المكتب الفرنسي لحقوق اللاجئين: فرنسا تلقت عددا قياسيا من طلبات اللجوء خلال عام 2023
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أعلن المكتب الفرنسي لحقوق اللاجئين (أوفبرا) أن فرنسا تلقت 142500 طلب لجوء في عام 2023، بزيادة بلغت 8.6% عن عام 2022.
ويقول التقرير: "في عام 2023، تم تقديم ما يقرب من 142.500 طلب للحماية الدولية إلى أوفبرا".
إقرأ المزيد
ويمثل ذلك زيادة بنسبة 8.
ويأتي أكبر عدد من اللاجئين من أفغانستان (17.5 ألف طلب) تليها بنغلاديش (8.6 ألف)، وتركيا (8.5 ألف)، وجمهورية الكونغو الديمقراطية (8 آلاف).
كما أشار التقرير إلى تدفق اللاجئين إلى غيانا الفرنسية، وهي المقاطعة الفرنسية فيما وراء البحار في أمريكا اللاتينية، والتي استقبلت زيادة بنسبة 102% في عدد طالبي اللجوء مقارنة بالعام السابق.
وهؤلاء هم بشكل رئيسي مواطنون من هايتي (28%) وسوريا (21%) وأفغانستان (19%).
ويتزايد عدد طالبي اللجوء في فرنسا بشكل مطرد.
وبحسب تقرير لجمعية منتدى اللاجئين (Forum réfugiés) نشر في يونيو الماضي، ارتفع عدد اللاجئين وطالبي اللجوء في فرنسا بنسبة 31% في عام 2022 مقارنة بعام 2021.
وتم استلام 137 ألف طلب. وبلغ العدد الإجمالي لطلبات الحصول على الوثائق 168699.
وتشير الجمعية إلى أن أكثر من 56 ألف شخص حصلوا على اللجوء، وهو رقم قياسي لطالبي اللجوء الشرعيين لهذا العام.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الهجرة غير الشرعية
إقرأ أيضاً:
محاضرة توعوية بالفيوم حول "الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان"
نظّمت محافظة الفيوم، تحت رعاية الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، فعالية توعوية بمركز ومدينة الفيوم، تضمنت محاضرة بعنوان «الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان»، ألقاها عادل فهمي، وكيل وزارة الشباب، بحضور عدد من القيادات التنفيذية بالمحافظة، وعلى رأسهم المهندس حمادة روبي الديان، رئيس وحدة حقوق الإنسان بديوان عام المحافظة.
وتناول وكيل الوزارة خلال المحاضرة أبرز محاور الاستراتيجية، والتي تشمل الحقوق المدنية والسياسية، والحقوق الاقتصادية والاجتماعية، إلى جانب حقوق المرأة والطفل وذوي الهمم، مؤكدًا أن الدولة المصرية تضع هذه الحقوق في صدارة أولوياتها، في إطار تحقيق أهداف "رؤية مصر 2030".
محافظ الفيوم يتفقد توسعات شركة "إميسال" ويشيد بمساهمتها في تطوير كورنيش بحيرة قارون ضبط 76 مخالفة تموينية متنوعة في الفيوم ضمن حملات رقابية مكثفة على الأسواقوأكد "فهمي" أن نشر الوعي بثقافة حقوق الإنسان يمثل دعامة أساسية لبناء مجتمع متماسك ومتقدم، مشيدًا بالدور البارز للمؤسسات التعليمية ومنظمات المجتمع المدني في دعم وتعزيز هذه الثقافة.
وشهدت الفعالية تفاعلًا واسعًا من الحضور، وسط مشاركة فعالة من المواطنين وممثلي الجهات المعنية، الذين أبدوا اهتمامًا كبيرًا بالقضايا المطروحة خلال المحاضرة، وأشادوا بالدور الذي تقوم به الدولة في تعزيز حقوق الإنسان وصونها.
بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة فتاة النابالم الأيقونية في فيتنام