فى ذكرى ميلادها.. تعرف على آخر مناسبة حضرتها سعاد حسني قبل الرحيل|فيديو
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة سعاد حسني والتى ولدت يوم 26 يناير عام 1943.
وتُعتبر سعاد حسني فنانة متعددة المواهب، إذ احترفت التمثيل وأجادت الغناء وتميزت بقدرتها على تأدية فن الاستعراض في العديد من أعمالها، وتُعد واحدة من أشهر الفنانات في مصر والوطن العربي ولقبت «سندريلا الشاشة العربية».
وتم اختيار سعاد حسني في احتفالية مئوية السينما المصرية عام 1996، لتكون في المركز الثاني ضمن استفتاء أفضل ممثلة في القرن العشرين.
وُلدت سعاد حسني في القاهرة واكتشفها الشاعر عبد الرحمن الخميسي الذي أشركها في مسرحيته هاملت لشكسبير ثم ضمها المخرج هنري بركات لدور البطولة في فيلمه حسن ونعيمة عام 1959، ثم توالت بعدها في تقديم الكثير من الأفلام خلال فترة عقدي ستينيات وسبعينيات القرن العشرين، ومن أشهر أفلامها: مال ونساء، موعد في البرج، صغيرة على الحب، والزوجة الثانية، والقاهرة 30، وخلي بالك من زوزو وغيرها.
وكشفت جيهان شقيقة سعاد حسني عن أخر مناسبة حضرتها سعاد حسني قبل رحيلها كان عيد ميلاد ابنتها ، حيث جائت وقتها سعاد من باريس لحضور الحفل.
وأضافت جيهان خلال حلوها ضيفة على الإعلامية منى الشاذلي أن سعاد حسني وقتها كانت فى باريس وحرصت على القدوم إلى القاهرة لحضور حفل عيد ميلاد والاطمئنان على والدتها والتى كانت تعيش فترة مرضها الأخيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعاد حسني سعاد حسنی
إقرأ أيضاً:
أبناء يخلدون ذكرى والدهم بالحفاظ على مقتنياته واستعراضها في متحف فريد ببريدة .. فيديو
بريدة
حرص أبناء أحد المواطنين في بريدة على تخليد ذكرى والدهم من خلال الحفاظ على مقتنياته وإنشاء متحف تراثي يضم قطعًا نادرة تعكس التراث النجدي الأصيل.
وقال بدر العجاجي، صاحب المتحف خلال حديثه مع قناة “العربية السعودية” : “كل قطعة هنا تحمل قصة خالدة مرتبطة بالوالد، منذ وقت شرائها واحتفاظه بها، ونحن نجلس نروي حكاية كل قطعة، كيف كانت تستخدم سابقًا ومتى اقتناها، هذا هو السبب الرئيسي الذي دفعني للاتفاق مع إخواني على إقامة هذا المتحف”.
وأضاف: “بدأ الوالد بجمع التراث بداية من عام 392 هـ، وكان ذلك انطلاقة فعلية للحفاظ على المقتنيات، كانت أول قطعة تراثية اقتناها الوالد هي الدلة، ومن بعدها بدأ يجمع كل ما يتعلق بالتراث النجدي”.
كما أشار إلى أن المتحف يتميز بوجود قطع نادرة لا يمتلكها سوى شخص أو اثنين على مستوى المملكة، وليس فقط في منطقة القصيم، قائلاً: “عدد القطع الموجودة في المتحف يتجاوز 10 آلاف قطعة، تشمل الدلال، القدور، الصحون، الملابس، الأبواب النجدية، الدولاب، وكل ما يخص حياة أجدادنا السابقين.”
وأضاف أن المتحف يتألف من سبعة مجالس ضيافة بالإضافة إلى صالة للطعام، ليكون بذلك مركزًا تراثيًا متكاملاً يعكس أصالة الماضي وروح الحضارة النجدية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/X2Twitter.com_rnjQcdhfqVfIa0lw_852p-1.mp4