توضيح من “النقل” بعد خبر لـ “أثير”
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن توضيح من “النقل” بعد خبر لـ “أثير”، رصد 8211; أثيرنشرت وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات بيانا توضيحيا بعد خبر لـ 8220;أثير 8221;.ومن باب الرأي والرأي الآخر .،بحسب ما نشر صحيفة أثير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توضيح من “النقل” بعد خبر لـ “أثير”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رصد – أثير
نشرت وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات بيانا توضيحيا بعد خبر لـ “أثير”. ومن باب الرأي والرأي الآخر ننشر بيان الوزارة كالآتي:
تابعت وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات ما تم نشره عبر “صحيفة أثير الإلكترونية” وتم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن مخالفة عدد من المواطنين “أصحاب محلات بيع الخضروات والفواكه” بمخالفات مالية باهضة وسحب رخص القيادة عنهم.
وتود الوزارة التوضيح بأن هذا النوع من المخالفات ليست جديدة أو مستحدثة؛ وقد تم الإعلان عنها سابقا في مختلف وسائل الإعلام المحلية وعبر حسابات التواصل الاجتماعي الرسمية؛ حيث تنص اللائحة التنفيذية لقانون النقل البري في المادتين (19 و20) على ضرورة استخدام وسيلة النقل البري المرخصة وفق النشاط المرخص به، والتأكد من أن كل وسيلة نقل بری تحمل بطاقة تشغيل، كما تنص المادة (8) من ذات اللائحة بأنه لا يجوز للمرخص له تشغيل أي وسيلة نقل بري ما لم يكن حاصلا على بطاقة تشغيل من الوزارة.
وقد حددت اللائحة غرامة مالية قدرها (300) ریال عماني لنشاط نقل البضائع و(200) ريال عماني لنشاط الأجرة أو تأجير المركبات لمن يخالف أي شرط من شروط الترخيص التي نصت عليها اللائحة.
وتؤكد الوزارة بأن أعمال التفتيش الميداني لمفتشي أنشطة النقل البري يأتي في سبيل مكافحة الظواهر السلبية في القطاع من خلال المخالفات في نقل البضائع والأفراد، وتشدد الوزارة على ضرورة قيام أصحاب الأعمال بتوفيق أوضاعهم من خلال عدم ممارسة أنشطة النقل البري بدون ترخيص أو في وسائل نقل غير مجهزة لذلك.
كما تؤكد الوزارة بأنها ترحب بكافة استفسارات وسائل الإعلام وتعتبرها شريكا أساسيا في تجويد العمل المؤسسي عبر النقد البناء والإيجابي لما فيه المصلحة العامة.
وكانت “أثير” قد نشرت موضوعا بعنوان “مواطنون يتفاجأون بمخالفات باهضة وسحب رخص القيادة.. و”النقل” تتحفّظ على الرد ” عبر الرابط الآتي:
تفاجأ عدد من المواطنين أصحاب محلات بيع الخضروات والفواكه بمخالفات مالية باهضة وسحب رخص القيادة؛ بعد أن قامت وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات بتكثيف أعداد الموظفين الميدانيين لضبط المخالفين لقانون النقل البري في جميع المحافظات.
مواطنون يتفاجأون بمخالفات باهضة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بعد خبر لـ توضیح من
إقرأ أيضاً:
هؤلاء الأشخاص ممنوعون من القيادة الآن في تركيا
دخلَت لائحةٌ تنظيمية جديدة حيّز التنفيذ في تركيا تتعلّق بالحصول على رخصة القيادة، وتهمّ بشكل خاص الأفراد الراغبين في استخراج رخصة سواقة. وبحسب هذه التعديلات، لن يتمكن الأفراد الذين يقل معدل ذكائهم (IQ) عن 79 من الحصول على رخصة القيادة. كما تم إدخال تعديلات جديدة تخص مرضى الصرع ومرضى الأورام. وتهدف هذه القواعد إلى تعزيز السلامة المرورية على الطرق.
شروط جديدة للحصول على رخصة القيادة
في إطار اللائحة المُحدَّثة بعنوان “اللائحة المتعلقة بالشروط الصحية المطلوبة للمرشحين للحصول على رخصة القيادة والسائقين، وإجراءات فحصهم الطبي”، تم تشديد الشروط الصحية اللازمة للحصول على الرخصة. ومن أبرز هذه الشروط الجديدة حظر منح رخص القيادة للأشخاص الذين يقل معدل ذكائهم عن 79، وذلك بهدف تقليل المخاطر المحتملة على الطرق. وأكدت الجهات المعنية أن هذه التعديلات ستُساهم في تحسين السلامة المرورية.
الحالة الذهنية شرط أساسي
تُحدد اللائحة الجديدة الحالة العقلية والذهنية كعامل حاسم في تقييم أهلية الحصول على رخصة القيادة. وتشمل العوائق التي تمنع منح الرخصة كلًا من: التأخر العقلي، الخرف، اضطرابات الانتباه والوعي، والاضطرابات العاطفية الدائمة. كما يُمنع أيضًا الأشخاص الذين يستخدمون أدوية تؤثر على التوازن العاطفي من التقدم للحصول على الرخصة. وتهدف هذه الشروط إلى ضمان أن يكون السائقون مؤهّلين ذهنيًا لقيادة المركبات، ما يُعد خطوة مهمّة لتعزيز أمن الطرق.
تسهيلات لمرضى الصرع
اقرأ أيضاالكشف عن أقوى أنظمة الدفاع الجوي في العالم: أين تقع تركيا في…
الثلاثاء 17 يونيو 2025من جهة أخرى، جاءت اللائحة بخبر سار لمرضى الصرع، حيث سُمح للأشخاص الذين لم يُصابوا بأي نوبة صرعية خلال السنوات الخمس الماضية بالحصول على رخصة قيادة. لكن يشترط عليهم الخضوع لفحوصات طبية منتظمة وتقديم تقارير صحية تثبت استقرار حالتهم. وتهدف هذه الخطوة إلى دعم إدماج مرضى الصرع في الحياة الاجتماعية والعملية.