«شوه وشي وموت ست قبلي».. ريهام سعيد تفتح النار على طبيب تجميل أجرى لها عملية فاشلة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
وجهت الإعلامية ريهام سعيد تهمة لطبيب تجميل لبناني شهير بتشوية وجهها، بعد خطأه في عملية التجميل التي أجراها لها.
ونشرت ريهام سعيد، صورتها قبل وبعد عملية التجميل في وجهها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وكتبت: «يعني وصل بيك الإجرام إنك تشوهني و تموت ست قبلي و تحط صورة لواحده مختلفة و تقول إنها أنا؟».
وتابعت:« ده أنا كنت زي القمر قبل ما أجيبلك مين الست إلا إنت حاطتها دي؟ عارف؟ أنا هرفع عليك قضية و هابطلك طب عشان إنت بتاذي ناس كتير أوي إنت تبعد حاجه عن إنك تكون دكتور، إنت وقعت في غلط خالص».
ووجهت ريهام سعيد تحذيرا عبر منشورها قائلة: «أنا بحذر الناس كلها من التعامل معاه بجد كل أنا بروح لدكتور نغيب عشان بوظ لي وشي و أنا بداري بالمكياج لا أنا هطلع لايف أوريهم إنت عملت ايه؟ حاطت أي صورة فيك لواحدة تانية و بتقول إنها أنا»
View this post on InstagramA post shared by Reham Said (@rehamsaidofficial)
برنامج ريهام سعيد
والجدير بالذكر أن ريهام سعيد كانت قد تعاقدت مع قناة «هي» في نوفمبر الماضي، لتقديم برنامج «صبايا» بعد فسخ تعاقدها مع قناة «الشمس»، وكانت قد شاركت جمهوره =ا بمنشور عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» تعلن فيه اعتذارها لقناة الشمس بسبب مرورها بأزمة صحية واتخاذها جميع الإجراءات القانونية لفسخ العقد.
اقرأ أيضاًأزمة جديدة بين ريهام سعيد وقناة الشمس.. ما سر انفصالها؟ (صورة)
شاب يهدد ريهام سعيد على فيس بوك: «معجب بيها ومبتردش عليّا»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريهام سعيد الإعلامية ريهام سعيد ريهام ريهام سعيد قناة الشمس ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
تنفيذاً لتهديدات المشاط .. محاولة حوثية فاشلة لاختطاف طائرة جديدة لـاليمنية
كشفت مصادر صحفية وبيانات ملاحية عن محاولة فاشلة من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية لاختطاف طائرة تابعة لإدارة شركة "اليمنية" في عدن، بعد تدميرها لأربع طائرات تابعة للشركة.
وكشف الصحفي اليمني إياد الموسمي في منشور له عبر صفحته على منصة "فيسبوك" عن محاولة مليشيا الحوثي الإرهابية اختطاف طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية كانت قادمة من مطار الملكة علياء الدولي في الأردن إلى مطار عدن الدولي.
موضحاً بأن الحادثة التي وقعت في الـ12 من مايو الجاري، حاولت فيها المليشيا إجبار الطائرة على الهبوط في مطار صنعاء، مشيراً بأن الطائرة كان على متنها قيادات رفيعة ومسؤولين حكوميين.
وأضاف الموسمي قائلاً: ربما رفض الطيار بالهبوط في مطار صنعاء وعاد إلى عدن ولو تمت أن الطائرة اليوم مقصوفة وبعض من ركابها في سجون الحوثي.
وهو ما أكدته بيانات منصة FlightRadar24 لتتبع حركة الطائرات، حول الرحلة التابعة لشركة اليمنية برقم IY647 انطلقت من عمّان إلى عدن بتاريخ 12 مايو 2025م، وهي إحدى الطائرات التابعة لإدارة الشركة في عدن.
ورغم ان رحلة الطائرة كانت مجدولة في مطار عدن ووصلت في مساء ذلك اليوم، الا أن بيانات المنصة أظهرت أن وجهتها هي مطار صنعاء، وليس مطار عدن.
بيانات المنصة لخط سير الرحلة، أظهرت ان الطائرة تم رسم خط سيرها نحو صنعاء اثناء مروره عبر سماء البحر الأحمر قبالة مدينة جازان السعودية، قبل أن يتم تصحيح مسارها نحو مطار عدن.
وهو ما يُثير الشكوك والتساؤلات حول الجهة التي تقف خلف تحديد هذا المسار الكاذب للرحلة على منصات الحركة الملاحية العالمية ، وعلاقة الأمر ببقاء مركز الملاحة الجوية الخاص بالجمهورية اليمنية في صنعاء تحت سلطة المليشيا الحوثية جراء تقاعس الحكومة الشرعية في نقله الى عدن.
في حين تُحذر مصادر ملاحية من خطورة وضع الانقسام الذي احدثته مليشيا الحوثي الإرهابية في إدارة شركة اليمنية ، بين إدارة تابعة لها في صنعاء وأخرى في عدن ، وإمكانية حدوث لغط لدى الجهات الخارجية في التعامل مع إدارة صنعاء الخاضعة لسيطرة المليشيا.
محاولة الاختطاف الفاشلة ، اعادت التذكير بالتصريح الغامض الذي ادلى به القيادي الحوثي مهدي المشاط اثناء زيارته لمطار صنعاء عقب قصف المقاتلات الإسرائيلية للمطار وتدمير آخر طائرة تابعة لإدارة "اليمنية" الخاضعة لسيطرة المليشيا.
حيث حاول المشاط التقليل من أهمية إغلاق نشاط مطار صنعاء بعد خسارة آخر طائرة بيد إدارة "اليمنية" التابعة للمليشيا ، حيث قال : "أن الرجال ستأتي بالطائرات وسيعود المطار بإذن الله تعالى".
لتأتي محاولة الاختطاف الفاشلة، وتكشف عن توجه لدى مليشيا الحوثي بتكرار عملية اختطاف الطائرات التابعة لشركة اليمنية في عدن ، لتعويض ما خسرته المليشيا جراء الغارات الإسرائيلية.