وزير العدل: نستهدف إطلاق منتج خاص بالتركات خلال الربع الأول من 2024
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قال وزير العدل، الدكتور وليد الصمعاني، إن الوزارة تستهدف إطلاق منتج خاص بالتركات خلال الربع الأول من 2024، وذلك بدءًا من استحقاق الورثة إلى استلام نصيبهم.
وأضاف الصمعاني، خلال منتدى مستقبل العقار، أن لدينا في المحاكم أكثر من 12 ألف قضية نزاع حول التركات ولدينا أكثر من 62 ألف وثيقة حصر ورثة.
وأوضح أن الأمر لن يترك لمجرد الخلافات بحيث تطول بالسنوات ولكن سيحدد لكل تركة سواء كانت رضائية أو خلافية ميعاد معين تنتهي فيه، ويلتزم فيه الورثة وتلتزم فيه الجهات القضائية والجهات التنفيذية، مشيرا إلى أنه سيكون هناك ربط إلكتروني كامل لكافة العمليات.
فيديو | وزير العدل د. وليد الصمعاني: خلال الربع الأول من 2024.. نستهدف إطلاق منتج خاص بالتركات بدءا من استحقاق الورثة إلى استلام نصيبهم #منتدى_مستقبل_العقار#الإخبارية pic.twitter.com/Z1mA7hWLLV
— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) January 22, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير العدل
إقرأ أيضاً:
أكثر من 215 ألف إجراء صحي في مركز المراقبة بمطار الأمير نايف خلال النصف الأول من 2025م
نفّذ مركز المراقبة الصحية بمطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي في منطقة القصيم (215,634) إجراءً صحيًّا خلال النصف الأول من عام 2025م، وذلك ضمن الجهود المتواصلة لتطبيق الاشتراطات الصحية الدولية، وضمان سلامة المسافرين والعاملين في المطار.
وتنوعت الإجراءات المُنفّذة لتشمل (180,273) فحصًا بصريًّا وحراريًّا، و(31,580) إجراءً مرتبطًا بالاشتراطات الصحية الدولية، إلى جانب (2,894) مراجعةً طبيةً في العيادة المُخصّصة داخل المطار، و(651) إجراءً طبيًّا وقائيًّا شمل التطعيمات واللقاحات.
وباشر المركز (77) حالًة طارئًة، جرى التعامل معها وفق بروتوكولات الاستجابة السريعة، إضافةً إلى تنفيذ (9) عمليات نقلٍ إسعافٍيّ إلى المرافق الطبية.
أخبار قد تهمك “فاكهة الصيف”.. البطيخ يعود إلى الأسواق مُعلنًا انطلاق موسمه وسط إقبال واسع من المتسوّقين 5 يوليو 2025 - 5:40 مساءً “البيئة”: موسم جني بواكير التمور بالقصيم يعزز الحراك الاقتصادي بالمملكة بإنتاج يتجاوز (390) ألف طن 5 يوليو 2025 - 2:21 مساءًوشملت الإجراءات الأخرى (150) فحصًا تنفسيًّا، دعمًا لجهود الترصُّد الوبائي والكشف المبكّر عن الأمراض المُعدية.
وأكّد تجمّع القصيم الصحي أن هذه الجهود تأتي في إطار تعزيز الصحة العامة، ورفع الجاهزية للاستجابة لأيّ طارئٍ صحيٍّ، وتطبيق اللوائح الصحية الدولية في المنافذ الحدودية، بما يضمن بيئةً صحيةً وآمنةً للمسافرين والعاملين.