مساعد وزير الداخلية لحقوق الإنسان: لم نترك كبار السن ونقدم لهم كل الدعم
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
قالت اللواء منال عاطف مساعد وزير الداخلية لقطاع حقوق الانسان ، إن هناك تكاتف بين جميع مؤسسات الدولة لدعم كبار السن.
وأضافت مساعد وزير الداخلية، خلال كلمتها بالندوة التى عقدتها وزارة الداخلية ، داخل مركز بحوث الشرطة بأكاديمية الشرطة ، تحت عنوان : "الدور المجتمعى لوزارة الداخلية فى دعم ورعاية المسنين"، ان الدستور المصرى يكفل توفير كافة اوجه الدعم للمسنين.
وأكدت مساعد وزير الداخلية، أن وزارة الداخلية تجدد التزامها للحفاظ على حقوق كبار السن من خلال توفير المبادرات اللازمة لتوفير الدعم لهم، فوزارة الداخلية لم تترك كبار السن وستقدم لهم كل مايلزمهم صحيا ونفسيا ، بالاضافة الى الاستماع الى شكراهم وحل مشكلاتهم.
وأضافت اللواء منال عاطف، أن وزارة الداخلية قامت خلال الفترة الماضية بتقديم عدد كبير من المبادرات التى تهدف لمساعدة كبار السن، وذلك إيمانا من وزارة الداخلية بحق كل مسن فى الحصول على حياة كريمة، وذلك انطلاقا من دور وزارة الداخلية المجتمعى .
وأكدت مساعد وزير الداخلية، أن تكريم كبار السن هو تكريم لتاريخنا ، فهم صوت الحكمة ورعايتهم يعتبر واجب مجتمعى وإنسانى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع حقوق الانسان مساعد وزير الداخلية قطاع حقوق الانسان وزارة الداخلية مساعد وزیر الداخلیة وزارة الداخلیة کبار السن
إقرأ أيضاً:
باريس.. شكوى ضد قناصين من أصول فرنسية لقتلهما مدنيين في غزة
الثورة نت/
رفعت الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان “منظمة دولية في باريس” و5 جمعيات شكوى لدى محكمة العدل في باريس ضد قناصين إسرائيليين من أصل فرنسي لتعمدهما قتل مدنيين في قطاع غزة.
وأوضحت الفدرالية في بيان، الثلاثاء، أنها رفعت الشكوى بالتعاون مع الرابطة الفرنسية لحقوق الإنسان ومنظمة الحق، ومركز الميزان لحقوق الإنسان، والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان وجمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية.
واتهمت الجمعيات الجنديين من أصل فرنسي “ساشا أ” و”غابرييل ب” وهما عضوان في وحدة “الأشباح” داخل جيش الاحتلال الإسرائيلي، بارتكاب جرائم إبادة جماعية وتعذيب وجرائم حرب وقتل مدنيين عمدا في غزة.
ويرتكب الكيان الإسرائيلي بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت أكثر من 190 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.
وبالتوازي مع الإبادة بقطاع غزة، صعد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس، ما أدى إلى استشهاد 988 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين.