أمير منطقة القصيم يدشن حملتي “إعتناء” و”الدين يسر” ويطلع على تقرير رئاسة الأمر بالمعروف لخدمة الحجاج
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
المناطق_القصيم
دشن صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم ، حملتي “إعتناء” و “الدين يسر”، وذلك خلال استقبال سموه اليوم ، مدير عام فرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالمنطقة الدكتور محمد القرني.
أخبار قد تهمك أمير منطقة القصيم يستقبل الدكتور عبدالله الصقر بمناسبة تكليفه وكيلاً لإمارة منطقة القصيم 14 يناير 2024 - 2:11 مساءً أمير منطقة القصيم يستقبل سفير فرنسا لدى المملكة 10 يناير 2024 - 5:38 مساءً
وبارك سمو أمير منطقة القصيم انطلاق الحملتين ، مشيدا بمستهدفاتها التي تسهم في البناء الفكري السليم، وتحصين النشء والشباب من الأفكار الهدامة وتعزيز الأمن الفكري ووسطية واعتدال الدين الإسلامي.
كما تسلّم سموه تقرير أعمال وجهود الرئاسة التوعوية والإرشادية في موسم حج1444ه، مبديا تقديره لجهود رئاسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، خلال موسم الحج التي تعكس ما توليه القيادة الرشيدة لخدمة حجاج بيت الله الحرام.
من جانبه ، ثمّن الدكتور محمد القرني، دعم ومتابعة سمو أمير المنطقة لجهود الرئاسة بالقصيم ، مؤكدا أن الحملة سوف تنفذ على نطاق واسع بما يسهم في الوصول الأهداف المرجوة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة القصيم أمیر منطقة القصیم
إقرأ أيضاً:
لم يطرح الدكتور “كامل” مشروعاً واضحاً للانتقال من الحرب إلى البناء
اكمل رئيس الوزراء الدكتور “كامل ادريس” تعيين “حكومة الامل” و تناول الرأي العام الشخصيات التي شغلت الحقائب الوزارية قدحاً ومدحاً ، ولكن السؤال الذي يلح بقوة :(ماهية المشروع الذي ستعمل عليه حكومة الامل)؟..
لم يطرح الدكتور “كامل” مشروعاً واضحاً للانتقال من الحرب إلى البناء، هل ستعمل الشخصيات المختارة منفردة؟ كلاً حسب خبرته وتجاربه؟ ام هناك مشروع وخطط ؟
كابينة القيادة الامنية والعسكرية يجب أن تبقى كما هي، فالتحديات مازالت قائمة، وجود جنرالات محترفين، اسسوا شبكات علاقات ممتدة تسهم جيداً في إعادة بناء المنظومة الامنية والعسكرية على أسس تواكب مخرجات حرب ١٥/ابريل .
استمرار قادة الاجهزة الأمنية والاستخبارية في مهامهم في هذا التوقيت ضرورة استراتيجية لبناء أمن قومي حقيقي، يقوم على دروس وعبر حرب ١٥/ابريل .
طرح رؤية واضحة تعمل عليها “حكومة الأمل” ليست ترفاً سياسياً، بل ضرورة ملحة من أجل النمو الاقتصادي وإعادة الاعمار ، وإخراج السودان من تحت ركام الحرب.
إنَّ أي حكومة ، ومهما حصلت على تأييد دولي وشعبي يمكن أن تذوب وتتلاشى في الواقع، إن لم تُخدم بجهد يجعلها الحل الوحيد الممكن.
رشان اوشي