المساعدات شمال غربي رفح، وناشدت من يعرف أي شيء عنه إبلاغها. من جهتها، حملت عائلة مغاري المؤسسة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن حياة ابنها عبدالله أحمد مغاري، والذي يعاني من ضمور بالمخ وتوجه كما توجه آلاف المواطنين لاستلام المساعدات من منطقة نتساريم واختفت آثاره بعد تقدم آليات جيش الاحتلال الإسرائيلي في محيط المركز وإطلاقها النار. وقالت العائلة: لقد وصلتنا معلومات من شهود عيان تفيد بأن إبننا أصيب في المكان، وتواصلنا مع الجهات الدولية للمساعدة في إنقاذ حياة إبننا وحتى الآن لم يستجب جيش الاحتلال الإسرائيلي لذلك. وحملت المسؤولية للمؤسسة الأمريكية وناشدت للتدخل العاجل لإنقاذ حياته. وارتكبت قوات الاحتلال “الإسرائيلي” الثلاثاء والأربعاء الماضيين، مجزرة ضد المجوعين طالبي المساعدات في رفح، حيث فتحت النار بشكل مباشر على مواطنين فلسطينيين مدنيين مجوعين احتشدوا لتسلُّم المساعدات، ما أدى إلى استشهاد 10 مدنيين خلال اليومين الماضيين، وإصابة 62 آخرين بجراح متفاوتة الخطورة. وحمل المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه المجزرة لكل من: قوات الاحتلال “الإسرائيلي” التي أطلقت الرصاص على الجوعى بدم بارد، والمؤسسة الأمريكية GHF التي يديرها الاحتلال والتي وفّرت الغطاء اللوجستي والسياسي لهذه المذبحة، وعملت كذراع تنفيذية في مشروع “المناطق العازلة”، الذي يُعيد إنتاج “غيتوهات العزل العنصري” ويفتقر إلى أدنى مقومات الحياد أو الإنسانية. وأكد المكتب في بيان له أن استخدام الغذاء كسلاح حرب وسيلة ابتزاز سياسي ضد المدنيين، يُعد جريمة ضد الإنسانية تستوجب المحاسبة. وحمل المؤسسة المعروفة باسم “GHF” المسؤولية الأخلاقية والقانونية لتورطها المباشر في تغطية هذه الجريمة، عبر إدارة مسارات توزيع خطيرة وغير آمنة، وعن تصريحاتها الأخيرة التي تنحاز لرواية الاحتلال وتُضلل الرأي العام الإنساني. ودعا الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياتهم العاجلة، ووقف هذه الجرائم فوراً، عبر فتح المعابر الرسمية فوراً دون أي قيود، وتمكين المنظمات الدولية المحايدة من العمل الحر والمستقل داخل القطاع، وإرسال لجان تحقيق دولية لتوثيق جرائم التجويع والإبادة.

مقالات مشابهة

  • شهيد فلسطيني وإصابة 20 آخرين باستهداف الاحتلال طالبي المساعدات جنوب غزة
  • إصابة ثلاثة جنود صهاينة بتفجير مبنى جنوب غزة
  • عشرات الشهداء بمجازر جديدة للاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
  • استشهاد 23 شخصًا وإصابة آخرين في مجزرة جديدة بمخيم البريج ومدينة خان يونس
  • استشهاد 13 مواطنا وإصابة آخرين في قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة
  • استشهاد 16 مواطناً فلسطينيا بينهم أطفال ونساء في قصف العدو على قطاع غزة
  • استشهاد 5 فلسطينيين في قصف للعدو “الإسرائيلي ” على خان يونس وغزة
  • اليونيسف: استشهاد وإصابة 50 ألف طفل في قطاع غزة منذ بدء العدوان
  • نتنياهو ينكر التجويع في غزة.. مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين برصاص جنوده قرب مساعدات أمريكية!
  • استشهاد 23 فلسطينيا وإصابة آخرين في قصف على مناطق شمال ووسط وجنوب غزة