ضرب زلزال بقوة  5.3 درجة على مقياس ريختر بقرب ولاية ألاسكا الأمريكية وذلك على بُعد 40 كيلومترا من الولاية خلال الساعات الأخيرة من مساء الجمعة.

9 زلازل تابعة بالقرب من ولاية ألاسكا

ووقع بعده 9 زلازل أخرى تابعة بقوة أقل في نفس المنطقة حيث ضرب زلزال أحدهم بقوة 3.7 درجة على مقياس ريختر والثالث في الساعات الأولى من صباح السبت بقوة 3.

4 درجة على مقياس ريختر، وزلزال أخر بقوة 2.6 درجة على مقياس ريختر وزلزالين أخرين بقوة 3.1 درجة و2.1 درجة على مقياس ريختر وزلازل أخرى بقوة بسيطة وآخرها كان بقوة 3.4 درجة على مقياس ريختر حسبما ذكر موقع هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.

كما شهدت الولايات المتحدة الأمريكية زلزالًا آخر في الساعات الأولى من صباح السبت بولاية تكساس بلغت قوته 3.4 درجة على مقياس ريختر.

وفي سياق متصل ضربت جمهورية الدومنيكان زلزلًا بقوة 3.4 درجة على مقياس ريختر بينما ضرب زلزال أخر بقوة 5 درجات على مقياس ريختر 286 كيلو جنوب شرق ميناء بلير بالهند.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: زلزال زلازل ألاسكا هزة أرضية درجة على مقیاس ریختر

إقرأ أيضاً:

حالة تأهب قصوى في ألاسكا.. زلازل متصاعدة تنذر بـ«ثوران» وشيك

دخلت ولاية ألاسكا الأميركية حالة تأهب قصوى مع تصاعد المخاوف من ثوران وشيك لجبل سبور البركاني، بعد تسجيل ارتفاع لافت في النشاط الزلزالي خلال الأيام الأخيرة، ما أعاد إلى الأذهان سيناريوهات الثوران العنيف الذي شهده الجبل عامي 1953 و1992.

وأكد مرصد ألاسكا البركاني أن الزلازل الضحلة تحت الجبل البالغ ارتفاعه 11 ألف قدم عادت إلى مستوياتها المرتفعة المسجلة في مارس الماضي، بعدما كانت قد شهدت تراجعا نسبيا في شهري أبريل ومايو، ورغم عدم وجود مؤشرات فورية على اقتراب الثوران، إلا أن الخبراء شددوا على أن الوضع لا يزال مضطربا ويتطلب مراقبة دقيقة.

وقال الباحث مات هاني إن الزلازل مستمرة تحت الجبل، وإن المراقبة لم ترصد حتى الآن أدلة على تحرك الصهارة إلى السطح، لكنه لم يستبعد احتمال تطور الوضع سريعاً، مشيراً إلى أن أي ثوران محتمل سيعقبه انبعاث عمود رماد قد يصل إلى 50 ألف قدم، وهو ما يمثل تهديداً حقيقياً لمدينة أنكوريج، أكبر مدن ألاسكا، الواقعة على بعد حوالي 130 كلم شرق البركان.

وبحسب بيانات المرصد، بدأ النشاط الزلزالي بالتزايد منذ أبريل 2024، وقفزت الهزات الأسبوعية من 30 إلى أكثر من 125 بحلول أكتوبر، فيما أظهرت قياسات الغازات في مايو الحالي انخفاضاً طفيفاً في الانبعاثات، لكنها بقيت أعلى من المعدلات الطبيعية، ما يشير إلى احتمال وجود صهارة نشطة تحت السطح.

ويخشى الخبراء من تكرار سيناريو الثوران من الفوهة الجانبية المعروفة باسم “كراتر بيك”، والتي قد تتسبب في انهيارات طينية وانزلاقات صخرية بسرعة تفوق 200 ميل في الساعة، وهو ما قد يؤدي إلى اضطرابات واسعة في محيط الجبل، خصوصاً للمجتمعات الريفية وشبكات النقل الجوية.

ورغم أن المناطق السكنية قد لا تتأثر مباشرة، إلا أن الرماد البركاني الناتج عن الثوران يمكن أن يسبب شللاً في حركة الطيران، كما حدث في عام 2006 حين غطى الرماد سماء أنكوريج وأدى إلى إغلاق المطار لعدة أيام.

وتتابع السلطات الأميركية الوضع لحظة بلحظة، وسط تحذيرات من احتمال إجلاء سكان المناطق القريبة إذا استمرت الهزات في التصاعد.

مقالات مشابهة

  • زلزال جديد بقوة 4.3 ريختر يضرب أفغانستان
  • حالة تأهب قصوى في ألاسكا.. زلازل متصاعدة تنذر بـ«ثوران» وشيك
  • زلزال بقوة 6.1 درجة يهز هوكايدو في اليابان
  • زلزال يضرب جنوب جزر فيجي بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر
  • زلزال بقوة 4.8 ريختر وبعمق 76 كيلومترًا يضرب الفلبين
  • الفلبين.. زلزال بقوة 4.8 ريختر درجة يضرب إقليم ألباي
  • زلزال 4.4 ريختر يضرب باكستان
  • تحذير من خبير زلازل تركي بعد هزتين أرضيتين مساء اليوم
  • زلزال بقوة 5 ريختر يضرب جزر ساندويتش الجنوبية بالمحيط الأطلسي
  • زلزال بقوة 5.5 ريختر يضرب جنوب إيران دون خسائر اليوم