دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة بيع 900 ألف جهاز كمبيوتر في الإمارات خلال 9 أشهر الإمارات الأولى في إصدار السندات الإقليمية الخضراء

ارتفع صافي أرباح مصرف الإمارات الإسلامي 71% خلال عام 2023، لتصل إلى مستوى غير مسبوق والأعلى على الإطلاق عند 2.12 مليار درهم.
ويرجع هذا النمو الملحوظ إلى المسار التصاعدي في الدخل الممول وغير الممول، مما يعكس تحسناً في نظرة الأعمال.

وفي الربع الأخير من عام 2023، وصل إجمالي دخل المصرف إلى 1.2 مليار درهم، مما يمثل نمواً بنسبة 24% مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. وأظهرت الأرباح التشغيلية تحسناً بنسبة 82% مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق، وتحسن صافي هامش معدل الربح ليصل إلى نسبة 4.69% كما ارتفع إجمالي الأصول بنسبة 18% ليبلغ 88 مليار درهم في عام 2023، ونمت الأنشطة التمويلية للمتعاملين بنسبة 11% لتصل إلى 53.7 مليار درهم في عام 2023.
ونمت ودائع المتعاملين بنسبة 9% لتصل إلى 61.3 مليار درهم في عام 2023، في حين أن أرصدة الحسابات الجارية وحسابات التوفير تمثل 76% من إجمالي الودائع.
وقال هشام عبدالله القاسم، رئيس مجلس إدارة الإمارات الإسلامي ونائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لبنك الإمارات دبي الوطني: حقق الإمارات الإسلامي في عام 2023 أفضل أداء مالي في تاريخنا. وأفاد أن الميزانية العمومية القوية وقاعدة التمويل المنخفضة التكلفة تشكل منصة قوية لتحقيق إنجازات أكبر في المستقبل. 
وأشار إلى أن استثماراتهم في التكنولوجيا والشراكات الاستراتيجية لعبت دوراً رئيساً في النجاح.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مصرف الإمارات الإسلامي الإمارات أرباح البنوك الإمارات الإسلامی ملیار درهم فی عام 2023

إقرأ أيضاً:

«اصنع في الإمارات».. 134 مليار درهم حصاد 3 دورات

دبي: «الخليج»

كشفت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة عن أجندة الدورة الـ 4 من «اصنع في الإمارات» والشعار الرسمي للحدث «تسريع الصناعات المتقدمة»، الذي تقام فعالياته خلال الفترة من 19 حتى 22 مايو الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض خلال مؤتمر صحفي نظمه المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات، في دبي، بحضور الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة.
رؤية استشرافية
قال الدكتور سلطان أحمد الجابر في كلمته خلال المؤتمر الصحفي: إن كل ما أنجزته دولة الإمارات في السنوات الماضية تحقق بفضل إرث الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والرؤية الاستشرافية لسيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله، وطموح صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي رعاه الله، الذي أشار إلى الدور المهم للقطاع الصناعي، وأهمية اصنع في الإمارات في تعزيز الصناعة الوطنية والمنتج الإماراتي الوطني.
ومن خلال متابعة وتشجيع سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، ضاعفنا العمل على تحقيق نقلة نوعية لتحديث وتطوير القطاع الصناعي في الدولة، والمساهمة في بناء اقتصاد متنوع، تنافسي، وقائم على المعرفة.
وتم إطلاق اصنع في الإمارات تحت مظلة الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بهدف توفير منصة تجمع المستثمرين والمصنّعين للاستفادة من فرص التصنيع المحلي وعقود المشتريات، وتسليط الضوء على المنتجات الوطنية، وخلق المزيد من فرص العمل للمواطنين في القطاع الصناعي.
نموذج في المرونة
أكد الجابر أن القطاع الصناعي يعتبر محركاً أساسياً للتنويع الاقتصادي، وعاملاً محفّزاً لبناء القدرات الوطنية وخلق فرص العمل، منوهاً بأن الوزارة أطلقت في عام 2021 الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بهدف رفع مساهمة الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي، وبناء منظومة تشريعية تدعم تطوير قطاع يتميز بالتنافسية، والمرونة، وأعلى معايير الجودة، والنمو المستدام. إلى جانب ضمان استدامة سلاسل الإمداد في الصناعات الحيوية مثل الأغذية، والأدوية، والمنتجات الكيميائية والطاقة، والمعدات الكهربائية والإلكترونيات، وتكنولوجيا الفضاء، والعمل على تسريع تبنّي التكنولوجيا المتقدمة، وصولاً إلى تحويل دولة الإمارات إلى مركز إقليمي وعالمي لصناعات المستقبل.
تحديات وتحولات
أشار الدكتور سلطان الجابر إلى أن الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات» تنعقد فيما يشهد العالم العديد من التحديات الجيوسياسية والتحولات في السياسات التجارية والتعرفات الجمركية التي تؤثر في سلاسل الإمداد، وحركة السلع والمواد الخام، وهذا بدروه يؤثر في الصناعة والاقتصاد وأن هذه التحولات العالمية تختبر قدرات وإمكانات ومرونة الدول.
نموذج في المرونة
أضاف أن دولة الإمارات تمتلك نموذجاً متميزاً في المرونة، وإمكانية التكيّف والاستمرار في تحقيق النمو الاقتصادي المستدام، مشيراً في الوقت ذاته إلى وجود فرصة حقيقية في المستجدات الراهنة، كون دولة الإمارات تمثل وجهة للاستثمار والتصنيع والتصدير، واستقطاب العقول والامكانيات البشرية المتميزة وأن الدول التي ترتبط مع دولة الإمارات باتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة باستطاعتها الاستفادة من الموقع الجغرافي الاستراتيجي للدولة، والرسوم الجمركية المنخفضة، والبنية التحتية المتطورة، واحتضانها العديد من الشركات العالمية، ما يتيح لها المجال لتصنيع وتصدير منتجاتها للوصول إلى العديد من الأسواق العالمية، مشيراً إلى أن دولة الإمارات تدعم التجارة الحرة والعادلة مع جميع الشركاء، مؤكداً استمرارها بالعمل والتعاون مع المجتمع الدولي لبناء منظومة اقتصادية ديناميكية وشاملة.
إنجازات مستمرة
وحول إنجازات القطاع الصناعي قال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة: «حقق القطاع الصناعي العديد من الإنجازات خلال السنوات الماضية، من أهمها ارتفاع قيمة الصادرات الصناعية في 2024 إلى 197 مليار درهم أي زيادة بنسبة 68% بالمقارنة مع عام 2020، كما وصلت القيمة التراكمية للإنفاق المحلي عبر برنامج المحتوى الوطني لقطاع الصناعة إلى 347 مليار درهم. وذلك من خلال نهج الشراكة والتعاون وبفضل تكاتف جهود الجهات المعنية من الوزارات والدوائر الاقتصادية والشركات الوطنية والمصنعين والمستثمرين، وهذه المنجزات ليست مجرد أرقام، بل تمثل مصانع حقيقية، وفرص عمل حقيقية، وتعزيز لقوة اقتصادنا الوطني».
«اصنع في الإمارات 4»
في ما يتعلق بالدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات»، أشاد الدكتور سلطان بن أحمد الجابر بالنجاحات التي حققتها المنصة في دوراتها السابقة التي استضافها مركز أبوظبي للطاقة، موضحاً أن انعقاد دورة هذا العام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض يأتي تأكيداً على الأهمية المتنامية لقطاع الصناعة في الاقتصاد، مؤكداً مشاركة أعداد كبيرة من جميع المعنيين بالقطاع الصناعي من داخل الدولة وخارجها، بمن فيهم الخبراء والمبتكرون والصناعيون والمستثمرون، لمناقشة تعزيز نمو القطاع.
12 قطاعاً حيوياً
أضاف: «ستكون الدورة الحالية مميزة من حيث المُخرجات، وسيتم الإعلان عن مجموعة من المشاريع والمبادرات وفرص استثمارية في 12 قطاعاً حيوياً، بما فيها العديد من عقود المشتريات الجديدة واستضافة جناح مخصص للحرف الإماراتية والصناعات التراثية للمرة الأولى، والإعلان عن مجموعة من الحلول التمويلية المبتكرة لدعم القطاع الصناعي. وإطلاق عدد من المبادرات التي تركز على التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي والثورة الصناعية الرابعة إلى جانب توقيع مجموعة من مذكرات التفاهم، والاتفاقيات التي ستساهم في تعزيز الصناعات الوطنية، كما سيتم إقامة معرض مُصنّعين الذي يسلط الضوء على فرص العمل المتاحة للمواطنين في القطاع الصناعي، مشيراً إلى أن اصنع في الإمارات هو الموقع الذي يجمع بين الطموحات والفرص، وبتكاتف الجهود، سنبني مستقبلاً يكون فيه شعار صُنع في الإمارات تجسيداً لأعلى معايير الجودة والابتكار والاستدامة».
دعوة للمستثمرين
اختتم الدكتور سلطان أحمد الجابر كلمته بتوجيه دعوة مفتوحة للمستثمرين ورواد الأعمال، المحليين والدوليين، للمشاركة في «اصنع في الإمارات» واستكشاف الفرص لإقامة شراكات صناعية وتكنولوجية في دولة الإمارات، والاستفادة من المزايا والحوافز والممكّنات اللي تقدمها الدولة. مؤكداً أن قصص النجاح التي خرجت من دولة الإمارات إلى العالم شهادة يعتز بها الجميع، لأنها أكدت أن الإمارات هي أرض الفرص وأن الذي يصنع في الإمارات ينافس عالمياً ويساهم في صياغة المستقبل وسيكون جزءاً من قصص النجاح الوطنية، ويرتقي بمستوى تنافسية منتجاته، ويعزز القدرة على الوصول إلى أسواق ضخمة تضم ما يزيد على ثلاثة مليارات شخص مؤكداً أن الاستثمار في الإمارات هو استثمار في المستقبل.
مستقبل الصناعة
أكد عمر السويدي، وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، أن منصة «اصنع في الإمارات» أصبحت بفضل دعم وتوجيهات القيادة الرشيدة، المنصة الوطنية الأبرز لبحث مستجدات القطاع الصناعي في الدولة، واستشراف مستقبله، وتعزيز مكانة دولة الإمارات كمركز صناعي متطور على المستويين الإقليمي والعالمي.
ولفت السويدي إلى أن المنصة ستشهد إعلانات جديدة لاستثمارات صناعية ومبادرات مهمة، بما يدعم نجاحه، والمساهمة في تحقيق مستهدفات التنمية الاقتصادية المستدامة لدولة الإمارات.
واستعرض أهم فعاليات «اصنع في الإمارات» التي تتضمن تكريم رواد الصناعة وانعقاد جلسات وزارية ونقاشات استراتيجية، وتوقيع اتفاقيات شراكة، وتسليط الضوء على دور التكنولوجيا والمرأة في الصناعة، إلى جانب استعراض قصص النجاح الملهمة، والتركيز على المحتوى الوطني وفرص التوسع العالمي للمنتجات الإماراتية.
1200 وظيفة للكفاءات الإماراتية
أشار السويدي إلى أن الحدث سيستضيف معرض «مُصنّعين» الذي سيوفر أكثر من 1200 وظيفة للكفاءات الإماراتية من قبل 100 شركة، بالإضافة إلى معرض للمنتجات الوطنية في مجالات الدواء والفضاء والدفاع والطاقة. وسيتم تعريف المستثمرين بفرص الشراء، وإطلاق برنامج التبادل العالمي الذي سيوفّر للشركات الناشئة فرصة فريدة لاستكشاف السوق اليابانية على هامش انعقاد إكسبو أوساكا.
دعم التراث الوطني
من جانبه، أكد مبارك الناخي، وكيل وزارة الثقافة، أن منصة «اصنع في الإمارات» تعكس رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز الهوية الوطنية وبناء اقتصاد مستدام قائم على الإبداع والإرث الثقافي، خصوصاً أن الدورة الرابعة من الحدث تأتي خلال «عام المجتمع»، الذي يؤكد على مكانة الإنسان الإماراتي كمحور للتنمية، وأن الحرفيين والفنانين والمبدعين هم حماة التراث وسفراء الهوية الإماراتية.
وسلط الناخي الضوء على جناح الحرفيين الذي تقيمه وزارة الثقافة ضمن فعاليات المنصة، والذي يضم عروضاً حية لـ40 حرفة تقليدية موزعة على 10 مناطق رئيسية، إلى جانب برنامج حافل يشمل عروضًا فنية وورشًا تمكينية بالتعاون مع شركاء محليين.
وأوضح الناخي أن دعم الحرف اليدوية يعزز صلة الأجيال بإرثها، ويُبرز الوجه الإبداعي للإمارات كدولة تمتلك تراثًا حيًا يتجدد باستمرار، مؤكداً أن مبادرات الوزارة تأتي امتدادًا لاستراتيجية الدولة التي تضع المجتمع في قلب التنمية، وتعتبره المحرك الرئيسي للاقتصاد الإبداعي.
671 شركة
لفت حميد الظاهري العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة شركة أبوظبي الوطنية للمعارض إلى أن الدورة الحالية من «اصنع في الإمارات» تشهد قفزات نوعية وقياسية من حيث المساحة وعدد العارضين والقطاعات المشاركة، إذ وصل عدد الشركات العارضة في الدورة الحالية إلى 671 شركة بمقدار زيادة تجاوز الـ 14 ضعفاً عن الدورة السابقة، فيما زادت المساحة الإجمالية للمعرض بمقدار 5 أضعاف لتصل إلى ما يزيد على 68 ألف متر مربع عن دورة العام الماضي.
وقال الظاهري إن مركز أبوظبي الوطني للمعارض يستهدف في الدورة الحالية استقطاب أكثر من 30 ألف زائر، بنسبة نمو تقدر بـ 5 أضعاف مقارنة مع الدورة الماضية.
اقتصاد متنوع مستدام
أكد محمد علي الكمالي، الرئيس التنفيذي للتجارة والصناعة في مكتب أبوظبي للاستثمار، أن منصة «اصنع في الإمارات» تعد محطة استراتيجية في مسيرة دولة الإمارات الصناعية. كما تعكس طموح الدولة في بناء اقتصاد معرفي متنوع ومستدام.
وأشار الكمالي إلى أبرز الإنجازات التي حققتها استراتيجية أبوظبي الصناعية، خلال عام 2024، ومنها رفع مساهمة القطاع الصناعي في الإمارة إلى 6111 مليار درهم وزيادة عدد المنشآت الصناعية وتعزيز توظيف الكفاءات الماهرة.
واستعرض الكمالي دور المجتمعات الاقتصادية الجديدة التي أطلقها المكتب، والتي تشكل منصات متكاملة تجمع بين المواهب والاستثمار، وتساهم في بناء اقتصاد تنافسي مستقبلي للإمارة.
تعزيز المحتوى الوطني للصناعة
أشاد الدكتور صالح الهاشمي، رئيس دائرة الشؤون التجارية وتعزيز القيمة المحلية المضافة في «أدنوك»، بالشراكة المستمرة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في تنظيم دورة متميزة من «اصنع في الإمارات».
واستعرض الهاشمي الإنجازات التي حققها «برنامج أدنوك لتعزيز المحتوى الوطني لقطاع الصناعة» منذ إطلاقه، حيث ساهم في إعادة توجيه أكثر من 242 مليار درهم إلى الاقتصاد الوطني وخلق أكثر من 17 ألف وظيفة للكوادر الإماراتية في القطاع الخاص، مع خطط لإعادة توجيه 200 مليار درهم إضافية حتى عام 2030، منها 90 مليار درهم للتصنيع المحلي.
أجندة متنوعة
تنطلق فعاليات اليوم الأول من الدورة الـ 4 لمنصة «اصنع في الإمارات» وتبدأ بحفل افتتاح رسمي، متضمناً كلمة الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، تليها جلسة وزارية حوارية تلقي الضوء على إعادة تعريف الصناعة والتجارة والاستثمار. تشمل الأجندة كلمة الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، بعنوان «فن التقدّم»، وجلسة وزارية قيادية تركز على دمج سلاسل الإمداد من خلال التحالفات والشراكات الصناعية الدولية.
ويشهد اليوم الثاني من المنصة انطلاقة غنية بالفعاليات تحت شعار «تأثير برنامج المحتوى الوطني – التزام دولة الإمارات بتطوير مهارات الكوادر الإماراتية»، إلى جانب افتتاح دورة جديدة من معرض «مُصنّعين» للوظائف في قطاعي الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة.
ويشهد اليوم الثالث من المنصة، تحت شعار: «التصنيع الذكي – الصناعة 4.0 والذكاء الاصطناعي»، سلسلة من الجلسات التي تركز على تسريع التحول التكنولوجي والابتكار في القطاع الصناعي.
وتختتم فعاليات المنصة في اليوم الرابع تحت شعار: «الوصول إلى الأسواق والشراكات عبر البلدان»، بجلسة نقاش وزارية: أصوات شابة، مستقبل جريء: استراتيجيات لتمكين الشباب من المساهمة في تشكيل المشهد الصناعي في دولة الإمارات.
مبادرات نوعية
تشهد الدورة الرابعة هذا العام توزيع جوائز «اصنع في الإمارات» في دورتها الثالثة، ضمن 9 فئات تندرج تحت 5 تصنيفات رئيسية وتكريم الشركاء ضمن فعاليات «يوم المحتوى الوطني»، والتي يتم إطلاقها لأول مرة هذا العام، ويتم منحها للشركات والأفراد المتميزين في البرنامج ضمن 8 فئات، تقديراً لمساهماتهم الاستثنائية في تعزيز التنمية الصناعية في الإمارات.
وضمن الجوائز النوعية، تتضمن منصة «اصنع في الإمارات» مسابقة للشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي في الصناعة، والتي تهدف إلى استقطاب الابتكارات الصناعية الناشئة ودعمها للاندماج في المنظومة الصناعية للدولة.
الشركات الناشئة
تحظى الشركات الناشئة باهتمام خاص في أجندة «اصنع في الإمارات»، بإلقاء الضوء عليها وإبراز إمكاناتها وتعزيز نموها، وستقام من أجل هذه الشركات منصات مخصصة لاستعراض منتجاتها، وستتاح الفرصة أمامها لتقديم الأفكار المبتكرة أمام نخبة من المستثمرين وأصحاب القرار وجهات التمكين والتمويل.

مقالات مشابهة

  • «اصنع في الإمارات».. 134 مليار درهم حصاد 3 دورات
  • صادرات أبوظبي غير النفطية ترتفع 86.4% خلال 5 سنوات
  • 1.3 مليار درهم صافي أرباح «أدنوك للحفر» خلال الربع الأول من 2025
  • 1.3 مليار درهم صافي أرباح “أدنوك للحفر” خلال الربع الأول من 2025
  • 1.3 مليار درهم صافي أرباح أدنوك للحفر خلال الربع الأول
  • 33.6% نمو في صافي أرباح «بريسايت»
  • 4.4 مليار دولار أرباح نوفو نورديسك الدنماركية بالربع الأول
  • 7.4 مليار دولار إيرادات "العالمية القابضة" في 3 أشهر
  • 4.1 مليار درهم أرباح «العالمية القابضة» خلال الربع الأول
  • 86 مليار درهم صادرات أعضاء «غرفة دبي» في الربع الأول بنمو 16.8%