«حد ينجدني من اللي أنا فيه».. الكابتن علاء أحمد بطل رفع الأثقال ينهار من البكاء
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
انهار الكابتن علاء أحمد، بطل رفع الأثقال المصاب بضمور في العضلات، خلال تصريحات تليفزيونية، مساء اليوم الأحد، وكشف تفاضيل إصابته بمرض ضمور العضلات.
أخبار متعلقة
رئيس جامعة المنوفية: إنشاء عيادات تخصصية للمرضي ذوي الاحتياجات الخاصة وضمور العضلات
بعد إصابة نهلة رمضان ومؤمن زكريا.. طبيب يحذر من عادات قد تؤدي للإصابة بضمور العضلات
محافظ المنوفية يلتقي الطفل «مالك» مريض ضمور العضلات.
وأكد أنه لا يعلم متى أصيب بالمرض على وجه الدقة ولكنه منذ عام بدء أصابع يده تخس ولكنه لم يهتم بالموضوع، ثم فوجئ بخسسان قدمه اليمني ثم اليسرى فذهب إلى طبيب والذي أخبره أنه التهاب في الأعصاب وطلب منه بعض الفحوصات والإشاعات.
وتابع علاء أحمد: ولأني لا أملك نقود ذهبت إلى مستشفى المنصورة الجامعي، فأجلوني فترة حتى حصلت على معاد، وأخبروني أنه التهاب في الأعصاب واستمريت في العلاج الطبيعي 5 أشهر لكن دون نتيجة، فذهبت لأكثر من طبيب وأخيرا حولت إلى المستشفي الجامعي وتم فحصي من قبل الكثير من الأطباء وأعطوني علاج ومحاليل دون نتيجة.
واستكمل علاء أحمد: «أنا عايز حد ينجدني من اللي أنا فيه، لما عرفوا إن عندي تصلب جانبي ضموري قالولي حالتك ميئوس منها، لكن في طبيب كتب لي علاج بيبطئ الحالة قالي يا إما العلاج ده أو السفر للخارج»، مختتما: «البرشام غالي جدا، شخص جابه مرة ومقدرش يجيبه تاني، العلبة كانت بـ2600 ج منذ شهر إلا إن سعره ارتفع مره أخرى».
الكابتن علاء أحمد بطل رفع الأثقال بطل رفع الأثقال المصاب بضمور في العضلات ضمور العضلاتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين بطل رفع الأثقال ضمور العضلات علاء أحمد
إقرأ أيضاً:
علماء: تناول البروتين قبل النوم يساعد على تحسين كتلة العضلات
أظهرت دراسة حديثة أجرتها جامعة بوسطن للعلوم الرياضية أن تناول وجبة تحتوي على البروتين قبل النوم له تأثير مباشر وملحوظ على تحسين كتلة العضلات، خاصة لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام، وتهدف الدراسة إلى فهم كيف يمكن للعادات الغذائية الليلية أن تعزز عملية بناء العضلات وتحسين الأداء البدني.
وبحسب الدراسة، التي شملت أكثر من 200 مشارك من الذكور والإناث، تبين أن تناول حوالي 30 غرامًا من البروتين عالي الجودة قبل النوم يساهم في زيادة معدلات تخليق البروتين العضلي خلال الليل، مقارنة بمن لا يتناولون أي وجبة قبل النوم.
وأوضح الباحثون أن النوم يمثل فترة حاسمة للجسم لإصلاح وبناء العضلات، وأن البروتين المتوفر أثناء النوم يساعد في تلبية احتياجات الجسم من الأحماض الأمينية الضرورية لهذه العملية.
وأشار العلماء إلى أن البروتين المفضل لهذه الوجبة الليلية هو البروتين سريع الامتصاص، مثل الحليب أو الزبادي أو البروتينات النباتية المخلوطة، لأن الجسم يستطيع الاستفادة منه تدريجيًا طوال ساعات النوم، ما يعزز قدرة العضلات على التعافي بعد التمارين الرياضية المكثفة، كما أكد الباحثون أن هذه العادة لا تؤدي إلى زيادة الدهون عند الأفراد الذين يلتزمون بحمية غذائية متوازنة ونشاط بدني منتظم.
ووفقًا للنتائج، فإن الأشخاص الذين اعتمدوا تناول البروتين قبل النوم لمدة 12 أسبوعًا أظهروا زيادة ملحوظة في حجم العضلات وقوة الجسم، مقارنة بالمجموعة التي لم تتناول أي وجبة قبل النوم، وأكدت الدراسة أن هذه النتائج مهمة بشكل خاص للرياضيين وكبار السن الذين يحتاجون إلى الحفاظ على كتلة العضلات لتقليل مخاطر الإصابات وتحسين جودة الحياة.
ونوه الخبراء إلى أن هذه العادة لا تعوض عن وجبات البروتين الأساسية خلال اليوم، بل تُعد مكملًا مهمًا لدعم عملية النمو العضلي الليلية. كما حذّروا من تناول وجبات دسمة أو غنية بالسكريات قبل النوم، لأنها قد تؤدي إلى مشاكل في الهضم أو زيادة الوزن، بعكس البروتين الخفيف الذي يُستفيد منه الجسم بشكل كامل.
ويؤكد الباحثون أن إدراج وجبة بروتينية صغيرة قبل النوم يمكن أن يكون خطوة بسيطة وفعالة لتعزيز صحة العضلات وتحسين الأداء البدني، مشيرين إلى أن الالتزام بالعادات الغذائية السليمة، مع ممارسة الرياضة بانتظام، هو العامل الأساسي للحصول على أفضل النتائج.