علق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مقتل 21 عسكريا في غزة، معلنا أن "الجيش الإسرائيلي فتح تحقيقا في المأساة التي يجب التعلم منها لحماية أرواح جنودنا".

"صباح لا يطاق".. هرتصوغ وغالانت يعلقان على مقتل 21 جنديا اسرائيليا

وكتب نتنياهو في منشور عبر حسابه على منصة x: "لقد مررنا بالأمس بأحد أصعب الأيام منذ اندلاع الحرب.

 أود أن أقوي عائلات محاربينا الأبطال الذين سقطوا في ساحة المعركة. أعلم أن حياة هذه العائلات ستتغير إلى الأبد. إنني أحزن على جنودنا الأبطال الذين سقطوا".

وأضاف: "بدأ الجيش الإسرائيلي تحقيقا في الكارثة. يجب أن نتعلم الدروس اللازمة ونبذل قصارى جهدنا للحفاظ على حياة محاربينا"، مشددا على "أننا لن نتوقف عن القتال حتى تحقيق النصر المطلق".

אתמול חווינו את אחד הימים הקשים ביותר מאז פרוץ המלחמה.

אני מבקש לחזק את המשפחות היקרות של לוחמינו הגיבורים שנפלו בשדה הקרב. אני יודע שעבור המשפחות הללו, חייהן ישתנו לעד.

אני דואב על חיילינו הגיבורים שנפלו. אני מחבק את המשפחות בשעת יגונן וכולנו מתפללים לשלום פצועינו.

צה״ל…

— Benjamin Netanyahu - בנימין נתניהו (@netanyahu) January 23, 2024

وفي وقت سابق اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 21 جنديا احتياطيا بانفجار صاروخ استهدف دبابة ومبنى فخخه الجيش تمهيدا لهدمه في جنوب قطاع غزة.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة بنيامين نتنياهو تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة الجیش الإسرائیلی مقتل 21

إقرأ أيضاً:

«Zero Email» عندما تختار الشركات الاستغناء عن البريد الإلكتروني.. ماذا نتعلم من «Atos»؟

في زمن تتسارع فيه وتيرة التحول الرقمي، باتت أساليب التواصل التقليدية في بيئات العمل محل تساؤل، من بين هذه الأساليب، يبرز البريد الإلكتروني، الذي شكّل لعقود العمود الفقري للاتصال المؤسسي، إلا أنَّ هناك عدة عوامل تدفع العديد من الشركات اليوم إلى إعادة النظر في الاعتماد عليه منها :

وفي هذا السياق، برزت تجربة شركة "أتوس" (Atos) شركة تكنولوجيا المعلومات فرنسية لها فروع في العديد من دول العالم و من ضمنها المملكة " كنموذج لافت ففي عام 2011، أطلق الرئيس التنفيذي حينها، تييري بريتون، مبادرة طموحة بعنوان "Zero Email"، استهدفت القضاء على استخدام البريد الإلكتروني في الاتصالات الداخلية خلال ثلاث سنوات القرار جاء بعد اكتشاف أن موظفي الشركة كانوا يمضون أكثر من 20 ساعة أسبوعياً في التعامل مع البريد الإلكتروني، وهو وقت يمكن توجيهه نحو أنشطة أكثر إنتاجية، ولتحقيق هذا التحول، استعاضت "أتوس" عن البريد الإلكتروني بمنصات التعاون الفوري مثل:

مما ساهم في تعزيز:

دروس من التجربة

اليوم، وبعد أكثر من عقد على إطلاق المبادرة، تُظهر تجربة "أتوس" كيف يمكن للمنظمات الرائدة أن تعيد تصميم بيئة العمل بما يتماشى مع متطلبات العصر الرقمي، إذ لم يعد البريد الإلكتروني الخيار الأوحد، بل حلّت مكانه منصات رقمية مرنة تدعم ثقافة العمل التشاركي، ويبقى السؤال: هل ستتبع المزيد من الشركات هذا النهج؟ الواقع يشير إلى أن مستقبل التواصل في العمل يتجه بلا شك إلى ما بعد البريد الإلكتروني.

قد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يفتح تحقيقا في فشل عملية إنذار مبكر قبل الصواريخ الإيرانية
  • «Zero Email» عندما تختار الشركات الاستغناء عن البريد الإلكتروني.. ماذا نتعلم من «Atos»؟
  • عاجل| الجيش الإسرائيلي: مقتل ضابط وجرح عدد من الجنود في تفجير ومعركة في جنوب قطاع غزة عصر اليوم
  • نتنياهو يتوعد إيران ويؤكد مواصلة الحرب حتى إزالة التهديد النووي
  • الصحافة الفرنسية تحذر من كارثة سببها نتنياهو لن يخرج منها أحد سالما
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي له في غزة على يد المقاومة
  • لمياء شرف تكتب: إعادة التاريخ - من المأساة إلى المهزلة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في جنوب قطاع غزة
  • أبرز القادة الإيرانيين الذين اغتالهم الاحتلال الإسرائيلي (إنفوغراف)
  • الجيش الإسرائيلي يستهدف منشأة صواريخ إيرانية تحت الأرض