«برلمانية مستقبل وطن» تهنئ الشرطة بعيدها: خالص التقدير للرجال الأوفياء
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
هنأ الدكتور عبدالهادي القصبي، زعيم الأغلبية البرلمانية، ورئيس الهيئة البرلمانية لحزب مستقبل وطن، رجال الشرطة بجميع قطاعاتها بمناسبة عيد الشرطة الموافق 25 من يناير من كل عام، قائلا: «باسمي واسم جميع نواب المجلس نتقدم بخالص الشكر والتقدير لجميع القيادات والضباط والعاملين بوزارة الداخلية».
وقال القصبي خلال الجلسة العامة المنعقدة الآن بمجلس النواب والتي تناقش مشروع القانون المقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام القانون رقم 109 لسنة 1971 في شأن هيئة الشرطة، إنّ جهاز الشرطة وطني بامتياز ويعمل دائما على التطوير ورفع كفاءة كل العاملين به لمواكبة مستجدات العصر.
وأوضح أنّ الجهاز يبذل جهدا كبيرا للتدريب للعاملين به خاصة في القطاعات التي تقدم خدمات للمواطنين منها المرور والأحوال المدنية، وكذلك تحويل فلسفة قطاع السجون إلى قطاع الأحوال المجتمعية، وتحويل مسمى السجين إلى النزيل احتراما لمبادئ حقوق الإنسان وتعزيزا لثقافة حقوق الإنسان، لذلك لا بد من التحية والتقدير لجميع العاملين في الجهاز اعترافا بجهودهم المخلصة للحفاظ على أمن البلاد والعباد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور عبدالهادي القصبي مستقبل وطن عيد الشرطة
إقرأ أيضاً:
سبب عدم حصول رونالدو على التقدير الكافي
ماجد محمد
كشف البرتغالي جورجي جيسوس، المدير الفني الحالي للنصر، أن مواطنه الأسطورة كريستيانو رونالدو إنسان رائع ولاعب كبير ومرجع عالمي، لكنه لا يتلقى التقدير الكافي في بلده البرتغال.
وأوضح جيسوس لبرنامج “إر تي بي” البرتغالي: “رونالدو أيقونة عالمية ولم يحصل على التقدير الذي يستحقه في البرتغال، فهو أكبر مرجع رياضي في العالم والأشهر على صعيد مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيره يذهب لما هو أبعد من كرة القدم”.
وتابع: “تدريب رونالدو يمثل تحديا كبيرا بالنسبة لي، هو لاعب مختلف عن غيره، في سن الأربعين ولا يزال يلعب بمستويات عالية”.
ويأتي تصريح المدرب البرتغالي ليثير الجدل حول تعامل البرتغال مع أفضل لاعب في تاريخها النجم كريستيانو رونالدو، والذي قادها لأول الألقاب في تاريخها، ورغم أن كريستيانو رونالدو يعتبر الشخصية الأبرز في البرتغال ومحبوب الجماهير، لكن تصريح جيسوس له عدة أسباب نرصدها في التقرير الآتي.
ومند نهائيات كأس العالم 2022 تعرض رونالدو لانتقادات غير مسبوقة في وسائل الإعلام البرتغالية وصلت لحد المطالبة باعتزاله اللعب الدولي أو عدم إشراكه أساسيا؛ حيث أصبح الإعلام البرتغالي مع كل خسارة للمنتخب يوجه سهام النقد لقائد المنتخب ويطالب بإجلاسه بديلا، ورغم ذلك قاد منتخب بلاده للتتويج بدوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية.