مفاجأة صادمة.. تورم هذه الأماكن في الجسم علامة على مرض خطير مرأة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
مرأة، مفاجأة صادمة تورم هذه الأماكن في الجسم علامة على مرض خطير،الكبد مسؤول عن أكثر من 500 عملية جسدية أساسية، تعد معالجة الأغذية ، ومحاربة الأمراض .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مفاجأة صادمة.. تورم هذه الأماكن في الجسم علامة على مرض خطير، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الكبد مسؤول عن أكثر من 500 عملية جسدية أساسية، تعد معالجة الأغذية ، ومحاربة الأمراض ، وإزالة السموم من الدم عددًا قليلاً من هذه. لذلك ، إذا تضرر الكبد بأي شكل من الأشكال ، فقد يؤدي ذلك إلى مشاكل خطيرة، عندما يحتوي الكبد على الكثير من الدهون ، والتي تحدث غالبًا بسبب اتباع نظام غذائي سيء ، وزيادة الوزن ، أو عدم ممارسة الرياضة ، يتطور مرض الكبد الدهني.
تليف الكبد هو اسم المرحلة الأخيرة من مرض الكبد الدهني، يحدث هذا بعد سنوات من إصابة الكبد ، مما يؤدي إلى تندب العضو وتكتله وتقلصه، يمكن أن يسبب تليف الكبد تورمًا في خمسة أجزاء مختلفة من الجسم. هم:
- أرجل
عندما لا يعمل الكبد بشكل صحيح ، يتراكم الضغط في الأوردة ، مما يؤدي إلى هذا التضخم، يحد الضغط من تدفق الدم في الكبد ، ونتيجة لذلك ، لا تستطيع الكلى إخراج الكثير من الملح من الجسم، يجب أن يؤخذ في الاعتبار تورم الأوردة في القدمين بجدية.
- الكاحل
تعد الوذمة ، التي تُعرف غالبًا باسم التورم في الساقين أو القدمين أو الكاحلين ، أحد أعراض أمراض الكبد، يمكن أن يسبب تورم الكاحلين مشاكل في القدرات الحركية ويسبب عدم الراحة. -قدم
في بعض المرضى ، يمكن أن ينتشر التورم من الكاحل إلى القدمين أيضًا، غالبًا ما يُنظر إلى القدم المتورمة كأثر جانبي ليوم عمل شاق ، ولكن قد تكون هناك مشكلات أساسية للتورم المنتظم في القدمين.
-البطن
في كثير من الأحيان ، لا تظهر أعراض مرض الكبد الدهني إلا في مرحلة لاحقة، يمكن أن يخطئ التورم في البطن على أنه انتفاخ، إذا تُركت دون علاج ، فقد يتطور تورم البطن إلى سرطان أو فشل الكبد. - أطراف الأصابع
يعد تعجر الأصابع ، حيث تنتشر أطراف الأصابع وتصبح أكثر استدارة من المعتاد ، من أعراض تليف الكبد، يجب على المرء استشارة الطبيب على الفور والحصول على العلاج في الوقت المناسب إذا استمرت الحالة.
المصدر: timesofindia
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مفاجأة صادمة یمکن أن
إقرأ أيضاً:
دراسة: الامتناع عن الفطور يرفع خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة طوكيو للطب عن وجود علاقة واضحة بين تخطي وجبة الإفطار وزيادة احتمالات الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي، وهو أحد أكثر الأمراض انتشارًا في العالم خلال السنوات الأخيرة، ويُصيب ملايين الأشخاص دون أن تظهر عليهم أعراض واضحة في البداية.
وبحسب الدراسة، التي شملت أكثر من 9 آلاف مشارك تتراوح أعمارهم بين 20 و60 عامًا، تبيّن أن الأشخاص الذين لا يتناولون الإفطار بانتظام يعانون بنسبة أعلى من اضطرابات التمثيل الغذائي، مما يؤثر بشكل مباشر على تراكم الدهون على الكبد وأوضحت النتائج أن الجسم يعتمد بشكل كبير على وجبة الصباح في تنظيم مستويات السكر والدهون في الدم، وأن تخطيها يؤدي إلى خلل هرموني يزيد من مقاومة الأنسولين، وهي أحد أهم العوامل المسببة للكبد الدهني.
وأشار الباحثون إلى أن الامتناع المتكرر عن الإفطار يجبر الجسم على الدخول في حالة “الجوع الصباحي”، ما يجعله يخزن الدهون بصورة أكبر خلال الوجبات التالية، خاصة إذا كانت غنية بالكربوهيدرات أو الدهون المشبعة. كما لاحظت الدراسة أن المشاركين الذين لا يتناولون الإفطار كانوا أكثر عرضة لزيادة الوزن وارتفاع الكوليسترول الضار مقارنة بمن يلتزمون بوجبة صباحية متوازنة.
ووفقًا للخبراء، فإن وجبة الفطور المثالية يجب أن تحتوي على مزيج من البروتينات الخفيفة، مثل البيض أو الزبادي، بالإضافة إلى الألياف الموجودة في الفواكه والشوفان، مع تقليل السكريات السريعة التي تسبب ارتفاعًا مفاجئًا في السكر ثم انخفاضه سريعًا، مما يزيد من الشعور بالجوع طوال اليوم. كما نصحت الدراسة بضرورة تناول الإفطار خلال ساعة من الاستيقاظ للحصول على أفضل استفادة.
وأكد الأطباء المشاركون في البحث أن تناول وجبة الفطور لا يقتصر دوره على تحسين الطاقة والتركيز خلال اليوم فحسب، بل يلعب دورًا محوريًا في حماية الكبد والحفاظ على صحة الجهاز الهضمي. وأضافوا أن الوقاية من الكبد الدهني تعتمد على عدة عوامل، أبرزها الالتزام بمواعيد الوجبات، وممارسة النشاط البدني، وتقليل استهلاك الدهون الصناعية والسكريات.
وتأمل الجهات الصحية أن تساهم هذه النتائج في رفع الوعي بأهمية وجبة الفطور، خاصة بين الشباب الذين يتجاهلونها بسبب ضيق الوقت أو العادات اليومية السريعة، مؤكدين أن الاهتمام بتلك الوجبة قد يكون خطوة بسيطة لكنها فعالة للحفاظ على صحة الكبد على المدى الطويل.