بالجلباب الصعيدي مصريون يشاركون فرحة سعوديين في عرسهم .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بالجلباب الصعيدي مصريون يشاركون فرحة سعوديين في عرسهم فيديو، انتشر فيديو علي مواقع التواصل الاجتماعي لمجموعة مصريين يشاركون السعوديين عرس لهم، وهم يرقصون علي أنغام الدحية. وظهر المصريون وهم .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالجلباب الصعيدي مصريون يشاركون فرحة سعوديين في عرسهم .
انتشر فيديو علي مواقع التواصل الاجتماعي لمجموعة مصريين يشاركون السعوديين عرس لهم، وهم يرقصون علي أنغام الدحية.
وظهر المصريون وهم يلبسون الجلباب الصعيدي وفي أيديهم عصاهم التي يرقصون بها، وهو زي شعبي معروف في مصر، وأظهر الفيديو الكثير من التناغم والألفة بين الشعبين، وكأنهم شعب واحد.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/ععر.mp4المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
احتفال ينهي حياة أب.. فرحة بالبراءة تتحول إلى مأتم في مصر!
#سواليف
تحوّل #مشهد_فرح إلى #لحظة_مأساوية في إحدى القرى الواقعة في #محافظة_سوهاج_المصرية، بعدما فقد أب حياته خلال احتفاله ببراءة ابنه من تهمة سرقة جرار زراعي.
الأب، الذي كان يعمل مزارعاً، لم يتحمّل شدة التأثر باللحظة العاطفية أثناء الاحتفال ببراءة نجله، وسقط مغشياً عليه إثر أزمة قلبية مفاجئة، بينما كان في أوج سعادته وهو يستقبل المهنئين أمام منزله.
وبحسب تقارير إعلامية، فقد حصل الشاب على حكم بالبراءة من الجلسة الأولى، بعد اتهامه ظلماً بسرقة جرار زراعي يعود إلى أحد جيرانه في القرية.
مقالات ذات صلةوأوضح محامي الشاب في تصريحات إعلامية، أن المحكمة كانت قد أصدرت حكماً ابتدائياً بحبس موكله لمدة عام، وذلك أمام دائرة جنح مستأنف المراغة، قبل أن يصدر حكم البراءة.
وبمجرد حصول الابن على البراءة، سارع والده بتنظيم احتفال أمام منزله في القرية، تعبيراً عن فرحته بإنصاف العدالة وعودة كرامة ابنه.
وتدفّق الأقارب والمعارف من أبناء القرية لتقديم التهاني، غير أن الفرحة لم تدم طويلاً، خلال الاستقبال، شعر الأب بألم مفاجئ في صدره، وسقط أرضاً وسط ذهول الحضور.
وتم نقل الأب على الفور إلى المستشفى المركزي في محاولة لإنقاذه، غير أن حالته كانت قد تدهورت بشدة.
ووفقاً للتقارير، فقد لفظ أنفاسه الأخيرة قبل أن يصل إلى المستشفى، لتتحول الزغاريد إلى صرخات بكاء، وينقلب المشهد من حفل تهنئة إلى مأتم خيم عليه الحزن.