بغداد اليوم -  متابعة

تقدم منتخبنا الوطني العراقي، اليوم السبت (20 كانون الثاني 2024)، إلى المركز 61 عالمياً بعد الفوز على اليابان في كاس آسيا 2023 فيما تراجع الساموراي مركزاً واحداً ليصبح في المركز 18 عالمياً بعد إعلان التصنيف الجديد للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) الخميس.

وبقيت الأرجنتين بطلة العالم في المركز الأول، واستمرت أيضاً فرنسا والبرازيل وإنجلترا وبلجيكا في المراكز من الثاني إلى الخامس على الترتيب، بينما تقدمت البرتغال بقيادة كريستيانو رونالدو خطوة واحدة وأصبحت في المركز السادس.

وجاءت تونس في المركز الثاني عربياً و32 عالمياً، ويليها مباشرة الجزائر بعد التقدم خطوة واحدة، فيما استمرت مصر في المركز 35 عالمياً والثالث عربياً.

وتصدرت السعودية قائمة المنتخبات العربية في آسيا وجاءت بالمركز 57 عالمياً، يليها قطر في المركز 60 ثم العراق في المركز 61 ويليها بخطوة واحدة الإمارات ثم سلطنة عمان في المركز 72 ثم الأردن والبحرين في المركزين 82 و83 على الترتيب.

وضمت قائمة أول 100 منتخب أيضاً سوريا في المركز 92 وفلسطين في المركز 96.

وجاءت الأرجنتين في الصدارة تليها فرنسا ثم البرازيل فإنجلترا، بينما حضرت بلجيكا في المرتبة الخامسة والبرتغال سادسة وهولندا سابعة وإسبانيا ثامنة وإيطاليا في المرتبة التاسعة وكرواتيا في المرتبة العاشرة.

وحضر المغرب في طليعة منتخبات العرب في التصنيف العالمي تليه تونس في المرتبة 32 ثم الجزائر 33 ومصر 35 يليها المنتخب السعودي الحاضر في المرتبة 57 ثم قطر 60 والعراق 61 ثم الإمارات 69 وعُمان 72 والأردن 82.

وكان منتخب العراق انتصر على اليابان بنتيجة 2-1 الجمعة (19 كانون الثاني 2024)، على ملعب المدينة التعليمية، في الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة كأس آسيا، المقامة حاليا في قطر، ليتصدر مجموعته برصيد 6 نقاط بعد فوزه بالمباراة الأولى على منتخب اندنوسيا بثلاثة اهداف مقابل هدف واحد ويضمن التاهل الى الدور اللاحق من البطولة.

ويتبقى للعراق مباراة واحدة ضد المنتخب الفيتنامي الذي خرج رسميا من منافسات البطولة بعد خسارته امس الجمعة امام نظيره الاندنوسي بهدف دون رد، وضمن المنتخب العراقي الفوز بصدارة المجموعة والتأهل إلى دور الـ16 لكونه يتفوق بفارق المواجهات المباشرة أمام اليابان وإندونيسيا.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: فی المرتبة فی المرکز

إقرأ أيضاً:

راحت السكرة وجاءت الفكرة متأخرة

خرج الأطفال والرجال والشباب في مظاهرات يطالبون بالخدمات وبلقمة العيش وبالكرامة وكان الرد دوماً يأتي قمعاً وتجويعاً و الامعان في التضييق على  الناس في عيشهم ومعيشتهم وحرمانهم من الكهرباء والماء ولو كان بيدهم التحكم بالهواء والاكسجين لفعلوها .

من الثمانية الملاعين الى بقية صعاليكهم كبارهم وصغارهم لا يهمهم سواء تجميع المال ولا يهم مصدره من السعودي أو الاماراتي أو  الصهيوني أوالبنك الدولي وكل ما ياتيهم يحول الى أرصدة وعقارات وفلل مستغلين ما يسمى  الشرعية المزيفة التي منحها لهم تحالف الشيطان ليأخذوا قروض باسم اليمن وكلها لا تذهب ولو جزء بسيط منها لمن اوقعهم الدهر تحت هيمنة خونة لوطنهم وشعبهم .

بعد ان عجز الرجال عن تغيير وتحسين الوضع الكارثي الذي يعيشون فيه خرجت النساء والاطفال عل أولئك المرتزقة علهم يستحون قليلاً ولم يسال من خرجوا نساء ورجال من اين سياتي الحياء لمن باع وتاجر بوطنه ومأساة ابنائه أو ان يخجل والدليل ما تعرضت له نساء اليمن في هذه المحافظات من قمع ولا مبالاة كما هو الحال حتى الان في تعز فاذن من طين واذن من عجين ومرة أخرى يطرح السؤال  اين الثوار والثائرات  (الناشتين والناشتات )

وأين زعيمة (الثوار) النوبولية توكل كرمان مما وصل اليه أبناء اليمن بالمحافظات المحتلة بعد ان سلموهم لغزاة  لا شبيه لهم بالتاريخ يعتقدون ان بإمكانهم السيطرة والهيمنة عبر الفوضى التي هي نظرية مبتكرة من الصهاينة والمستعمرين الذين وجدوا بالإرهاب والفوضى والفتن الطائفية والمذهبية والمناطقية والقبلية ضالتهم التي تعوضهم عن الأساليب الاستعمارية القديمة .

المتابع الحصيف والمهتم بما جرى ويجري يدرك ان الوعي يتغير بالاتجاه الصحيح والمطالبة بطرد تحالف الغزاة وادواتهم هو بداية لمعركة التحرر الوطني الثانية وهذا درساً جديدا نرى ما يشبهه في ليبيا وقريباً في سوريا التي وقعت تحت تأثير سكرة أوهام الإرهاب وامريكا وتركيا والصهاينة وأنظمة العار العربي وستأتي الفكرة بعد فوات الأوان لان تغيير واقع الحال اثمانه الان ستكون باهظة والسماح للتكفيريين بعد ان غيروا الزي الافغاني الى بدلات الاسموكينغ ورباطة العنق وبيع الأوطان بالتجزئة والجملة والاسرار للصهاينة.

 ونخلص الى استنتاج لما حدث ويحدث في اليمن وسوريا وليبيا والسودان ان المايسترو واحد وعلى الشعوب ان تستيقظ ليس فقط في هذه البلدان بل وفي من يمول هذه الفوضى والمقصود هنا نظام  السعودية واخواتها من مشيخيات البترودولار ان اردنا ان نخلص من كل ما نحن فيه .

مقالات مشابهة

  • العلامات الفرنسيّة تهيمن على تصنيف 2025 لأقوى وأغلى العلامات الفاخرة عالميًا
  • «مطار دبي» يتصدر آسيا والباسيفيك والشرق الأوسط بالربط الجوي
  • تراجع لا يليق بمكانتنا.. زغلول صيام: الدوري المصري في المركز 113 عالميًا
  • راموفيتش: “نطمح لانهاء الموسم في المركز الثاني والتأهل لرابطة أبطال إفريقيا”
  • العراق يدعو إلى مواجهة أزمة المفقودين عالمياً
  • «حرف السعودية» تحصد المركز الثالث عالميًا في مسابقة تحدي هدايا الطعام 2025
  • بابتكار سعودي وروح تراثية.. «حرف السعودية» تحصد المركز الثالث عالميًا في مسابقة تحدي هدايا الطعام 2025
  • راحت السكرة وجاءت الفكرة متأخرة
  • الإيرانيون "الأكثر حزنًا" في أماكن العمل عالميًا وفق استطلاع غالوب لعام 2025
  • مركز المعلومات: زيادة قياسية في القدرة المتجددة عالميًا عام 2024.. آسيا تتصدر والصين تقود النمو