قال الدكتور ميناء قليني أحد علماء قائمة ستانفورد لأعلى 2% من علماء العالم، إن أي إنجاز لمواطن مصري هو إنجاز للجميع، لأن أي عمل يقوم بعمله المصري سواء كان بحثا علميا أو غيره فهو يستهدفه وصول مصر للمكانة الدولية التي تستحقها.

وأضاف «قليني» في مداخلة هاتفية مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج ببرنامج «هذا الصباح» على فضائية «إكسترا نيوز»، أن المبادرة كانت برعاية وزير التعليم العالي الدكتور أيمن عاشور، الذي حرص على الاجتماع مع علماء مصر المسجلين بقائمة ستانفورد الأمريكية لأعلى من 2% من العلماء الأكثر تأثيرا، وكانت المبادرة تتضمن رؤية الوزارة في تحويل البحث العلمي إلى منتجات اقتصادية تسهم بالنهوض بعجلة الاقتصاد القومي.

وأوضح أنه تواصل مع الوزير خلال الاجتماع لطرح دواءي أحدهم لعلاج الذكورة وهو منتج مصري سعودي، يشاركه فيه الدكتور محمد العندي أستاذ المسالك البولية وهو سعودي الجنسية واحد أعضاء التدريس بجامعة بني سويف، لافتا إلى أن المنتج حصل على براءة المانية دولية من أكثر 150 دولة حول العالم، وهو يصنف كأول منتج طبيعي بالعالم لعلاج الأمراض الذكورية.

وتابع أن المنتج الثاني هو منتج مصري خالص نشره بدورية طبية مصنفة من بين الأعلى بمكانتها بتخصص الأدوية العلاجية وهو أيضا علاج طبيعي لكنه يختص برفع المناعة لكافة الفئات لمقاومة وعلاج الأمراض التنفسية خاصة عند استخدامه مبكرا، لافتا إلى أنه يمكن استخدامه لعلاج كوفيد 19 والفيروس المخلوي أو غيره من الفيروسات التنفسية الشائعة والمعروفة والمميتة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأدوية العلاجية الفيروس المخلوي الفيروسات التنفسية

إقرأ أيضاً:

أشجار السدر المعمّرة في وادي الهلالي.. إرث طبيعي نادر شرق عرعر

تُعد أشجار السدر في وادي الهلالي الواقع شرق مدينة عرعر من أقدم وأندر الأشجار البرية في المنطقة، حيث تشير الشواهد الميدانية إلى أنها من أقدم أشجار السدر في محيط مدينة عرعر.

ويتميّز الموقع باحتضانه لأشجار سدر برية صمدت لعقود طويلة في وجه الجفاف وتقلبات المناخ وقسوة البيئة الصحراوية والرعي الجائر، في مشهد يعكس قوة الطبيعة وقدرتها على التكيّف والاستمرار.

وتُعد هذه الأشجار شاهدًا حيًا على الموروث الطبيعي للمنطقة، وعنصرًا مهمًا في الحفاظ على التنوع النباتي، إلى جانب دورها في دعم الحياة الفطرية، وكونها مقصدًا للمهتمين بالطبيعة والتصوير البيئي.

وأكد رئيس جمعية أمان البيئية ناصر المجلاد، أن المنطقة تزخر بأنواع متعددة من النباتات البرية ذات الاستخدامات المتنوعة، مشيرًا إلى أن سنّ الأنظمة والقوانين البيئية من قبل الجهات المختصة أسهم بشكل كبير في الحد من التعديات على الغطاء النباتي، وساعد على تعزيز وعي المجتمع المحلي بأهمية المحافظة على البيئة واستدامة مواردها الطبيعية.

عرعرأشجار السدروادي الهلاليقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • ضبط منتجات مغشوشة ومقلدة داخل صيدلية بالفيوم
  • مُنتشر في بريطانيا .. قائمة أعراض فيروس الجهاز التنفسي المخلوي
  • أشجار السدر المعمّرة في وادي الهلالي.. إرث طبيعي نادر شرق عرعر
  • بين دواء مفقود ومرضى يصارعون الانتظار
  • اكتشاف طبي جديد: دواء قادر على إصلاح الحمض النووي وتجديد الأنسجة التالفة
  • علماء روس يبتكرون طريقة للكشف المبكر عن السرطان عبر حرارة الأنسجة
  • تحذير من تشغيلات مجهولة لأشهر دواء لعلاج الغدة الدرقية.. تفاصيل
  • كيف تخفّض احتمال إصابتك بالفيروسات التنفسية هذا العام
  • تعاون مصري سويدي لتوفير أحدث علاجات الأمراض النادرة في مصر
  • كامل الوزير: النصر للسيارات تستعد لإنتاج ميني باص كهربائي