وفاة العامري فاروق.. أسباب وأعراض مرضه
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تصدر خبر وفاة العامري فاروق نائب رئيس النادي الأهلي مؤشرات البحث، إثر تعرضه لنزيف في المخ ما أدى إلي عدة جراحات .
أعراض وأسباب مرض العامري فاروق
ما هي أعراض نزيف الدمخ؟
تختلف أعراض نزيف الدمخ حسب النوع، ولكنها يمكن أن تشمل:
وخز مفاجئ أو ضعف أو تنميل أو شلل في وجهك أو ذراعك أو ساقك، خاصة على جانب واحد من جسمك.
صداع مفاجئ وشديد.
استفراغ و غثيان.
ارتباك.
دوخة.
كلام غير واضح.
نقص الطاقة، والنعاس.
بالإضافة إلى ذلك، قد تواجه:
صعوبة في البلع.
فقدان البصر.
تصلب الرقبة.
حساسية للضوء.
فقدان التوازن أو التنسيق.
صعوبة في التنفس ومعدل ضربات القلب غير الطبيعي.
النوبات.
فقدان الوعي والغيبوبة.
ما هي الأعراض الأولى لنزيف الدمخ؟
يلاحظ معظم الأشخاص الذين يعانون من نزيف في المخ أن العرض الأول هو صداع مفاجئ ومؤلم.
أسباب مرض العامري فاروق
ما الذي يسبب نزيف الدمخ؟
يؤدي تسرب الأوعية الدموية أو كسرها أو انفجارها إلى حدوث نزيف في المخ، ونتيجة لذلك، يتجمع الدم الزائد في الدماغ، يمكن أن يحدث نزيف المخ بعد:
صدمات الرأس (السقوط، حادث سيارة، إصابة رياضية، وما إلى ذلك).
تراكم الترسبات الدهنية في الشرايين (تصلب الشرايين).
جلطة دموية.
نقطة ضعف في جدار الأوعية الدموية (تمدد الأوعية الدموية الدماغية).
تسرب من الوصلات المتكونة بشكل غير طبيعي بين الشرايين والأوردة (التشوه الشرياني الوريدي أو AVM).
تراكم البروتين داخل جدران شرايين الدماغ (اعتلال الأوعية الدموية الأميلويد الدماغي).
ورم في المخ.
المصدر: .clevelandclinic
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العامري فاروق وفاة العامري فاروق مرض العامري فاروق الأوعیة الدمویة العامری فاروق فی المخ
إقرأ أيضاً:
أزمة خانقة في الكيان: أوقفوا نزيف الجنود والذخيرة والموارد العبثي في غزة.. خسائر هائلة
#سواليف
حذر #خبراء #اقتصاديون و #مسؤولون #عسكريون سابقون إسرائيليون من تداعيات مطلب المؤسسة الأمنية بزيادة ميزانية الدفاع بنحو 60 مليار شيكل، لتغطية #نفقات_الحرب في #غزة و #إيران.
واعتبر هؤلاء في تقرير لصحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية أن الاستجابة لهذا المطلب قد تدفع #إسرائيل نحو ” #أزمة_اقتصادية_خانقة” وسط تصاعد الجدل حول إدارة الموارد في ظل استمرار العمليات العسكرية على أكثر من جبهة.
وقال يوئيل نافيه، كبير الاقتصاديين السابق في وزارة المالية، إن “المطالبة بهذه الزيادة غير المسبوقة ستؤدي إلى عجز غير قابل للإدارة، وتهدد بموجة ضرائب إضافية أو تخفيضات حادة في الخدمات العامة”، مضيفا أن ” #الوضع_الجيوسياسي تحسن مؤخرا، ويجب التوقف عن الاستمرار في الصرف المفتوح وكأن التهديدات مستمرة على المستوى نفسه”.
مقالات ذات صلة جنّدوا عشرات المستوطنين كجواسيس.. تقرير بريطاني يكشف حجم اختراق إيران للاحتلال 2025/07/07من جهته، أوضح العميد (احتياط) رام أمينوح، الرئيس السابق للقسم الاقتصادي في الجيش، أن المؤسسة الأمنية لم تدرج أي من العمليات العسكرية الجارية في ميزانية 2025، مشيرا إلى أن المبلغ المطلوب “يتجاوز بأضعاف المألوف في أي طلبات سابقة، والتي كانت عادة بين 5 و10 مليارات شيكل فقط”.
وأضاف: “الميزانية الأصلية كانت 135 مليار شيكل، ثم ارتفعت إلى 160 مليار مع استمرار العمليات في غزة، وأضيفت 20 مليارا أخرى للحملة ضد إيران، دون تطبيق بنود إصلاحية مثل تجنيد الحريديم أو تمديد الخدمة العسكرية”.
بحسب التقرير، فإن وزارة المالية ترفض الموافقة على هذه الزيادة، وتفضل ضبط الإنفاق والتمييز بين نفقات الحرب الطارئة والميزانية الجارية، معتبرة أن استمرار الصرف دون ضوابط “يهدد الاستقرار المالي والنمو الاقتصادي على المدى الطويل”.
وفي ظل هذا الخلاف، تتأخر عمليات تجديد المخزون العسكري، بما في ذلك شراء الذخيرة والصواريخ الاعتراضية، وهو ما دفع مسؤولي الجيش للتحذير من تآكل القدرة العسكرية، خاصة مع استمرار العمليات المكلفة في غزة.
وفي موقف لافت، دعا كل من أمينوح ونافيه إلى إعادة تقييم الأولويات العسكرية، مطالبين بوقف العمليات في قطاع غزة تفاديا لاستنزاف الموارد.
وقال أمينوح: “لو كنت في موقع النصح لرئيس الأركان، لنصحت بالانسحاب من غزة فورا، حتى لا نهدر الذخيرة التي قد نحتاجها في مواجهة تهديدات أكثر خطورة، مثل تهديدات محتملة ضد تل أبيب”.
بدوره، وافق نافيه على التوصية، قائلا: “نحن بحاجة إلى الخروج من غزة الآن ووقف هذا النزيف العبثي .. إنها حرب لا تحقق شيئا سوى الخسائر الاقتصادية والبشرية الهائلة”.
وفي معرض حديثه عن تقييم المخاطر المستقبلية، حذر أمينوح من أن “التهديدات لا تقتصر على جبهة واحدة، والانقلابات المفاجئة في دول الجوار.. يمكن أن تحدث تغيرا جذريا في التوازن الأمني”، مشيرا إلى أن الجاهزية يجب أن تبقى عالية، لكن دون الانجرار وراء إنفاق غير مدروس.
ورفض نافيه استخدام “سيناريوهات مفترضة” كذريعة لزيادة دائمة في الإنفاق الدفاعي، قائلا: “لا يمكن إدارة اقتصاد دولة بناء على كل احتمال، وإلا فسنجد أنفسنا في أزمة مالية لا يمكن الخروج منها”.
وتعكس هذه التصريحات انقساما عميقا في إسرائيل بين الدوائر الاقتصادية والأمنية بشأن أولويات المرحلة المقبلة، في وقت تتواصل فيه الحرب في غزة وتتزايد التحديات الإقليمية. وبينما تسعى المؤسسة العسكرية لضمان الجاهزية وتعزيز القدرات، تحذر الجهات الاقتصادية من أن كلفة هذه المقاربة قد تكون مدمرة على المدى الطويل.