لورا عماد طليقة شريف منير تنجو من موت محقق في حادث سير
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
تعرضت الفنانة المُعتزلة لورا عماد، طليقة الفنان شريف منير، لحادث سير، تحطمت بسببه مُعظم أجزاء السيارة من الجانب الأيمن ومن الأمام، ونجت لورا بعد هذا الحادث من موت محقق.
وكتبت لورا، عبر صفحتها على إنستجرام، تدوينة قالت فيها: «عمري ما عملت حادثة في حياتي، وطول عمري بقول إن الخوف من الناس اللي بتسوق حواليك مهما كنت انت بتعرف تسوق، وإن اللي ربنا كتبهولك هتشوفه، وإنك متملكش في نفسك ولا في اللي حواليك حاجة غير إنك تدعي لنفسك وللي حواليك إن ربنا يحفظنا ويلطف بينا».
وأضافت: «أما اهم اكتشاف اكتشفته أن الزحمة أأمن بكتير من الشوارع الفاضية السريعة الجاذبة لمحبي السرعة أما الحاجة الثانيه اللي عارفاها من زمان، إن اللي بيمشي مبيتعبش بس بيسيب ناس اتكسر قلبهم لأنهم حبوك من قلبهم، بشكرك يارب إني مكسرتش قلب حد وإني طلعت منها على خير».
واختتمت تدوينتها قائلة: «ربنا يحفظكم كلكم ويحفظ أولادكم من شر الطريق وشر الناس المستهترة وإن محدش مات حتى لو كان هو اللي غلطان لأني مش عارفة كنت هبقى عاملة إيه لو كان حد مات حتى وإن كان هو الغلطان، أرجوكم ارحموا أهاليكم ومتموتهمش وهما عايشين».
View this post on Instagram
A post shared by Laura Ahad (@lauraahad)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لورا عماد شريف منير حادث سير
إقرأ أيضاً:
شريف الشعشاعي: ترشحت للمشاركة في فيلم جيمس بوند قبل Murder at the embassy
كشف الفنان شريف الشعشاعي تفاصيل خوضه تجربة التمثيل الأولى في عالم هوليوود ودخوله العالمية من خلال مشاركته في فيلم Murder at the embassy، الذي طُرح في دور العرض المصرية والعالمية خلال الأيام الماضية.
وأشار شريف خلال لقائه مع برنامج "Its Show Time" الذي تقدمه الإعلامية سمر نعيم، على قناة الحياة، إلى أنه يلعب دور رجل ألماني يدعى "ماركوس" يعيش في مصر، قائلًا: قصة الفيلم الرئيسية تدور حول وقوع جريمة قتل داخل إحدى السفارات في عهد قديم بمصر، لذا كان من الضروري على طاقم العمل التصوير في القاهرة، وكأن الدور يناديني.
وأضاف: تواصلت معي إحدى شركات الكاستنج الكبيرة من أجل الخضوع لاختبارات الأداء، فقمت بتصوير فيديو وأرسلته إليهم، ولم يكن بداخلي احتمالية مشاركتي في العمل ولكنني أقوم ما يمليه عليّ شغفي، كما أنني سبق وترشحت للمشاركة في فيلم جيمس بوند 007 ولكن لم يكتبه القدر ليّ في نهاية المطاف.
وأردف الشعشاعي: تفاجأت بتواصل شركة الكاستنج معي مرة أخرى وطلبهم إعادة الفيديو وتصويره في المكتب ولكن بطريقة معينة، وبعد يومين تواصلوا معي لتصوير فيديو آخر ولكن بـ "lines" محددة، وأدائها بلغة إنجليزية ولكن بطريقة الألمان، في البداية كان الأمر غريبًا بالنسبة لي؛ لذا عكفت على مذاكرة اللغة ولكن بالطريقة الألمانية، والبحث عن فيديوهات توضيحية عبر يوتيوب، وفي البداية خرجت مني مثل الروسيين، ولكن بعد تدريبات عكفت عليها بمفردي استطعت تقديم الأداء الذي يبحث عنه المخرج ستيفن شيمك.
كما أوضح الصعوبات التي واجهها أثناء تجربته الأولى في عالم هوليوود، قائلًا: التحضيرات كانت هي المرحلة الأصعب وليست مرحلة التصوير، حيث أنهم محترفين ويركزون بدقة شديدة على اختبارات الأداء وبروفات الملابس وإجادة ومذاكرة الدور على أكمل وجه، بينما قمت بتصوير دوري على مدار يوم واحد فقط بين منطقة وسط البلد والزمالك وصورنا داخل مركب تسير بالنيل، وما تفاجأت منه هو تصويرهم بعدد قليل للغاية من الكرو "mini crew"، ولا يوجد أصوات عالية ويوضحون للممثلين ما هو مطلوب فقط ويمنحونا التركيز المطلوب.
شريف الشعشاعي يكشف تفاصيل شخصيتهأما عن تفاصيل شخصيته التي قام بتصويرها على مدار يوم واحد، أضاف شريف الشعشاعي: شخصية ماركوس التي ألعبها ألماني الجنسية ويعيش في مصر أثناء فترة الاحتلال الإنجليزي، كما أنه ضد فكر النازيين ويؤيد السلام، ويساعد بعض الأشخاص المحققين في جريمة القتل التي تحدث بالسفارة، ويحاول كشف الحقيقة لهم، هذا إلى جانب تهريبهم بعد تعرضهم لمحاولة اغتيال، ومن ثم عاد باقي طاقم العمل لاستكمال تصويره في لندن، حيث أنهم صوروا في مصر على مدار 48 ساعة فقط.