الجيش الإسرائيلي ينقل جثثا من مقبرة في خانيونس إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أكد الجيش الإسرائيلي أنه نقل جثثا من مقبرة في خانيونس جنوبي غزة إلى إسرائيل، للتحقق مما إذا كانت تعود لرهائن قتلوا في القطاع.
وكشف الجيش لشبكة "إن بي سي" الإخبارية الأميركية، الخميس، أن قواته أجرت عملية بحث في مقبرة في غزة "بحثا عن جثث رهائن".
وأكد "نقل العديد من الجثث المستخرجة من المقبرة إلى إسرائيل لفحصها وتحديد هويتها".
وقال الجيش للشبكة: "نقوم بعمليات إنقاذ رهائن دقيقة في مواقع محددة، حيث تشير المعلومات إلى احتمال وجود جثث تعود لهم".
وأوضح أن "الجثث التي نتأكد أنها ليست للرهائن تعاد إلى مكانها".
وفي السياق ذاته، نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الجيش عثر على عدة متعلقات يعتقد أنها تعود للرهائن في خانيونس.
ويشن الجيش الإسرائيلي منذ أسابيع عملية عسكرية كبيرة في خانيونس، تنطوي على قصف جوي ومعارك برية.
وخلال الحرب المستمرة منذ 7 أكتوبر الماضي، تقول إسرائيل إنها تهدف إلى القضاء على حركة حماس، وتحرير أكثر من 100 رهينة لا يزالوا محتجزين داخل قطاع غزة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات غزة إسرائيل خانيونس إسرائيل خانيونس قطاع غزة حركة حماس غزة إسرائيل خانيونس أخبار إسرائيل فی خانیونس
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقتحم "أم الخير" جنوبي الضفة ويعتقل ناشطتين أجنبيتين
اقتحم الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025، قرية أم الخير بمسافر يطا جنوبي الضفة الغربية واعتقل ناشطتين أجنبيتين.
وذكر شهود عيان، أن قوة إسرائيلية اقتحمت قرية أم الخير، واعتقلت ناشطتين أجنبيتين ومنعت أي تواجد لوسائل الإعلام في القرية.
وأوضح الشهود أن الجيش الإسرائيلي أعلن القرية "منطقة عسكرية مغلقة".
يأتي ذلك غداة مقتل الفلسطيني عودة الهذالين برصاص مستوطن إسرائيلي مساء الاثنين، في القرية نفسها.
ووفق المخرج والصحفي الإسرائيلي يوفال إبراهام، فإن الهذالين أحد المساهمين في إنتاج فيلم "لا أرض أخرى"، الحائز على جائزة أوسكار.
ونشر إبراهام مقطع فيديو على حسابه بمنصة إكس يظهر المستوطن الإسرائيلي وهو يطلق النار على الهذالين.
وأشار إلى أن شهود عيان تمكنوا من تحديد هوية مطلق النار، ويدعى ينون ليفي، وهو مستوطن سبق أن فرض عليه الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوبات بسبب عنفه ضد الفلسطينيين.
ويسلط فيلم "لا أرض أخرى" الضوء على التهجير القسري الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين في منطقة مسافر يطا، وما يرافقه من عمليات هدم منازل.
وفي مارس/ آذار الماضي، انتقد وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار، منح جائزة أوسكار للفيلم، زاعما أن هذه "لحظة حزينة لعالم السينما".
وترفض إسرائيل أي محاولات لإبراز سياسة التهجير والتطهير العرقي التي تمارسها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ووفق معطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية (حكومية)، فقد نفذ المستوطنون خلال النصف الأول من العام الجاري ألفين و153 اعتداءً.
وبذلك يرتفع عدد القتلى الفلسطينيين في تصعيد الجيش الإسرائيلي والمستوطنين بالضفة بما فيها القدس الشرقية، منذ بدء حرب الإبادة على غزة إلى 1009، وأكثر من 7 آلاف مصاب، وفق معطيات رسمية فلسطينية.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل بدعم أمريكي حرب إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 205 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين المفوض العام للأونروا: أسوأ سيناريو للمجاعة يحدث الآن بالفعل في غزة شهداء باستهداف الاحتلال منتظري المساعدات في خان يونس وبيت لاهيا "الفاو": نعمل على ضمان وصول غير مُقيّد للمساعدات الإنسانية إلى غزة الأكثر قراءة سرايا القدس: فقدنا الاتصال بالأسير الإسرائيلي روم بريسلافسكي مفاوضات غزة : اجتماع مهم الليلة بالدوحة وتوقع برد إيجابي من حماس الكنيست يصوت غدا على فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية حسين الشيخ يبحث ملفان مهمان مع السفير الأمريكي لدى تل أبيب عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025