برنامج تأهيلى خاص لفريق المقاولون تحت القيادة الفنية الجديدة لمحمد عودة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
وضع الجهاز الفني لفريق الكرة الأول بنادي المقاولون العرب برنامج خاص للاعبين خلال فترة توقف الدوري الحالية.
وركز جهاز المقاولون بقيادة محمد عودة المدير الفني الحديد على الجانب البدنى للاعبين والوصول بهم لأفضل فورمة ممكنة قبل استأنف مسابقة الدوري.
ويبحث عودة ومعاونيه خوض مجموعة من المواجهات الودية لتجهيز اللاعبين والوقوف على مستوى الجميع.
ويستعد المقاولون للقاء البنك الاهلي في كأس الرابطة في ظل توقف مسابقة الدوري بسبب مشاركة منتخب مصر في البطولة الأفريقية.
وكان المهندس محمد عادل فتحي المشرف على الكرة عضو مجلس إدارة نادي المقاولون العرب والجهاز الفني بقيادة محمد عودة قد حرصوا على إقامة حفل توديع للجزائري عماد الدين بوبكر لاعب الفريق الذي أنهى تعاقده مع الفريق بالتراضي خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
وطلب عماد الدين بوبكر الرحيل خلال يناير الجاري لظروف شخصية تمنعه من استكمال تعاقده مع الفريق وهو ما تم تفهمه من جانب الجهاز الفني وإدارة النادي ليتم فسخ التعاقد بالتراضي وأحضر الجهاز الفني تورتة للاحتفال باللاعب في حضور المشرف على الكرة والجهاز الفني وعدد من اللاعبين.
وأكد المهندس محمد عادل أن اللاعب الجزائري كان نموذجا للالتزام منذ انضمامه وحتى رحيله في يناير بناء على رغبته، مشيرا إلى أن المقاولون العرب يقدر دائما كل من دافع عن شعاره ولا تنقطع الصلة بأي لاعب يرحل عن الفريق متمنيا التوفيق لعماد الدين بوبكر في خطواته المقبلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المهندس محمد عادل فتحي نادي المقاولون نادي المقاولون العرب مشاركة منتخب مصر في البطولة الأفريقية
إقرأ أيضاً:
مشاهير النجوم في «حزام الزلازل» «هزات» عنيفة تضرب الوسط الفني في (أسبوع الآلام)!!
شهدت البلاد خلال الفترة الماضية عددًا من الزلازل والهزات الأرضية التي شعر بها المصريون، وألقت بظلال الرعب على قلوبهم، فانطلقت دعوات التضرع والخشوع لئلا يصيبنا مكروه.
وعلى صعيد موازٍ، شهد الوسط الفني، الأسبوع الماضي، "هزات" عنيفة طالت الأحياء والأموات، على حد سواء، لتتحقق مقولة "الفن مرآة الواقع"، حيث عكس حياتنا المليئة بالتقلبات، واختلطت الأضواء بالظلال وتشابكت المشاعر الشخصية مع الصور الذهنية للنجوم، وتحولت الشهرة إلى "لعنة" أصابت أصحاب البريق، ممن تأرجحوا بين ضغوط الواقع وقيود توقعات الجمهور، وانكشفت حقيقة "هشاشة" الصور المثالية التي رسمها المحبّون، فالكل في النهاية بشر، يخفي قصة ما داخل كواليس حياته العادية، وربما تنهشه جراح غائرة تنزف خفية، مختبئة في ابتسامة تملأ وجهه أمام الكاميرات، إنها ببساطة "ثمن النجومية" التي يدفعها المشاهير، نظير البقاء على قيد الشاشات التي تعرض، فقط، جزءًا ضئيلًا من فصول الرواية.
كانت أياما ثقالاً عاشها أهل الفن، وبدا كأن "عفريتا نفث داخل الوسط"، وهي مقولة شعبية تشير إلى أن "أفعالاً شيطانية" تم تدبيرها في الخفاء، سببت شرورًا لبني الإنسان، وما أدراك ما "قرة عين الشيطان"، وهي "التفريق بين المرء وزوجه"، فبعد عشرة دامت "26" سنة، فوجئ الجمهور بمنشور منسوب للفنان أحمد السقا يؤكد فيه أنه انفصل عن زوجته مها الصغير، قبل "6" أشهر، بينما وقع الطلاق منذ شهرين، مما زاد من وقع الصدمة على الجمهور الذي كان يتابع حضور الثنائي للمناسبات الفنية، ونفيهما شائعة الطلاق عدة مرات، وما كان من "الصغير" إلا أن نشرت "بوست" عبر حسابها الشخصي على "فيس بوك" قائلة: "مفيش حاجة مبهرة في الدنيا أد وقفة ربنا جنبك كل مرة بتحتاجه فيها"!
أدرك الجميع أن ثمة ترتيبات اجتماعية أبرمت بين الطرفين قبيل الإعلان، سواء بشأن منزل الزوجية أو طريقة الحياة ومعيشة الأولاد وغيرها من شؤون حياتهما الخاصة، وبدا ذلك أمرًا طبيعيًا، خاصة أن ربع قرن من الزواج لا يمكن إنهاؤه بين عشية وضحاها، حتى أن الجميع استوعب قصة إخفاء نبأ الطلاق ستة أشهر، أما إخفاؤه لأكثر من ربع قرن، فكان صدمة تصدرت التريند اللعين، بطل الصدمة كان الساحر محمود عبد العزيز الذي ظل بطلاً رغم وفاته منذ أكثر من "9" سنوات، وبدأت القصة المؤلمة في فبراير الماضي، حينما فوجئت الإعلامية بوسي شلبي بتغيير حالتها الاجتماعية إلى "مطلقة"، لدى ذهابها لمصلحة الأحوال المدنية لتجديد بطاقة الرقم القومي، الأمر الذي وقع كالصاعقة على رأسها وهي التي عاشت زوجة للنجم الكبير حتى آخر يوم في عمره، وتطور الأمر إلى صدور بيانات حادة، من نجليْ النجم الراحل (محمد وكريم)، يتوعدان "بوسي" بملاحقتها قانونيا بسبب "الادعاء" بأنها أرملة والدهما، مؤكدين أن الطلاق وقع بينهما أواخر تسعينيات القرن الماضي، وتراجع دورها إلى مجرد مديرة أعمال، وهو الأمر الذي رفضته بوسي جملة وتفصيلاً، مشددة على أنها أرملة الراحل، وظلت على ذمته حتى فاضت روحه إلى بارئها، وأنها جددت بطاقتها الشخصية عدة مرات من قبل، وفي كل مرة كان اسم محمود عبد العزيز في خانة الزوج، وهي القصة التي أكدها عدد من الفنانين، ومنهم فيفي عبده ويسرا وسهير رمزي والمخرج محمد عبد العزيز، وسط انتشار شائعة بأن كلمة السر، "ميراث" الساحر، قطعة أرض تقدر بمائة مليون جنيه!
ولأن الأساطير تظل حاضرة بقوة في وجدان الجماهير، لا تتآكل ولا تتلاشى مهما مر الزمن، وبرغم مرور أكثر من نصف قرن على وفاة العندليب عبد الحليم حافظ، وربع قرن على وفاة السندريلا سعاد حسني، إلا أن قصة زواجهما السري ظلت هاجسا يراود الملايين من محبي الأسطورتين، وظلت عائلتا الطرفين في "شد وجذب" طيلة السنوات الماضية، بين نفي وإثبات، بين إنكار واعتراف، وتجددت المناوشات خلال الأيام الماضية، بقيام أسرة "حليم" بنشر خطاب نسبته لـ"السندريلا"، كـ"رسالة وداع" في نهاية قصة حبهما، وأكدت الأسرة أنها صمتت طويلاً أمام شائعات زواجهما المزعوم، وجاء الرد شديد اللهجة من "جيهان" الأخت غير الشقيقة لسعاد، نافية أن يكون الخطاب بخط السندريلا، ومؤكدة أنها تزوجت العندليب عرفيا بحضور شهود من الفنانين، واختتمت بقولها إنها لا ترغب في الخوض في تفاصيل أكثر من ذلك!
وبعيداً عن تريند الزواج والطلاق، اندلعت أزمة جديدة للفنان محمد رمضان، كان بطلها ابنه الصغير "علي"، 10 سنوات، الذي تصدر التريند لأول مرة، بصدور حكم من محكمة جنح الطفل، بمدينة السادس من أكتوبر، بـ"إيداعه دار الرعاية"، في واقعة التعدي على طفل آخر، داخل نادي "نيو جيزة"، ادعى أن "علي" ضربه ضرباً مبرحاً، وهو يردد: "انت متعرفش أنا ابن مين؟"، في حين نشر محمد رمضان رسالة موجعة أكد فيها أن الواقعة "مختلقة"، وأن الأطفال تنمروا على ابنه ووصفوه بأنه "أسود زي أبوه وفلوسه حرام"، مبدياً دهشته من خرق قانون الطفل، الذي يمنع نشر صور الأطفال في مثل تلك الوقائع، واصفاً إياها بأنها حلقة جديدة من سلسلة الاضطهاد التي يواجهها "رمضان" طيلة "11" سنة!
وطالت الأزمات أهل المغنى، حيث فوجئت المطربة اللبنانية هيفاء وهبي بصدور قرار من نقابة الموسيقيين بمنعها من الغناء في مصر، على خلفية تقدم مدير أعمالها السابق، خالد التهامي، بشكوى ضدها، بعد اتهامها له بتقاضي أموال باسمها دون علمها، ولم تهتم هيفاء بحضور أي من جلسات التحقيق بالنقابة، مما أدى لصدور قرار بمنعها من الغناء في مصر، وعدم منحها تراخيص مزاولة المهنة، وتصاعدت حدة الأزمة برفع "هيفاء" دعوى قضائية ضد النقابة، لإلغاء القرار. أما المطربة شيرين عبد الوهاب، فما كادت تفيق من أزمتها مع طليقها حسام حبيب، حتى نشب خلاف بينها وبين مدير حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك وأنستجرام ويوتيوب وتيك توك، وتقدم الأخير ببلاغ لقسم شرطة الشيخ زايد، اتهم الفنانة بالسب والقذف والتهديد، بسبب خلافات مالية وإدارية حول تمكينها من الوصول لحساباتها الإلكترونية.
وكانت مكالمة هاتفية من الرئيس عبد الفتاح السيسي، كفيلة بإنهاء أزمة تعرض لها الفنان القدير عبد الرحمن أبو زهرة منذ أيام، حيث فوجئ بـ"قطع معاشه" من جانب هيئة التأمينات الاجتماعية، بحجة "وفاته"، وبعد ساعات من إعلان نجله "أحمد" هذا الأمر، تدخّل الدكتور أشرف زكي، نقيب الممثلين، واعتذرت هيئة التأمينات، وكانت مكالمة الرئيس "مسك الختام".
اقرأ أيضاً« اللهم لا حسد».. فريق عمل فيلم أسد يحتفل بيوم ميلاد محمد رمضان بهذه الطريقة
بعد غياب عامين.. محمد رمضان يعلن مشاركته في موسم رمضان 2026