تعليم جازان يحصد جائزة حمدان للمعلم المتميز 2023
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
المناطق_واس
حصدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان, جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز- مسار المعلم المتميز- في ختام منافسات الجوائز الخليجية في دورة الجائزة الحالية الـ 26 للعام 2023 على مستوى الخليج العربي.
أخبار قد تهمك “تعليم جازان” يختتم البرنامج الوزاري “الدراسة المتقدمة للشارة الخشبية” 7 يناير 2024 - 1:57 مساءً تعليم جازان يحصد 49 ميدالية في مسابقة “بيبراس” موهبة للمعلوماتية 2023م 5 يناير 2024 - 8:36 مساءً
وجاء فوز الإدارة بعد أعلن مكتب التربية العربي لدول الخليج ومؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز لنتائج منافسات الجوائز الخليجية ، وفوز المعلمة سحر بنت علي عواك القحطاني من ابتدائية التميز للطفولة المبكرة بمكتب تعليم صامطة بالجائزة من بين 17 فائزًا من جملة المرشحين الذين بلغ عددهم 89 مشاركًا من كل من مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة قطر ودولة الكويت.
وأكدت الإدارة العامة للتعليم بجازان أن حصول الإدارة على هذه الجائزة للمرة الثالثة يُعد إضافة لإنجازاتها على المستويات المحلية والخليجية والعربية ، وامتداداً لدعم الذي يحظى به قطاع التعليم في المنطقة وكافة مناطق المملكة من القيادة الرشيدة ، وما يجده تعليم جازان من بمتابعة مباشرة من سمو أمير منطقة جازان وسمو نائبه ومعالي وزير التعليم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم جازان تعلیم جازان
إقرأ أيضاً:
قداسة البابا لاون الرابع عشر يستقبل أعضاء لجنة جائزة زايد للأخوة الإنسانية
استقبل اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، أعضاء لجنة جائزة زايد للأخوة الإنسانية، وذلك بمقر القصر الرسولي، حيث عبّر عن تقديره العميق للدور العالمي الذي تؤديه الجائزة في نشر قيم الرحمة، والتضامن، والتعايش بين الشعوب.
وخلال اللقاء، أشاد الأب الأقدس بالرسالة التي تحملها الجائزة، مؤكدًا أنها تُكرّم مؤسسات، وشخصيات اتخذت إجراءات عملية لإظهار الشفقة، والتضامن، وقدّمت نماذج حيّة لكيفية تعزيز الأخوة الإنسانية في عالمنا اليوم.
وأشار الحبر الأعظم إلى أن الجائزة تستند إلى الجذور التاريخية للحظة توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية من قِبل قداسة البابا فرنسيس، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بدعم من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مؤكدًا أن الجائزة تمثل امتدادًا لإرث هؤلاء القادة، ودعوة موجّهة إلى جميع البشر على اختلاف دياناتهم، وخلفياتهم للمساهمة في بناء عالم أكثر أخوّة.
وفي سياق حديثه عن التحديات المعاصرة، شدد بابا الكنيسة الكاثوليكية على أن تصاعد النزاعات، والانقسامات يجعل العالم أحوج ما يكون إلى شهادات أصيلة للّطف والمحبة، تذكّر البشرية بحقيقة أننا جميعًا إخوة وأخوات.
كذلك، حذّر عظيم الأحبار من الاكتفاء بالشعارات، مبينًا أن المحبة، والقيم تحتاج إلى تجسيد فعلي من خلال أفعال ملموسة تعطي للإنسانية معناها الحقيقي.
وفي ختام اللقاء، دعا قداسة البابا لاون الرابع عشر أعضاء لجنة الجائزة إلى مواصلة رسالتهم بثبات وإصرار، معربًا عن ثقته بأن جهودهم ستثمر في خدمة العائلة الإنسانية بأسرها، وتعزيز ثقافة الأخوّة، والسلام في العالم.