تكنولوجيا آيفون 15 قد يحمل تحولاً لتقنية بطارية آبل الجديدة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، آيفون 15 قد يحمل تحولاً لتقنية بطارية آبل الجديدة،أرشيف الإثنين 17 يوليو 2023 17 45ظهرت الكثير من الشائعات حول .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر آيفون 15 قد يحمل تحولاً لتقنية بطارية آبل الجديدة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
(أرشيف)
الإثنين 17 يوليو 2023 / 17:45
ظهرت الكثير من الشائعات حول آيفون 15، وآخرها يتعلق بنوع جديد من تقنية البطاريات التي قد تقدمها آبل مع الهواتف الرائدة، التي من المقرر إطلاقها في سبتمبر (أيلول) القادم.
ووفقاً لـ tipsterRGcloudS، من المقرر أن تأتي جميع طرز آيفون 15 الأربعة بما يُعرف باسم تصميم البطارية المكدسة، وهو مستخدم بالفعل في السيارات الكهربائية.. وكما يوحي الاسم، يعني أن مكونات البطارية مكدسة فوق بعضها البعض.
ومن الناحية النظرية، يمكن تغليف البطارية بشكل أكثر إحكاماً وتوفير كثافة طاقة أعلى، وتعمل البطارية بشكل أكثر سخونة، لذلك ستكون هناك حاجة إلى بعض الهندسة الدقيقة لجعل هذا يعمل بشكل صحيح داخل آيفون، وبافتراض أن مهندسي آبل يمكنهم تصحيح ذلك، فقد نرى تحسينات في عمر البطارية في سلسلة آيفون 15.. وقد يعني ذلك أيضاً أن البطاريات أصغر مادياً، ما يوفر مساحة أكبر داخل هيكل الهاتف للمكونات الأخرى أو لآليات التبريد.
ولا يوجد المزيد من المعلومات حول تقنية البطاريات المكدسة، ومن الواضح أن التكنولوجيا لا تزال محدودة، لذلك من الممكن ألا يتم تنفيذها بالكامل في هاتف آيفون القادم، بينما تعمل آبل على حل بعض مكامن الخلل.
وتم اختبار أجهزة آيفون المزودة بسلك 40 وات وشحن ماغ سيف 20 وات، (أعلى من 20 وات سلكي و 15 وات MagSafe على سلسلة آيفون 14)، مع الإشارة أيضاً إلى أنه قد لا يتم الوصول إلى هذه السرعات حتى آيفون 16.
السبب الآخر الذي يجعل هواتف آيفون 15 توفر عمر بطارية أفضل من سابقاتها، هو إدخال شريحة Apple A17 والكفاءة المحسنة التي تقدمها، بحسب موقع تيك رادار.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جريمة طفل الإسماعيلية.. اجتماع شيطانين «خيال منحرف» و «تكنولوجيا بلا ضمير»
في واحدة من أكثر اللحظات صدمة داخل قاعة المحكمة، فجّرت النيابة العامة تفصيلة مرعبة لم تخطر ببال أحد في محاكمة محاكمة المتهم بقتل طفل الإسماعيلية وتحويل جثته إلى أشلاء بمنشار كهربائى: الجانى لم يكتفِ بخياله المظلم، بل استدعى التكنولوجيا لتكون شريكه فى الجريمة، استعان ببرنامج ذكاء اصطناعي، ليس ليسأل ما يجب أن يُسأل، بل ليحصل على "إجابات" تخدم خطته الشيطانية:
• كيف يقتل؟
• كيف يقطع الجثمان؟
• كيف يخفي الحمض النووي؟
• كيف يضلل الشرطة؟
• وما هي احتمالات القبض عليه؟
كانت هذه الكلمات كالسهم، لا يطعن المتهم وحده، بل يوقظ مجتمعًا بأكمله، مجتمعًا يسمح لأطفاله بأن يتجولوا في فضاءات رقمية مفتوحة، تعطيهم ما لا تُعطيه الكتب، وتكشف لهم ما لا ينبغي أن يُعرف، لحظة المرافعة تلك لم تكن مجرد عرض لوقائع، بل إنذار صريح: نحن نترك أبناءنا في مواجهة أدوات تفوق قدرتهم على الإدراك، وتتلاعب بوعيهم وقيمهم دون أن نشعر.
التنفيذ الوحشي… تفاصيل تُدمّي القلوب
تحت عنوان «الغدر في غرفة مغلقة» وصفت النيابة المشهد كما حدث: استدرج المتهم صديقه الطفل إلى غرفته، المكان الذي يُفترض أن يكون آمنًا، قبل أن ينقضّ عليه محاولًا خنقه.
وحين حاول الصغير المقاومة وارتفعت صرخاته، التقط الجاني مكواة الملابس ورفعها عاليًا، ثم هوى بها على رأس ووجه ضحيته مرات متتالية، حتى سكنت الحركة… وسكن معها كل شيء.
المشهد الذي روته النيابة لم يكن مجرد عنف، بل لحظة يخبو فيها نور الطفولة أمام قسوة لا يمكن للعقل أن يستوعبها.
بشاعة الجريمة… التقطيع والمحو والتخلص
الجزء الأكثر سوداوية كان ما تلا القتل. وفقًا لما عرضته النيابة، استخدم المتهم “صاروخًا كهربائيًا” ليفصل الجثمان إلى ستة أجزاء. وضعها في أكياس قمامة، ونقلها على يومين إلى أماكن متفرقة، في محاولة يائسة لمحو أثر الإنسان الذي قتله… وكأنه يمحو ذنبًا لا يمكن أن يُمحى.
لم يكن التقطيع مجرد محاولة للهروب، بل دلالة على قلب تحجّر حدّ أن يتحول إلى آلة، لا تعرف رهبة الموت ولا حرمة الجسد.
نداء النيابة: «هذه ليست جريمة فقط… هذه مرآة لخلل أكبر»
قالت النيابة العامة في مرافعتها خلال محاكمة المتهم بقتل طفل الإسماعيلية وتقطيع جثمانه بمنشار كهربائي:
«نقف اليوم أمام مأساة تجاوزت حدود الجريمة إلى حدود الضمير الإنساني نفسه. أمام واقعة لم يكتبها شيطان في ليل مظلم، بل صُنعت في وضح النهار… وفي غفلة من الرقباء، حين تركنا أبناءنا أسرى لشاشات تملأ العيون وتفرغ العقول.»
في النهاية، لم تكن القضية مجرد ملف جنائي، بل جرس إنذار لمجتمع بأكمله. جريمة صنعتها يد بشريّة، وساعدتها أدوات تبدو ذكية لكنها بلا روح… وبلا ضمير.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟