مايا مرسي: القيادة السياسية كلمة السر وراء جهود تمكين المرأة
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
تقدمت الدكتورة مايا مرسي، رئيس المجلس الأعلى لمنظمة المرأة العربية، ورئيس المجلس القومي للمرأة، بالشكر للمنظمة على جهودها في الارتقاء بوضع المرأة العربية، وأكدت عزم جمهورية مصر العربية خلال رئاستها للمنظمة على الارتقاء بوضع المرأة.
وأكدت أن القيادة السياسية كلمة السر وراء جهود تمكين المرأة، وتوجهت بالشكر والتقدير للرئيس السيسي لجهوده وإيمانه بالمرأة المصرية.
جاء ذلك خلال الجلسة الافتتاحية للاجتماع الحادي عشر للمجلس الأعلى لمنظمة المرأة العربية.
انتهاك حقوق المرأة الفلسطينيةوأشارت إلى أن الاجتماع يتزامن مع مرور أكثر من 100 يوم من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وانتهاكات حقوق الإنسان والاتفاقيات الدولية، والسعي لتصفية القضية الفلسطينية، فضلا عن انتهاك حقوق المرأة الفلسطينية التي أصبحت مخيرة بين الموت أو استشهاد أسرتها أو تهجيرها قسريا.
إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزةوأوضحت أن الدولة الصرية تواصل جهودها المكثفة لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، واستقبال الحالات المرضية من القطاع لعلاجهم، مؤكدة أن ما تقوم به إسرائيل ليس حرب بل عدوان وصراع أحادي، وطالبت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بوقف العدوان على غزة، وإنشاء آليات لرصد انتهاكات حقوق الإنسان داخل القطاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة مايا مرسي المرأة المصرية المرأة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
نساء ترهونة يطالبن بالحماية ودور أكبر في العملية السياسية
الوطن | متابعات
شاركت ست عشرة امرأة من مدينة ترهونة في اجتماع تشاوري، يوم الأربعاء، مع نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للشؤون السياسية، ستيفاني خوري، لمناقشة سبل تعزيز مشاركة المرأة في العملية السياسية.
شددت المشاركات على ضرورة توفير حماية أفضل للنساء من العنف، خصوصاً عبر الإنترنت، إضافة إلى ضمان تمثيلهن في مواقع صنع القرار داخل مؤسسات الدولة. وقالت إحدى المشاركات: “نعلم أن النساء الليبيات يتمتعن بكفاءة عالية، لكن مع الترهيب والتهديد يترددن في التقدم والمشاركة في العملية السياسية”، مشيرة إلى أن نظام القائمة المغلقة للمرشحين في الانتخابات ساعد في تعزيز تمثيل المرأة.
وأشارت مشاركة أخرى، وهي شقيقة شخصية نسائية بارزة، إلى تعرضها لحملات كراهية متواصلة على مدى سنوات، مؤكدة ضرورة تجريم هذه الممارسات ووقف العنف ضد النساء.
ناقشت الحاضرات الخيارات التي طرحتها اللجنة الاستشارية، وأجمعن على أن الخيار الثالث يُعد الطريق الأمثل لتجاوز حالة الجمود السياسي. وقالت إحدى المشاركات: “يشعر الليبيون أن بعثة الأمم المتحدة والوضع السياسي يدوران في حلقة مفرغة”، مضيفة: “نشعر وكأن الأزمة تُدار دون حلول حقيقية، مع إعادة تدوير الأفكار نفسها”.
الوسوم#ترهونة البعثة الأممّية ليبيا نساء ترهونة
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية