إصابة جديدة.. خبر صادم قبل مباراة منتخب مصر أمام الكونغو الديمقراطية |فيديو
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة العربية مصر، تقرير فيديو بعنوان "الإصابة تبعد إمام عاشور عن مباراة المنتخب القادمة.. ونجوم كرة سابقون: تأثيره أكبر من محمد صلاح".
وأفاد التقرير، بأن إمام عاشور لاعب النادي الأهلي، منتخب مصر، تعرض لـ إصابة أثناء تدريبات المنتخب الأخيرة، وتأثر بـ ارتجاج في المخ.
وقال الكابتن طارق يحيى لاعب الزمالك السابق، ومنتخب مصر، إن تأثير غياب إمام عاشور أكبر من غياب محمد صلاح، لاعب ليفربول ومنتخب مصر، على الرغم من أن غياب صلاح وإمام وغياب محمد الشناوي حارس المنتخب والنادي الأهلي، له تأثير كبير على المنتخب.
إمام عاشور يغيب رسميًا عن مباراة المنتخبوأوضح التقرير أن إمام عاشور سيغيب رسميًا على مباراة المنتخب بدور الـ 16 ببطولة أمم أفريقيا.
وقد أكد فرج عامر رئيس نادي سموحة، أن إمام عاشور لاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر، على رادار برشلونة ومان سيتي وبايرن ميونخ، وريال مدريد، وأن هذا وفقًا لـ تصريحات الصحف الأجنبية.
وأضاف رئيس نادي سموحة، خلال تصريحات تلفزيونية، أن إمام في آخر مباراة للمنتخب جرى 16 كيلو، و له نظرة قوية بالملعب، حيث أن إمام يتابع خلال البطولة من الأندية الكبيرة.
ولفت إلى أن الشباب السعودي مهتم أيضًا بـ إمام عاشور، وأن إمام يقدم مباريات قوية جدًا بالبطولة، ووضعت له 19 مليون يورو.
وكشف عن أن هناك عروضا مغرية ستقدم لـ النادي الأهلي، ومن الصعب أن يرفض الأهلي هذه العروض، وفقًا لـ التصريحات بالصحف الأجنبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد صلاح امام عاشور مباراة المنتخب المنتخب النادي الأهلي الأهلى إمام عاشور أن إمام
إقرأ أيضاً:
الكونغو الديمقراطية: صندوق الأمم المتحدة لبناء السلام يكشف عن خطته للفترة 2025-2029
فعلت جمهورية الكونغو الديمقراطية آلية استراتيجية جديدة لبناء السلام؛ حيث أطلق نائب رئيس الوزراء الكونغولي جيلان نيمبو، والمنسق المقيم لمنظمة الأمم المتحدة برونو لوماركي، رسميا في كينشاسا دورة صندوق الأمم المتحدة لبناء السلام 2025-2029.
أوردت ذلك وكالة الأنباء الكونغولية، مشيرة إلى أن هذه الدورة الجديدة تقوم على ثلاث ركائز أساسية، أولها تعزيز الحوكمة وآليات منع النزاعات، التي تعد ركيزة أي سلام دائم، والثانية، زيادة الدعم لتعزيز قدرة المجتمعات الضعيفة على الصمود مع التركيز تحديدا على الأسباب الجذرية للتوترات المتعلقة بالموارد الطبيعية والأراضي، وأخيرا حماية المدنيين في جمهورية الكونغو الديمقراطية وتعزيز حقوق الإنسان في أعقاب الانسحاب التدريجي لبعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأكد نيمبو "بالنسبة لرئيس الدولة والحكومة ولي شخصيا، فإن استعادة السلام في جميع أنحاء البلاد ضرورة لا غنى عنها" مضيفا أن "السلام يمهد الطريق للتنمية المستدامة" حيث ربط نائب رئيس الوزراء بشكل وثيق الاستقرار السياسي بالازدهار الاقتصادي.
من جانبه، قدّم برونو لوماركي منظورا عمليا حول استخدام أموال بناء السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية، قائلا: "إن التعطش للسلام والاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية هائل، ومن الضروري استخدام هذه الأموال بشكل استراتيجي وتحفيزي لتعظيم أثرها".
كما قيّم المشاركون في الاجتماع آثار المشروعات السابقة الممولة من صندوق بناء السلام في مقاطعات تنجانيقا، وكاساي، وكاساي الوسطى، وجنوب كيفو، وحددوا الاحتياجات ذات الأولوية لتعزيز الإجراءات المستقبلية.
وتُعدّ هذه الدورة الجديدة لصندوق بناء السلام جزءًا من حملة لتعزيز السلام والاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بما يتماشى مع السياسات الوطنية وأهداف التنمية المستدامة.
وصندوق بناء السلام هو أداة مالية تابعة للأمم المتحدة مُصممة لدعم البلدان التي تواجه صراعات أو حالات ما بعد الصراع، ويعمل هذا الصندوق في جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ عام 2009.