البرلمان الأذربيجاني يطالب الحكومة بقطع العلاقات مع فرنسا والاعتراف باستقلال كورسيكا
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
طالب البرلمان الأذربيجاني الحكومة بقطع العلاقات مع فرنسا وطرد الشركات الفرنسية من البلاد والاعتراف باستقلال كورسيكا، ردا على دعوة البرلمان الفرنسي لفرض عقوبات على باكو.
إقرأ المزيدتبنت لجنة العلاقات الدولية في البرلمان الأذربيجاني بيانا ردا على إعلان مجلس الشيوخ الفرنسي حول فرض عقوبات ضد باكو.
وجاء في البيان: "نطالب بفرض عقوبات على فرنسا وتجميد أي أصول للمسؤولين الفرنسيين في أذربيجان في حال اكتشافها ووقف جميع العلاقات الاقتصادية مع فرنسا. ويجب طرد كل الشركات الفرنسية بما فيها "توتال" من أراضي أذربيجان ومنع الشركات الفرنسية من المشاركة في جميع المشاريع الحكومية، وتكليف وزارة الخارجية الأذربيجانية باتخاذ الخطوات اللازمة للاعتراف باستقلال كاناكا وماوهي وكورسيكا عن فرنسا".
وأعلن الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف في نهاية العام الماضي أن القيادة الفرنسية تقف من عام 2020 وحتى اليوم موقفا "مدمرا واستفزازيا" تجاه أذربيجان.
ومنذ عدة أيام تبنى مجلس الشيوخ الفرنسي بأغلبية 336 صوتا مقابل صوت واحد قرارا يدعو لفرض عقوبات على أذربيجان.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: عقوبات اقتصادية
إقرأ أيضاً:
سفير أميركا في إسرائيل يقترح الريفييرا الفرنسية مكاناً لدولة فلسطين
25 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: سخر السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي من إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية في أيلول المقبل.
وقال هاكابي في منشور على منصة “إكس”، الجمعة (25 تموز 2025)، إن إعلان ماكرون الأحادي الجانب لم يحدد مكان الدولة الفلسطينية.
وأردف: “أستطيع الآن أن أكشف حصرياً أن فرنسا ستقدم الريفييرا الفرنسية، وأن الدولة الجديدة ستسمى فرانس أون ستين (Franc-en-stine جمع كلمتي فرنسا وفلسطين)”.
وفي يوم الخميس، أعلن ماكرون عزم فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية في أيلول المقبل، خلال الدورة الجديدة للجمعية العامة للأمم المتحدة.
ماكرون عدّ ذلك وفاء بالتزام بلاده “التاريخي” بـ “السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط”.
وأثار القرار الفرنسي موجة من ردود الفعل الغاضبة في إسرائيل، فيما رحبت به السلطة الفلسطينية.
وأدان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان صدر عن مكتبه إعلان ماكرون، واعتبر أن خطوة ماكرون “تُعد مكافأة للإرهاب”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts