صحة الإسكندرية تكثف الأنشطة المجتمعية التوعوية بالتعاون مع مديرية الأوقاف
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
تفقدت الدكتورة غادة ندا وكيل وزارة الصحة بالإسكندرية، اليوم الجمعة، فعاليات مختلفة تزامناً مع يوم الصحة التوعوي الموسع، بحضور وكلاء الوزارة الصحة والأوقاف من أجل التعرف على رأي الدين في عنوان الصحة الإنجابية والمباعدة بين الولادات أو منعها.
أقامت الإسكندرية فعاليات يوم الصحة التوعوي الموسع في ميدان المساجد بمنطقة الجمرك الطبية (محيط مسجد المرسي أبو العباس)، الذي يتضمن وجود قافلة تعمل على تقديم نصائح لتنظيم أسرة، من خلال الشورة الصحية في كل ما يخص صحة المرأة وتوافر وسائل تنظيم الأسرة، بالإضافة إلى عقد ندوة عن كل ما يخص الصحة الإنجابية داخل مصلى السيدات عقب صلاة الجمعة.
وتواجد فريق المبادرات الرئاسية (١٠٠ مليون صحة)، الذي يعمل على الكشف المبكر للأمراض ومنها الاعتلال الكلوي و الكشف المبكر عن مرض السرطان ومبادرة تخص دعم صحة المرأة.
كما تواجد فريق ثقافة صحية، وهو من الفرق الخدمية التي تساعد في تصحيح المفاهيم المغلوطة و إرشاد الناس للاستفادة من خدمات وزارة الصحة، وأخيرا فريق الإعلام و التربية السكانية والذي قدم المعلومات عن الصحة الإنجابية لكل المترددين.
ولاق هذا النوع من القوافل إقبال كبير من قبل السيدات داخل المجتمع السكندري، للاستفادة من الخدمات الطبية.
جاء ذلك بتوجيهات من الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة و السكان و تنفيذاً لتوصيات الاجتماع الذي عقده وزير الصحة مع الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، وتواجد أيضا الدكتور مراد ظريف مدير عام منطقة وسط الطبية و الدكتورة هنادي سامي مدير ادارة تنظيم الأسرة و الدكتورة مها حسيب مدير ادارة الثقافة الصحية و الدكتورة لمياء المعيطي مدير ادارة الإعلام و التربية السكانية و الدكتورة هبة أمين مدير ادارة المتابعة و الرقابة الداخلية و الدكتورة شريهان فؤاد، مدير ادارة العلاقات العامة و الاتصال السياسي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخدمات الطبية التربية السكانية الثقافة الصحية الصحة الانجابية الصحة و السكان المبادرات الرئاسية الكشف المبكر المفاهيم المغلوطة المرسى أبو العباس مدیر ادارة
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يعتمد 40 خطيبًا بالمكافأة من المحالين للمعاش
اعتمد الدكتور أسامة السيد الأزهري، وزير الأوقاف، عدد (٤٠) خطيبًا بالمكافأة من المحالين للمعاش، على بند التحسين، وذلك في إطار حرص الوزارة على الاستفادة من الكفاءات الدعوية المتميزة، وتعزيز جهود الخطاب الديني الوسطي الرشيد.
ويأتي هذا الاعتماد في ضوء خطة الوزارة للاستفادة من الخبرات الدعوية من السادة المحالين للمعاش، الذين أثبتوا كفاءة ميدانية وعلمية، وممن استوفوا الشروط اللازمة، بما يسهم في توسيع قاعدة الخطابة بمساجد الوزارة، ويعزز من جهودها التوعوية والتثقيفية في مختلف ربوع الجمهورية.
هذا، وتؤكد وزارة الأوقاف أنها مستمرة في دعم وتمكين أصحاب الكفاءة والخبرة في المجال الدعوي، سواء من العاملين أو المحالين للمعاش، ممن تتوافر فيهم الضوابط والاشتراطات اللازمة لأداء الخطبة، حرصًا منها على الارتقاء بالمنابر وخدمة رسالة الدعوة.