نتنياهو تعليقا على مقتل 21 عسكريا في غزة: الجيش الإسرائيلي يفتح تحقيقا في المأساة ويجب أن نتعلم منها
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
علق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مقتل 21 عسكريا في غزة، معلنا أن "الجيش الإسرائيلي فتح تحقيقا في المأساة التي يجب التعلم منها لحماية أرواح جنودنا".
وكتب نتنياهو في منشور عبر حسابه على منصة x: "لقد مررنا بالأمس بأحد أصعب الأيام منذ اندلاع الحرب.
وأضاف: "بدأ الجيش الإسرائيلي تحقيقا في الكارثة. يجب أن نتعلم الدروس اللازمة ونبذل قصارى جهدنا للحفاظ على حياة محاربينا"، مشددا على "أننا لن نتوقف عن القتال حتى تحقيق النصر المطلق".
אתמול חווינו את אחד הימים הקשים ביותר מאז פרוץ המלחמה.
אני מבקש לחזק את המשפחות היקרות של לוחמינו הגיבורים שנפלו בשדה הקרב. אני יודע שעבור המשפחות הללו, חייהן ישתנו לעד.
אני דואב על חיילינו הגיבורים שנפלו. אני מחבק את המשפחות בשעת יגונן וכולנו מתפללים לשלום פצועינו.
צה״ל…
وفي وقت سابق اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 21 جنديا احتياطيا بانفجار صاروخ استهدف دبابة ومبنى فخخه الجيش تمهيدا لهدمه في جنوب قطاع غزة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة بنيامين نتنياهو تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة الجیش الإسرائیلی مقتل 21
إقرأ أيضاً:
«Zero Email» عندما تختار الشركات الاستغناء عن البريد الإلكتروني.. ماذا نتعلم من «Atos»؟
في زمن تتسارع فيه وتيرة التحول الرقمي، باتت أساليب التواصل التقليدية في بيئات العمل محل تساؤل، من بين هذه الأساليب، يبرز البريد الإلكتروني، الذي شكّل لعقود العمود الفقري للاتصال المؤسسي، إلا أنَّ هناك عدة عوامل تدفع العديد من الشركات اليوم إلى إعادة النظر في الاعتماد عليه منها :
وفي هذا السياق، برزت تجربة شركة "أتوس" (Atos) شركة تكنولوجيا المعلومات فرنسية لها فروع في العديد من دول العالم و من ضمنها المملكة " كنموذج لافت ففي عام 2011، أطلق الرئيس التنفيذي حينها، تييري بريتون، مبادرة طموحة بعنوان "Zero Email"، استهدفت القضاء على استخدام البريد الإلكتروني في الاتصالات الداخلية خلال ثلاث سنوات القرار جاء بعد اكتشاف أن موظفي الشركة كانوا يمضون أكثر من 20 ساعة أسبوعياً في التعامل مع البريد الإلكتروني، وهو وقت يمكن توجيهه نحو أنشطة أكثر إنتاجية، ولتحقيق هذا التحول، استعاضت "أتوس" عن البريد الإلكتروني بمنصات التعاون الفوري مثل:
مما ساهم في تعزيز:
دروس من التجربة
اليوم، وبعد أكثر من عقد على إطلاق المبادرة، تُظهر تجربة "أتوس" كيف يمكن للمنظمات الرائدة أن تعيد تصميم بيئة العمل بما يتماشى مع متطلبات العصر الرقمي، إذ لم يعد البريد الإلكتروني الخيار الأوحد، بل حلّت مكانه منصات رقمية مرنة تدعم ثقافة العمل التشاركي، ويبقى السؤال: هل ستتبع المزيد من الشركات هذا النهج؟ الواقع يشير إلى أن مستقبل التواصل في العمل يتجه بلا شك إلى ما بعد البريد الإلكتروني.
قد يعجبك أيضاًNo stories found.