الاردن : تحذير هام للفتيات من القيام بهذا العمل !
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
#سواليف
حذرت #وحدة #مكافحة #الجرائم_الإلكترونية #الفتيات من حفظهن للصور الخاصة على تطبيقات التواصل الاجتماعي، خاصة “ #سناب_شات ”.
وأوضحت الوحدة التابعة لمديرية الأمن العام أن أكثر الحالات التي وردتها كانت على “سناب شات”، الذي تستخدمه الفتيات لحفظ صورهن الخاصة.
كما أكدت ، أنه تم التعامل مع أكثر من 19 ألف جريمة إلكترونية خلال العام الماضي، من بينها الاحتيال المالي، الابتزاز، اختراق الحسابات، انتحال الشخصية، والتشهير.
وأضافت أن أبرز طرق الاحتيال المتبعة حالياً تتم عن طريق انتحال صفة موظف بنك والطلب من عملاء المصرف تحديث #البيانات عبر #الهاتف، منوهة إلى ضرورة عدم تقديم أي معلومات بنكية عبر الهاتف، وأن المحتالين يقدمون دلائل توحي بأنهم من موظفي البنوك.
كذلك شددت على أنه يجب التصرف بشكل صحيح في حال التعرض للابتزاز الإلكتروني عبر قطع الاتصال مع الشخص المبتز وعدم التجاوب معه، لتجنب المزيد من الطلبات.
وأشارت الوحدة إلى ضرورة مشاركة المعلومات مع الأشخاص الثقة والمعرفين، واللجوء إلى وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية في حال مواجهة أي من حالات الابتزاز.
فيما ختمت موجهة برسالة إلى أولياء الأمور بضرورة متابعة أبنائهم وأصدقائهم على وسائل التواصل، وربط تطبيقات لتتبعهم، خاصة في الألعاب الإلكترونية التي زاد استغلال الأطفال من خلالها في الآونة الأخيرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية الفتيات سناب شات البيانات الهاتف
إقرأ أيضاً:
المشاركون في ورشة واقع الحماية الاجتماعية: ضرورة تنمية الكوادر وتأهيل البنية التحتية للمؤسسات
دمشق-سانا
أوصى المشاركون في الورشة التي أقامتها وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل تحت عنوان “واقع الحماية الاجتماعية في سوريا.. التحديات والأولويات والإستراتيجيات” بضرورة إعادة صياغة التشريعات، وتنمية الكوادر البشرية وتأهيل البنية التحتية للمؤسسات في سوريا.
ودعوا في ختام الورشة اليوم إلى تأسيس قاعدة بيانات شاملة خاصة بالحماية الاجتماعية، ومنصة خاصة بتقديم المساعدة في مجال الحماية، وأكدوا ضرورة إنشاء برامج حماية اجتماعية تدعم الفئات الهشة، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتوحيد المصطلحات الخاصة بالحماية الاجتماعية.
مديرة السياسات الاجتماعية في الوزارة عواطف حسن بينت في تصريح لسانا أن الورشة ركزت على تحليل الواقع الحالي للحماية الاجتماعية، وما هي التحديات، والإستراتيحيات، وأهم البرامج والمقترحات والحلول لدعم الفئات المستهدفة بالتنسيق مع كل الجهات المعنية، وصولاً إلى إستراتيجية وطنية للحماية الاجتماعية في سوريا.
بدوره منسق مكتب سوريا في منظمة العمل الدولية محمد أنس السبع أوضح أن المناقشات تركزت حول التعريف بالخبرات السابقة في مجال الحماية الاجتماعية، إضافة إلى الجهات الفاعلة في هذا المجال، مشيراً إلى أن خطة عمل المرحلة القادمة ستكون قصيرة ومتوسطة وبعيدة المدى.
مدير القضايا الأسرية في الهيئة السورية لشؤون الأسرة والسكان وضاح الركاد أشار إلى وجود مجموعة من البرامج الخاصة بالحماية الاجتماعية في سوريا، وأن ما يتم العمل عليه في المرحلة القادمة هو توحيد مظلة الحماية الاجتماعية برئاسة وزارة الشؤون الاجتماعية وبالتعاون مع جميع الشركاء والمنظمات غير الحكومية والخبراء المعنيين بهذا المجال.
أقيمت الورشة في فندق الفورسيزن بدمشق على مدار يومين بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي، ومنظمة العمل الدولية، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف”، وتركزت محاورها حول رسم معالم السياق والتمهيد لموضوع الحماية الاجتماعية، ومفاهيمها الأساسية ومناقشة الدروس المستفادة من التاريخ، والتعرف على المجالات التقنية المختلفة لها بناءً على تجارب أخرى في المنطقة.
تابعوا أخبار سانا على