وزير الاتصالات يطلع على دور مجموعة stc الريادي في تطوير مستقبل تقنيات إنترنت الأشياء
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
المناطق_واس
زار معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، المهندس عبد الله بن عامر السواحة مقر شركة iot squared التابعة لمجموعة stc والمتخصصة في تقنيات إنترنت الأشياء، وكان في استقباله صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن خالد بن عبدالله بن فيصل رئيس مجلس إدارة مجموعة stc، والرئيس التنفيذي للمجموعة، عليان بن محمد الوتيد، وعدد من كبار التنفيذيين في المجموعة.
واطلع معاليه خلال الزيارة على الدور الحيوي لمجموعة stc في تسريع وتيرة التحول الرقمي في مجال إنترنت الأشياء من خلال شركة iot squared، التي تقدم مجموعة مبتكرة من الحلول والتقنيات الناشئة التي تسهم في تعزيز قطاع التصنيع الذكي، وصناعة النقل اللوجيستي الذكي، وتطوير المدن الذكية، كما اطلع على الدور الرائد الذي تؤديه الشركة في تقديم حلول إنترنت الأشياء المتقدمة في القطاع الصناعي، مما يوفر رؤى آنية وعملية تعود بالنفع على القطاعين العام والخاص في المملكة، ومدى نجاح هذا التكامل في الخدمات في تعزيز مفهوم المدن الذكية وقدرات التعلم الذاتي للآلات، ما يسهم في تحسين حياة المستخدمين، وأشاد معاليه بدور مجموعة stc في دعم الابتكار وتقديم حلول متقدمة تسهم في تحقيق المستهدفات الوطنية ودفع عجلة التحول الرقمي في المملكة.
أخبار قد تهمك وزير الاتصالات: الرياض تستقبل العالم في إكسبو 2030 بإرثها الراسخ ونهضتها الرقمية والابتكارية 6 يناير 2024 - 6:14 مساءً مدينة محمد بن سلمان غير الربحية ومجموعة” stc” تختتمان تحدي الميتاثون لتطوير عوالم الميتافيرس 18 ديسمبر 2023 - 2:03 مساءًكما اطلع معاليه على الإنجازات المتميزة التي حققتها شركة iot squared خلال العام الماضي، التي شملت الحصول على شهادة “أفضل أماكن العمل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”، أيضاً نالت الشركة تصنيف الفئة الثانية للمورّدين (تصنيف) وشهادة المحتوى المحلي، وغيرها العديد من الإنجازات.
وفي سياق متصل، نجحت الشركة أيضًا خلال العام الماضي في رفع نسبة السعودة إلى 85%، ورفع نسبة تمثيل المرأة في القوى العاملة بالشركة إلى 32%، كما نظّمت “مسابقة إنترنت الأشياء” الموجّهة لطلاب الجامعات بالتعاون مع “أكاديمية stc” وشركة “هواوي”، وأكملت بنجاح عملية الاستحواذ على شركة “Machinestalk”، وحصلت على شهادة الآيزو 9001 لنظام إدارة الجودة والآيزو 27001 لنظام إدارة أمن المعلومات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزير الاتصالات إنترنت الأشیاء مجموعة stc
إقرأ أيضاً:
مجموعة أممية تطالب بالإفراج عن ناقلة النفط التي احتجزتها الولايات المتحدة في الكاريبي
الثورة نت/وكالات دانت مجموعة أصدقاء ميثاق الأمم المتحدة قيام السلطات الأمريكية باحتجاز ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا، مطالبة بالإفراج الفوري عن السفينة وطاقمها. ودعت المجموعة في بيان، نشره وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل عبر “تلغرام” ، وفق ما نقلته وكالة “نوفوستي” الروسية اليوم الأحد إلى الاحترام الكامل للحقوق السيادية لجمهورية فنزويلا البوليفارية فيما يتعلق بأنشطتها البحرية والتجارية، وكذلك إلى الإفراج الفوري عن السفينة وشحنتها وكذلك عن أي أفراد محتجزين. وأكد أعضاء المجموعة، التي تضم 18 دولة، أن الإجراءات التي اتخذتها القوات المسلحة الرسمية لدولة ما تشكل “انتهاكا صارخا للقانون الدولي”، بما في ذلك حقوق الملكية، وتتماشى مع توجه نحو اتخاذ التدابير أحادية الجانب والقسرية التي يجب أن تتوقف حفاظا على الأمن والاستقرار الدوليين. وقالت مجموعة الأصدقاء في بيانها: “لا يمكن تبرير استخدام الوسائل العسكرية للتدخل في الأنشطة التجارية المشروعة لدولة ذات سيادة تحت أي ظرف من الظروف، بما في ذلك بزعم إنفاذ القانون الوطني أحادي الجانب والخارج عن نطاقه الإقليمي”. وتابع أن “محاولة تصوير هذه التصرفات على أنها إجراء لإنفاذ القانون لا تعفي الولايات المتحدة بأي حال من الأحوال من التزاماتها بموجب القانون الدولي”. وأشار البيان إلى أن الحادثة وقعت وسط تهديدات مستمرة وحملات تضليل واستفزازات تهدف إلى زعزعة استقرار الحكومة الدستورية للرئيس نيكولاس مادورو وتقويضها. وجدد أعضاء المجموعة التأكيد على أن أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي منطقة سلام، وأعربوا عن “تضامنهم المطلق والثابت” مع فنزويلا شعبا وحكومة. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن الأربعاء عن احتجاز ناقلة نفط كبيرة قبالة سواحل فنزويلا. وأوضحت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي لاحقا أن السلطات الأمريكية تشتبه في قيام الناقلة المحتجزة بنقل النفط من فنزويلا، وكذلك من إيران. نُفذت العملية من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة التحقيقات الأمنية الداخلية وخفر السواحل الأمريكي، بدعم من وزارة الدفاع. وفي وقت سابق اتهمت كراكاس السلطات الأمريكية بالقرصنة، واصفة الحادث بأنه “عمل تخريبي وعدواني غير قانوني”، وأعلنت نيتها اللجوء إلى المؤسسات الدولية المعنية.