آسر ياسين يوجه الشكر للهيئة العامة للترفيه
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
شار الفنان آسر ياسين، مجموعة من الصور أثناء حضوره حفل joy awards والذي أقيم يوم السبت الماضي في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية.
ونشر آسر ياسين مجموعة من الصور عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام وكتب عليها معلقًا: joyawards ليلة ساحرة.. شكرًا الهيئة العامة للترفيه على المفاجآت الجميلة والترفيه الحقيقي شكر خاص لمعالي السيد تركي آل شيخ على عرضه وإعادة الاحتفال بالمواهب العربية الشابة والمشهورة.
حضور حفل joy awards
وظهر النجم العالمي أنتوني هوبكنز على كاربت حفل joy awards، وهو صاحب الجوائز المتعددة خلال مسيرته منها جائزتي أوسكار، وأربع جوائز بافتا، وجائزتان إيمي برايم تايم، وجائزة أوليفيه، وقد مُنح لقب فارس من قِبل الملكة إليزابيث الثانية لخدماته للدراما في 1993.
كذلك ظهرت النجمة منى زكي رفقة زوجها الفنان أحمد حلمي،ميمي جمال، أيمن زيدان، ياسر جلال، لبلبة، كارمن بصيص، باميلا الكيك، رفيق علي أحمد، الإعلامية ريا أبي راشد، جهاد الأطرش، حسين المنصور، محمد المنصور، والإعلامية بوسي شلبي.
وأيضًا الثنائي الفني شيكو وهشام ماجد، ونادين نسيب نجيم، الإعلامى عمرو أديب، منى واصف وماجي بوغصن، المطربة نجوى كرم، هالة صدقي، وسارة أبي كنعان، وأيضا النجمة درة.
وكانت الإعلامية بوسي شلبي قد كشفت أن إدارة المهرجان تستعد لتقديم مفاجأة من العيار الثقيل خلال حفل اليوم وهو ظهور النجمة القديرة نجاة الصغيرة وتكريمها ضمن فعاليات الحفل.
وتعد joy awards أضخم احتفالية بالشرق الأوسط لتكريم صناع الترفيه في العالم العربي في مجال الفن والسينما والدراما والموسيقى والرياضة، ويقام الحفل في العاصمة السعودية الرياض ضمن فعاليات موسم الرياض، حيث يرشَّح فيه أفضل الفنانين والفنانات في مختلف المجالات، ضمن ثلاثة عشر جائزة.
وتضم جوائز الحفل: جائزة الفنان المفضل، الفنانة المفضلة، الأغنية المفضلة، جائزة الرياضي والرياضية المفضلة، جائزة المؤثر المفضل والمؤثرة المفضلة، وجائزة الأكثر مشاهدة، إضافة إلى الجوائز التكريمية، وتشمل: جائزة صنّاع الترفيه الفخرية، جائزة الإنجاز مدى الحياة وجائزة شخصية العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسر ياسين الفنان آسر ياسين حفل joy awards المملكة العربية السعودية حفل joy awards
إقرأ أيضاً:
هل أصبحت سفن الرحلات البحرية الضخمة التجربة المفضلة للجميع؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تتمسّك أكبر خطوط الرحلات البحرية حول العالم، مثل "Royal Caribbean"، و"MSC Cruises"، و"Carnival Cruise Line"، و"Norwegian Cruise Line" بفكرة مفادها أنّ "الأكبر هو الأفضل".
لا تزال سفن الرحلات البحرية العملاقة تتدفق واحدة تلو الأخرى من أحواض بناء السفن وصولاً إلى البحر.
طلب لا يُظهر أي علامات على التراجعمن المتوقع أن يسافر أكثر من 37 مليون مسافر على متن سفن سياحية في عام 2025، وفقًا للرابطة الدولية لخطوط الرحلات البحرية "CLIA".
صرّح متحدث باسم الرابطة لشبكة CNN أنّ دفتر طلبات سفن الرحلات البحرية العالمي يمتد حتى عام 2036، مع وجود 77 سفينة سياحية جديدة من المُقرر تسليمها.
رغم أن ذلك قد يبدو مُرهقًا من ناحية تزايد الخيارات، والحجم، والبصمة الكربونية، إلا أنّ إطلاق سفن أكبر وأفضل ليس بأمرٍ جديد.
أفادت رئيسة تحرير موقع "Cruise Critic"، كولين ماكدانيال أنه "قبل الجائحة، كانت شركات الرحلات البحرية في حالة ازدهار كبير مع وجود العديد من السفن قيد الطلب، ثمّ ظهرت الجائحة وتوقف كل شيء تقريبًا".
رأت ماكدانيال أنّ ما نشهده الآن يبدو كعددٍ غير مسبوق من السفن السياحية قيد الطلب.
وبينما لا يوجد رقم رسمي لعدد الركاب فيما يتعلق بتعريف سفينة الرحلات البحرية العملاقة، أوضحت ماكدانيال أنّ موقع "Cruise Critic" يُصنّف السفن التي تحمل أكثر من 3 آلاف راكب ضمن هذه الفئة.
سلاسة الحركةقالت ماكدانيال إنّ مفتاح جعل تجربة السفن العملاقة ممتعة للركاب يكمن في سلاسة تدفق الحركة على متنها، بالإضافة إلى توفير مساحات مميزة للاسترخاء والاستمتاع.
وأضافت: "يجب على شركات الرحلات البحرية، حتى إذا تواجد على متن سفينة 6 آلاف شخص، أن تضمن إمكانية نقل الركاب براحة، وأن تجعلهم يشعرون بأنّها تجربة لا تشمل هذا العدد الكبير من الضيوف على متنها".
تتميز السفن من طراز "Oasis" و"Icon Class" التابعة لخطوط " Royal Caribbean" بنظام "الأحياء"، بينما يتميز طراز "World Class" من خطوط "MSC" بنظام "المناطق" الذي يهدف إلى تسهيل إدارة الرحلات البحرية الكبيرة.
نتيجةً لذلك، تبدو السفينة وكأنها وجهة بحد ذاتها، وهنا يكمن سر جاذبيتها بين العديد من الركاب.
صيغة فعّالةفي ظل المنافسة المتزايدة بقطاع الرحلات البحرية العالمي، يبحث كبار مقدمي الخدمات عن فرص لزيادة حصتهم في السوق من خلال تقديم تجارب سفر فريدة، بحسب ما ذكره جيري روبر وهو كبير مهندسي الخدمات الرقمية في شركة "Deloitte Digital"، التي تُحلل اتجاهات قطاع السفر.
وشرح روبر: "تشهد السفن الأكبر حجمًا زيادة كبيرة في مستويات الإشغال، وتُعتبر التجربة الأحدث عامل جذب للعملاء".
أبحرت جينيتا شيبارد، المقيمة في تامبا بولاية فلوريدا الأمريكية، في حوالي 20 رحلة بحرية على متن سفن بأحجام مختلفة، لكنها تُفضل السفن الضخمة مثل " Icon of the Seas"، و" Utopia of the Seas" التي تتسع لأكثر من 5،600 راكب.
حتى عند إلغاء تجربة معينة، أشارت شيبارد إلى أنّها لا تزال تعثر على الكثير من الأنشطة على متن السفينة، مثل "استكشاف السفينة، والتجول بين مختلف الأعمال الفنية، والطوابق. هناك ما يمكن القيام به دائمًا".
"وفقًا للمخطط"قال الرئيس التنفيذي لشركة "Royal Caribbean"، مايكل بايلي، إنّه رُغم تفاؤل الشركة الكبير عند إطلاق سفينة "Icon of the Seas" العام الماضي، إلا أنّ الفريق "لم يتوقع هذا المستوى من الإقبال".
وأضاف أن السفينة لم تكن الأكبر فحسب، بل كانت أيضًا أكبر نجاح حققته الشركة على الإطلاق.
أفاد بايلي أنّ بناء سفينة ضخمة مثل "Icon of the Seas" أو "Star" يستغرق أكثر من عامين بقليل، وتبدأ عملية التصميم قبل خمس سنوات تقريبًا من دخول السفينة إلى الماء.
كما أكّد أنّ سفينة "Star of the Seas" لا تزال قيد الإنشاء في حوض بناء السفن في توركو بفنلندا، وقد دخلت مراحل البناء النهائية منذ أوائل مايو/أيار.
وقال بايلي لـ CNN: "محركاتها جاهزة مع جميع أنظمتها التقنية. السفينة على وشك الانتهاء.. كل شيء يسير وفقًا للمخطط وفي الوقت المحدد له".
سيتبع ذلك تجارب الإبحار، وحينها يختبر الفنيون الأنظمة الرئيسية للسفينة في المياه لتُبحر عبر المحيط الأطلسي إلى ميناء "كانافيرال" كجزء من "رحلات تجريبية" لمعالجة أي مشاكل قبل دخولها الخدمة في أواخر أغسطس/آب.
أثر السفن السياحية على البيئةتُثير السفن العملاقة مخاوف بيئية أيضًا، وتخشى بعض الموانئ من استقبال هذا الكم الهائل من الركاب.
قال مدير البرامج البحرية في المجلس الدولي للنقل النظيف، برايان كومر، إنّ سفن الرحلات البحرية الضخمة "أشبه بمدن عائمة"، مضيفًا: "مع كل إصدار لسفينة جديدة، نشهد زيادة في استهلاك الوقود، وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وتلوث الهواء، وتصريف مياه الصرف الصحي".
تعمل السفن العملاقة، بما في ذلك "Icon of the Seas"، و"Star of the Seas"، و"MSC World America" بالغاز الطبيعي المسال، وهو وقود بحري بديل يُنتج من الغاز الطبيعي المستخرج من احتياطيات باطن الأرض، بالإضافة إلى الوقود البحري التقليدي.