قفص الشراكة.. مبادرة لتوفير الخضار والفاكهة بنصف الثمن في كفر الشيخ
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
كشف حاتم عبد الغفار، عضو الغرفة التجارية بالقاهرة، ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية في كفر الشيخ، أن أسعار الخضروات والفاكهة تراجعت خلال مطلع العام الجاري 2024، بنحو 50%، وهو الأمر الذي يصب في المقام الأول لصالح المستهلكين في شتى ربوع محافظات مصر.
قفص الشراكة.. الخضروات والفاكهة بنصف الثمنوأوضح «عبد الغفار»، في تصريحات لـ«للوطن»، أن الغرفة التجارية رصدت بيع أصحاب مزارع خضروات وبساتين فاكهة للبيع المحصول بأسعار منخفضة ضمن مبادرة «قفص الشراكة» من الحقل أو عبر الوكالات لبيع الخضروات والفاكهة بتخفيض 50%، إذ سجلت أسعارها كالتالي:
- سعر كيلو الطماطم بـ3 جنيهات.
- سعر كيلو البطاطس بـ6 جنيهات.
- سعر كيلو الباذنجان بـ2.5 جنيه.
- سعر كيلو الكوسة بـ4 جنيهات.
- سعر كيلو الخيار بـ6 جنيهات.
- سعر كيلو البرتقال بـ6 جنيهات.
- سعر كيلو الموز بـ8 جنيهات.
- سعر كيلو اليوسفي بـ4 جنيهات.
- سعر كيلو البسلة بـ16 جنيهًا.
قفص الشراكة مبادرة بسيطة وتحارب الغلاءوتشير لمياء علي، من أبناء محافظة كفر الشيخ، إلى أن أسعار الخضروات والفاكهة عبر مبادرة شراء «قفص الشراكة»، تكون بأسعار بسيطة وفي متناول الأسر، موضحة أننا لا نتكبد أي جهد أو تعب في شراء الخضروات والفاكهة بالأسعار السابق ذكرها، لأنها تتشارك مع جيرانها أو أقاربها لشراء الخضروات والفاكهة ضمن مبادرة «قفص الشراكة» من حقول الخضروات أو الوكالة لبيع الخضروات والفاكهة ، لننعم بأسعار ممتازة للغاية دون عناء يذكر ليتم تخزين خضروات وفاكهة الشهر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطماطم الباذنجان البرتقال الكوسة الخضروات والفاکهة سعر کیلو
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر الفلسطيني: أطفال غزة يدفعون الثمن الأكبر من العدوان بفقدان حياتهم
أكدت نيبال فرسخ المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، أنّ الأرقام التي أوردتها وكالة الأونروا حول استشهاد وإصابة أكثر من ألف طفل فلسطيني خلال 20 شهرًا، تمثل انعكاسًا مؤلمًا لحجم الكارثة الإنسانية المتواصلة في قطاع غزة.
ووصفت فرسخ، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي خالد عاشور، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، هذه الإحصائية بأنها مزعجة ومفزعة، متابعة أن آلاف الأطفال أصبحوا ضحايا إما بفقدان حياتهم أو بإصابتهم بجروح خطيرة، والكثير منهم أصيب بإعاقات دائمة نتيجة العدوان المتكرر.
وأكدت، أنّ عددًا كبيرًا من الأطفال الذين يعانون حاليًا من إصابات بليغة، لا يستطيعون الحصول على الرعاية الطبية المناسبة داخل غزة، كما أنهم غير قادرين على السفر للعلاج بالخارج نتيجة إغلاق المعابر، موضحةً، أن الأطفال يتحملون أعباء نفسية وجسدية مضاعفة بسبب النزوح المتكرر وظروف المعيشة القاسية، خصوصًا مع اضطرار العديد من العائلات للنزوح أكثر من مرة خلال فترة قصيرة.
ولفتت إلى أن النزوح يتم غالبًا سيرًا على الأقدام لغياب وسائل النقل، مما يضاعف من معاناة الأطفال، الذين يُجبرون على العيش في خيام وسط الحر أو البرد، مشيرةً، إلى أنّ الحرمان من المياه الصالحة للشرب والطعام الأساسي يمثل أزمة يومية للأطفال، حيث يقفون في طوابير طويلة للحصول على كميات محدودة من الماء أو الوجبات التي توزعها بعض الجهات الخيرية والإنسانية.
وذكرت، أن الأطفال في غزة يدفعون ثمنًا باهظًا لا يقتصر على الإصابة أو النزوح، بل يشمل أيضًا فقدانهم لطفولتهم في ظل استمرار القصف وانعدام الأمان، معتبرة أن هذه الأوضاع تمثل انتهاكًا صارخًا لكل المواثيق الدولية المعنية بحقوق الطفل.
اقرأ أيضاًالهلال الأحمر الفلسطيني يناشد المجتمع الدولي بالضغط لإدخال المساعدات لغزة دون شروط
الهلال الأحمر الفلسطيني: الأوضاع الصحية في غزة كارثية والمجاعة واقع حقيقي