إطلاق 12 صاروخا من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام لبنانية بإطلاق 12 صاروخا من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الأعلى وانقطاع الكهرباء عن عدة مستوطنات.
وكانت وسائل إعلام فلسطينية ذكرت أن 3 صواريخ سقطت شمال الأراضي المحتلة بعد إطلاقها من قبل المقاومة الإسلامية في لبنان .
فيما استهدف حزب الله اللبناني عند الساعة (09:30) من صباح اليوم الثلاثاء تجمعا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في تلة كوبرا بالأسلحة الصاروخية وحققوا فيه اصابات مباشرة.
وكانت المقاومة الإسلامية في العراق اليوم قصف ميناء أسدود الإسرائيلي بطائرات مسيّرة، "تضامنًا مع قطاع غزة، وردًا على المجازر التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي".
وقالت "المقاومة الإسلامية في العراق" في بيان لها: "هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق اليوم الثلاثاء ، ميناء أسدود في أراضينا المحتلة (إسرائيل) بواسطة الطائرات المسيّرة، وتؤكد المقاومة الإسلامية استمرارها في استهداف مواقع الأعداء".
وكانت المقاومة الإسلامية في العراق اعلنت في وقت سابق من اليوم أن عناصرها هاجمت بالصواريخ للمرة الثالثة قاعدة كونيكو المحتلة بسوريا.
وأبانت المقاومة الإسلامية في العراق- بحسب البيان الصادر عنها - أن ذاك يأتي استمرارًا بنهجها في مقاومة قوات الاحتلال الأمريكي في العراق والمنطقة، وردّاً على مجازر الكيان الصهيوني بحقّ أهلنا في غزّة،
كما اكدت المقاومة الإسلامية علي استمرارها في دكّ معاقل الأعداء.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً من “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 2:04 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.